هل تتذكرون؟
هل وجدتم الاعداد الاخيرة لهذه المجلة ذات قيمة عملية لكم؟ لِمَ لا تمتحنون ذاكرتكم بالاسئلة التالية؟
◻ ما هي اربعة اختلافات جذرية بين المسيحيين الحقيقيين والاسميين؟
يمتنع المسيحيون الحقيقيون عن الدم. (اعمال ١٥:٢٨، ٢٩) ويحافظون على مقاييس ادبية رفيعة. (١ كورنثوس ٦:٩، ١٠) ويبقى المسيحيون الحقيقيون حياديين تجاه السياسة والنزاعات الاممية الكثيرة. (يوحنا ١٧:١٦) واولئك الذين يتبعون يسوع يقتدون بمثال محبته في ما يتعلق بعلاقاتهم العائلية. (افسس ٥:٢١-٢٥) — ١٥⁄٥، الصفحات ١٤-١٦.
◻ لماذا دعا اليهود يسوع بالسامري؟ (يوحنا ٨:٤٨)
كان اليهود يكرهون السامريين. ولذلك استعملوا هذه الكلمة كتعبير عن الازدراء والتعيير ليسوع. — ١٥⁄٥، الصفحة ٢٠.
◻ ما هي «(اللغة النقية)» التي جرى التكلم عنها في صفنيا ٣:٩؟
هذه هي لغة حق الاسفار المقدسة التي تمكِّن الناس الخائفين اللّٰه من كل الامم والعروق من خدمة يهوه جنبا الى جنب. — ١٥⁄٥، الصفحة ٢٨.
◻ اية حريات تنتج من تنمية علاقة باللّٰه؟
الحرية من عبودية خوف الانسان ومن العادات الثقيلة التي لا معنى لها ولا قيمة. (امثال ٢٩:٢٥) وأيضا، الحرية من الخوف من الموت. (جامعة ٩:٥، ١٠، يوحنا ٥:٢٨، ٢٩) — ١⁄٦، الصفحتان ٥، ٦.
◻ ماذا عنى يسوع عندما قال: «يأتي ليل حين لا يستطيع احد ان يعمل»؟ (يوحنا ٩:٤)
كان يسوع يشير هنا الى الوقت الذي يذهب فيه الى المدفن ولا يعود قادرا على انجاز اعمال الشفاء العجائبية التي انجزها وهو حي. — ١⁄٦، الصفحة ٨.
◻ ماذا تعني معمودية الماء؟
ان التغطيس الكامل في الماء هو رمز لائق لانتذار الشخص للّٰه، اذ يصير خادما معيَّنا. ففيما يكون تحت الماء يموت، في الحقيقة، عن مسلك حياته السابق، وعند خروجه من الماء يصير كما لو انه حي لمسلك جديد من التضحية بالذات في خدمة يهوه. (قارنوا رومية ٦:٢-٤؛ ١٢:١، فيلبي ٣:١٦.) — ١٥⁄٦، الصفحة ٢٩.
◻ ما هي بعض الطرائق للاعراب عن الشكر ليهوه؟
عندما يكون الشكر قويا فان الرغبة الدافعة في خدمة اللّٰه تفيض في قلب يُظهر التقدير. وأحد منافذ هذه الرغبة هو الانهماك في الخدمة، وربما في خدمة الفتح. والآخر هو التعاون في برنامج البناء الجاري الآن حول الارض. — ١⁄٧، الصفحة ١١.
◻ لماذا اعطى يسوع ٧٠ من تلاميذه سلطة شفاء المرضى عندما ارسلهم في حملة كرازية في الجليل؟
هؤلاء التلاميذ، بانجازهم عجائب كهذه، اعدّوا الطريق ليسوع كي ينجز العمل اللاحق. والعجائب التي انجزوها كانت ستشوِّق كثيرين من اصحاب البيوت الى مقابلة يسوع والاصغاء الى رسالة ملكوته. — ١⁄٧، الصفحتان ١٦، ١٧.
◻ هل كان يسوع يشير الى يهوذا عندما قال لبيلاطس: «الذي اسلمني اليك له خطية اعظم»؟ — يوحنا ١٩:١١.
يبدو ان يسوع كان يشير الى جميع الذين كانوا مسؤولين عن وجوده امام بيلاطس في المحاكمة. وهذا شمل بالتأكيد يهوذا الاسخريوطي، الذي خان يسوع. (لوقا ٢٢:٢-٦) ولكنّ قيافا رئيس الكهنة وقادة دينيين آخرين كانوا متورطين ايضا في القاء القبض على يسوع. (متى ٢٦:٥٩-٦٥؛ ٢٧:١ و ٢، ٢٠-٢٣) فمن المرجح ان كل هؤلاء المذنبين كانوا مشمولين بما قاله يسوع في يوحنا ١٩:١١. — ١٥⁄٧، الصفحة ٣٠.
◻ ما هو الخطر المميت خصوصا في ما يتعلق بعبادة التماثيل؟
قال صاحب المزمور للاسرائيليين: «عبدوا اصنامهم فصارت لهم شركا. وذبحوا بنيهم وبناتهم (للشياطين).» (مزمور ١٠٦:٣٦، ٣٧) والاسفار اليونانية المسيحية تحذِّر من الخطر نفسه. (١ كورنثوس ١٠:١٩، ٢٠) فعبادة التماثيل من ايّ نوع تبسط امكانية جعل التمثال يخدم كنقطة اتصال للقوى الابليسية. — ١⁄٨، الصفحة ٦.