الحادثة الأهمّ في التاريخ
لماذا هي كذلك؟ ان الحادثة هي موت يسوع المسيح.
لقد عملت على تبرئة سلطان اللّٰه وأثبتت ان الانسان يمكن ان يحافظ على استقامة كاملة للّٰه. وأتاحت للجنس البشري امكانية بلوغ الحياة الابدية في احوال فردوسية. ويسوع نفسه اسَّس ذِكرى موته في الليلة التي سبقت موته.
كانت احتفالا بسيطا. وفي اثنائه، قال يسوع لتلاميذه: «اصنعوا هذا لذِكري.» (لوقا ٢٢:١٩، ٢٠) فهل ستذكرون؟ شهود يهوه يدعونكم الى الاشتراك معهم في حفظ هذه الحادثة الأهمّ في التاريخ. وهذه السنة سيكون التاريخ يوم الثلاثاء في ٦ نيسان، بعد غروب الشمس.
من فضلكم تحقَّقوا في قاعة الملكوت القريبة منكم من الوقت والمكان بالضبط. لن يجري اخذ لمّات، والزائرون مدعوّون الى الاستماع الى خطاب تعليمي وملاحظة الاجراءات البسيطة.