لماذا التعليقات الساخرة؟
تساءل احد قراء مجلة استيقظ! في انكلترا عن سبب تقديم بعض الناس تعليقات ساخرة عليها، موضحا:
«رغم انني لست من ايمانكم، اتأثر دائما ببصيرة ووضوح مجلتكم.
«وغالبا ما اندهش من التعليقات الساخرة التي يقدمها زائرو بيتي عندما يرون نسخة موضوعة جانبا. فهل يمكن ان يكون الامر ان استيقظ! تصيب الكثير من ‹الحقائق المعترَف بها› عن انفسنا؟
«كنت مهتما بصورة خصوصية في السنة الماضية [١٩٨٥] بمقالاتكم عن الكحول، وكسكير سابق فان مقتطف الكتاب المقدس عن صيرورة الشراب المسكر ‹مثل حيّة› يؤكد لي، مرة اخرى، حكمة هذا الكتاب.»
انتم ايضا ستتأثرون بـ استيقظ! فهي تسبر اعماق القضايا. واذ لا يقيِّدها المعلِنون الذين لا يجب ان يساء اليهم تكون حرة لتنشر الوقائع. وأنتم ايضا ستتمتعون بهذه المجلة، التي تصدر بـ ٦١ لغة ويقرأها ملايين الناس.