مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٢ ١٥/‏٥ ص ٣٢
  • هل تدركون مدى محبة اللّٰه؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تدركون مدى محبة اللّٰه؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
ب٠٢ ١٥/‏٥ ص ٣٢

هل تدركون مدى محبة اللّٰه؟‏

ذات يوم وصف الرجل ايوب الحالة البشرية الناقصة بالكلمات التالية:‏ «الانسان مولود المرأة قليل الايام وشبعان تعبا.‏ يخرج كالزهر ثم ينحسم ويبرح كالظل ولا يقف».‏ (‏ايوب ١٤:‏١،‏ ٢‏)‏ كانت الحياة التي اختبرها ايوب آنذاك مليئة بالعذاب والأسى.‏ فهل سبق ان شعرتم هكذا؟‏

ولكن رغم كل المصاعب والمشاكل التي قد نواجهها،‏ يوجد رجاء متين مؤسس على رأفة اللّٰه ومحبته.‏ اولا،‏ زوَّد ابونا السماوي الرحيم ذبيحة فدائية لتحرير الجنس البشري من حالتهم الخاطئة.‏ وبحسب يوحنا ٣:‏١٦،‏ ١٧‏،‏ ذكر يسوع المسيح:‏ «ان اللّٰه أحبّ العالم [البشري] كثيرا حتى انه بذل الابن،‏ مولوده الوحيد،‏ لكي لا يهلك كل من يمارس الايمان به،‏ بل تكون له حياة ابدية.‏ فاللّٰه لم يرسل ابنه [يسوع] الى العالم ليدين العالم،‏ بل ليخلص به العالم».‏

تأملوا ايضا في لطف اللّٰه نحونا نحن البشر الناقصين.‏ اعلن الرسول بولس:‏ «صنع من انسان واحد كل امة من الناس،‏ ليسكنوا على كل سطح الارض،‏ وحتم بالاوقات المعينة وبحدود سكناهم المرسومة،‏ لكي يطلبوا اللّٰه،‏ لعلهم يتلمسونه فيجدونه،‏ مع انه ليس بعيدا عن كل واحد منا».‏ (‏اعمال ١٧:‏٢٦،‏ ٢٧‏)‏ تصوَّروا ما يعنيه ذلك لنا!‏ فرغم اننا بشر ناقصون،‏ بإمكاننا التمتع بعلاقة شخصية بخالقنا المحب يهوه اللّٰه.‏

اذًا،‏ بإمكاننا مواجهة المستقبل بثقة،‏ عالمين ان اللّٰه يهتم بنا وأنه صنع بشكل حبي تدبيرا لفائدتنا الدائمة.‏ (‏١ بطرس ٥:‏٧؛‏ ٢ بطرس ٣:‏١٣‏)‏ ولذلك لدينا بالتأكيد سبب وجيه لنتعلم المزيد عن الهنا المحب بدرس كلمته،‏ الكتاب المقدس.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة