مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٦ ١/‏٣ ص ٣٢
  • ليضئ نوركم!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ليضئ نوركم!‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
ب٩٦ ١/‏٣ ص ٣٢

ليضئ نوركم!‏

اخيرا،‏ حان الوقت ليرى الرجل المسنّ المسيَّا الموعود به!‏ فبوحي الهي عرف سمعان انه «لا يرى الموت قبل ان يرى مسيح الرب.‏» (‏لوقا ٢:‏٢٦‏)‏ ويا للاثارة التي شعر بها سمعان عندما دخل الهيكل ووضع مريم ويوسف الطفل يسوع بين ذراعيه!‏ فسبَّح اللّٰه قائلا:‏ «الآن تطلق عبدك يا سيد .‏ .‏ .‏ بسلام.‏ لأن عينيَّ قد ابصرتا خلاصك .‏ .‏ .‏ نور اعلان للامم ومجدا لشعبك اسرائيل.‏» —‏ لوقا ٢:‏٢٧-‏٣٢‏؛‏ قارنوا اشعياء ٤٢:‏١-‏٦‏.‏

برهن يسوع،‏ من معموديته بعمر ٣٠ سنة حتى موته،‏ انه «نور» للعالم.‏ بأية طرائق؟‏ لقد جعل النور الروحي يشع بالكرازة بملكوت اللّٰه ومقاصده.‏ وشهَّر ايضا التعاليم الدينية الباطلة وحدَّد بوضوح اعمال الظلمة.‏ (‏متى ١٥:‏٣-‏٩؛‏ غلاطية ٥:‏١٩-‏٢١‏)‏ لذلك تمكَّن يسوع من القول بحق:‏ «انا هو نور العالم.‏» —‏ يوحنا ٨:‏١٢‏.‏

مات يسوع سنة ٣٣ ب‌م.‏ فهل انطفأ النور انذاك؟‏ كلا على الاطلاق!‏ فعندما كان لا يزال على الارض،‏ امر يسوع تلاميذه:‏ «ليضئ نوركم .‏ .‏ .‏ قدام الناس.‏» (‏متى ٥:‏١٦‏)‏ ووفقا لذلك،‏ ابقى أتباع يسوع بعد موته النور مضيئا.‏

وتمثلا بيسوع،‏ يعكس المسيحيون اليوم نور يهوه بالانهماك في عمل الكرازة.‏ فهم ‹يسلكون كأولاد نور،‏› مبرهنين انهم امثلة مضيئة في الحياة المسيحية.‏ —‏ افسس ٥:‏٨‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة