لماذا خسارتها؟
بينما كانت واقفة في الصف في مصرف في الصيف الماضي، لاحظت امرأة متوسطة السن ان الرجل الذي امامها يقرأ مجلة برج المراقبة. وكانت توَّاقة جدا الى قراءة المقالة فيها عن الصلاة، فدوَّنت تاريخ العدد.
وبعد ايام قليلة، زارها شهود يهوه في بيتها، فسألت: ‹هل لديكم عددا تموز من برج المراقبة؟› وبعد ان علم سبب اهتمامها بمجلة خصوصية قال احد الشهود: ‹ان افضل طريقة لعدم خسارة ايّ من الاعداد المثيرة للاهتمام هو الاشتراك.›
‹لم اكن اعرف ان ذلك ممكن!› قالت المرأة متعجبة. وعندما تأكدت انه يمكنها ذلك ارادت ليس فقط برج المراقبة بل ايضا المجلة المرافقة لها، استيقظ!.
سُرَّت المرأة بأن يصنع لها الشاهد اشتراكا. وأنتم ايضا يمكنكم تسلُّم مجلتي برج المراقبة واستيقظ! في بيوتكم.