مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٥ ١٥/‏٨ ص ٣٢
  • الراحة للضحايا الابرياء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الراحة للضحايا الابرياء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
ب٩٥ ١٥/‏٨ ص ٣٢

الراحة للضحايا الابرياء

انه من افظع الجرائم التي اقترفها الانسان على الاطلاق —‏ طقس تقديم الاولاد ذبيحة.‏ لا يصدق البعض ان ممارسة بغيضة كهذه يمكن ان تحدث.‏ لكنَّ هذا الوجه البارز للعبادة الكنعانية اثبتته اكتشافات اثرية عديدة.‏

فقد قُدِّم اولاد من عائلات نبيلة في النار لآلهة مثل تعنيت وبعل خامون.‏ وفي قرطاجة كان الضحايا الصغار يُحرَقون تقدمة لتمثال كرونوس البرونزي.‏ ويقول ديودورس الصقلي،‏ مؤرخ من القرن الاول ق‌م،‏ انه لم يكن يُسمح لأقرباء الولد بالبكاء.‏ فربما كان يُعتقد ان دموع الألم تخفف من قيمة التقدمة.‏

جرت ممارسة طقس مشابه طوال فترة من الوقت قرب اورشليم في توفة القديمة.‏ وكان العبَّاد هناك يرقصون ويضربون بالدفوف كي يحجبوا صراخ الولد وهو يرمى في اتون بطن مولك.‏ —‏ ارميا ٧:‏٣١‏.‏

يغضب يهوه غضبا عظيما على الذين يسدّون آذانهم دون شفقة عن ألم الآخرين.‏ (‏قارنوا امثال ٢١:‏١٣‏.‏)‏ وكإله يُظهر الرأفة للاولاد،‏ سيشمل يهوه بالتأكيد ضحايا ابرياء كهؤلاء في ‹قيامة الاموات الابرار والاثمة.‏› —‏ اعمال ٢٤:‏١٥؛‏ خروج ٢٢:‏٢٢-‏٢٤‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة