محفل «طريق اللّٰه للحياة» لسنة ١٩٩٨-١٩٩٩ قريب!
في الولايات المتحدة وحدها، رُتِّب لعقد ١٩٨ محفلا من ايار الى ايلول. وأحد هذه التجمُّعات التي ستدوم ثلاثة ايام سيكون على الارجح في مدينة غير بعيدة عن منزلكم. سيبدأ البرنامج في معظم الاماكن كل يوم — من الجمعة الى الاحد — بالموسيقى عند الساعة ٣٠:٩ صباحا.
سيُلقي البرنامج الصباحي ليوم الجمعة الضوء على تقارير عن تقدُّم الكرازة بالملكوت في مختلف انحاء العالم. وسيُشدَّد على محور المحفل في الخطاب الاساسي «فدية المسيح — طريق اللّٰه للخلاص».
في فترة بعد الظهر، ستزوِّد سلسلة الخطابات «ايها الوالدون — اغرسوا طريق اللّٰه في ذهن اولادكم» اقتراحات حول كيفية دفع الاحداث الى ان يحبوا يهوه ويخدموه. وسيُختتم برنامج بعد الظهر بالخطاب «هل هنالك حياة بعد الموت؟».
يُبرِز البرنامج الصباحي ليوم السبت عمل التلمذة الذي يقوم به شهود يهوه في ثلاثة اجزاء متتالية: «مساعدة الناس على السير في طريق الحياة»، «تحدّي الوصول الى الناس»، و«تعليم التلاميذ جميع ما اوصى به المسيح». وفي ختام البرنامج الصباحي، سيكون هنالك ترتيب لمعمودية التلاميذ الجدد.
والخطاب الافتتاحي «خادمون والحياة الابدية نصب اعيننا» ليوم السبت بعد الظهر سيشجِّعنا على التأمل بروح الصلاة في اسبابنا الشخصية لخدمة اللّٰه. والخطابان «تقدير ‹عطايا في رجال› يعلِّمون طريق اللّٰه» و«الشخصية — اخلعوا العتيقة والبسوا الجديدة» سيقدِّمان فحصا منوِّرا لأفسس الاصحاح الـ ٤ عددا فعددا. بعد ذلك، سيزوَّد نصح جيد مؤسس على الاسفار المقدسة من خلال الخطاب «احفظوا نفسكم بلا دنس من العالم» وسلسلة خطابات من ثلاثة اجزاء بعنوان «ايها الاحداث — اتبعوا طريق اللّٰه». ويُختتم برنامج بعد الظهر بالخطاب «الخالق — شخصيته وطرقه».
يُبرِز البرنامج الصباحي ليوم الاحد سلسلة خطابات من ثلاثة اجزاء ستناقش الاصحاحات الختامية من سفر حزقيال في الكتاب المقدس بالاضافة الى تطبيقها النبوي. وختام البرنامج الصباحي سيكون مسرحية تاريخية مؤسسة على امانة ثلاثة احداث عبرانيين. والجزء البارز من المحفل في فترة بعد الظهر هو الخطاب العام «الطريق الوحيد الى الحياة الابدية».
من المؤكد انكم ستغتنون روحيا بحضور الايام الثلاثة كلها. ويُرحَّب بكم بحرارة لتكونوا في كل فترة من الفترات، وطبعا ستُعقد جميعها مجانا. ولمعرفة الموقع الاقرب الى بيتكم، اتصلوا بقاعة الملكوت المحلية لشهود يهوه او اكتبوا الى ناشري هذه المجلة.