مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٧ ١٥/‏٣ ص ٣
  • الايمان باللّٰه —‏ هل يتطلَّب عجيبة؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الايمان باللّٰه —‏ هل يتطلَّب عجيبة؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • مواد مشابهة
  • لماذا العجائب وحدها لا تبني الايمان
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • العجائب —‏ واقع ام خيال؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٥
  • العجائب —‏ هل حدثت حقا؟‏
    الكتاب المقدس —‏ كلمة اللّٰه أم الانسان؟‏
  • هل يهم ان تعرف الحقيقة عن العجائب؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
ب٩٧ ١٥/‏٣ ص ٣

الايمان باللّٰه —‏ هل يتطلَّب عجيبة؟‏

كان ألبرت في اوائل عشريناته عندما بدأ يبحث عن اللّٰه.‏ وفحص عددا من الاديان لكنه لم ينل الاكتفاء.‏ ومن قراءته لأجزاء من الكتاب المقدس تعلَّم كيف كان اللّٰه يتعامل مع افراد كنوح،‏ ابراهيم،‏ سارة،‏ وموسى.‏ فوجد ألبرت نفسه منجذبا الى اله الكتاب المقدس.‏ لكن هل يمكنه ان يتأكَّد من وجود اللّٰه حقا؟‏

وفي احدى الامسيات قاد ألبرت سيارته الى مكان منعزل وهناك صلَّى،‏ «ارجوك يا اللّٰه،‏ اعطني علامة —‏ ايّ شيء يبرهن انك موجود.‏» انتظر ألبرت طويلا.‏ ويتذكر انه عندما لم يحدث شيء،‏ فإن توقعه «تحوَّل الى خيبة،‏ فراغ،‏ وغضب.‏»‏

ومثل ألبرت،‏ يشعر كثيرون انهم يبحثون عن اللّٰه لكن عبثا.‏ وربما شوَّشتهم عظات رجال الدين او خيَّبهم فن البيع عند مبشري التلفزيون.‏ وإذ يصعقهم الرياء الواضح بين الكثير من جيرانهم،‏ لا يعرف البعض تماما بماذا يؤمنون.‏ لكنَّ الملك داود في اسرائيل القديمة اكَّد لابنه سليمان:‏ «اذا طلبت [اللّٰه] يوجد منك.‏» —‏ ١ أخبار الايام ٢٨:‏٩‏.‏

لذلك كيف يكشف اللّٰه عن نفسه؟‏ هل يجب ان تتوقعوا علامة —‏ اختبارا فوق الطبيعة يبرهن لكم ان اللّٰه موجود؟‏ استنادا الى استفتاء اخير نُشر في مجلة تايم،‏ يؤمن اكثر من ثلثَي الاميركيين بالعجائب.‏ وذكرت المقالة ايضا ان «الكنائس الاسرع نموا في اميركا هي الكنائس المواهبية والخمسينية التي تدور عبادتها حول ‹العلامات والعجائب.‏›»‏

فهل يتطلَّب الامر ‹علامات وعجائب› للايمان باللّٰه؟‏ لقد استخدم اللّٰه العجائب قديما.‏ وللايضاح:‏ حدث لشاول الطرسوسي،‏ الذي كان يضطهد أتباع ابن اللّٰه يسوع المسيح،‏ شيء فوق العادة وهو على الطريق من اورشليم الى دمشق.‏ وهذا اللقاء العجائبي بيسوع المقام ادَّى الى اهتداء شاول.‏ (‏اعمال ٩:‏١-‏٢٢‏)‏ وهكذا اصبح مضطهد سابق الرسولَ بولس —‏ احد المدافعين الرئيسيين عن المسيحية!‏

ولكن هل تثير العجائب دائما مثل هذا التجاوب الايجابي؟‏ وهل يعتمد الايمان المخلص باللّٰه على حصول المرء على اختبار عجائبي؟‏

‏[الصورة في الصفحة ٣]‏

كلَّم ابن اللّٰه بشكل عجائبي شاولَ الطرسوسي.‏ فهل ينبغي ان تتوقعوا عجيبة؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة