مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٦ ١/‏٧ ص ٢٠
  • ‏«أروع خاتمة يمكن ان احلم بها»‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«أروع خاتمة يمكن ان احلم بها»‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • مواد مشابهة
  • معلمة تغيِّر وجهة نظرها
    استيقظ!‏ ٢٠٠٩
  • انجازاتها تخطت توقعاتها
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • المعلّمون —‏ لماذا نحن بحاجة اليهم؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • كيف اتَّفق مع استاذي؟‏
    قضايا الشباب
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
ب٠٦ ١/‏٧ ص ٢٠

‏«أروع خاتمة يمكن ان احلم بها»‏

كتب استاذ في مدرسة ثانوية في اسبانيا:‏ «يعرب شهود يهوه طوال مئة سنة ونيِّف عن تضامن أصيل،‏ استقامة لا عيب فيها،‏ وبالدرجة الاولى عن ايمان لا ينثلم».‏ فما الذي دفع هذا الاستاذ،‏ الذي يقول عن نفسه انه ملحد،‏ الى التفوه بهذا الكلام؟‏

بدأت القصة حين طُلب من نعومي،‏ تلميذة من شهود يهوه في آخر المرحلة الثانوية،‏ ان تكتب بحثا وتقدِّمه ضمن اطار امتحانات آخر السنة.‏ فقررت نعومي ان تتناول موضوع «المثلثات الارجوانية تحت الحكم النازي».‏

ولماذا اختارت هذا الموضوع بالذات؟‏ تقول نعومي:‏ «كان احد الاساتذة سيقيِّم عملي،‏ ففكّرت ان اغتنم الفرصة وأشهد له.‏ كما ان التصاق شهود يهوه في المانيا النازية بمبادئهم الدينية ترك فيّ اثرا كبيرا،‏ وشعرت ان هذا الموضوع سيمسّ قلوب آخرين ايضا».‏

كان لبحث نعومي اثر في عدد كبير من الناس فاق كل توقعاتها.‏ ففي ٥ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏ ٢٠٠٢،‏ نال بحثها جائزة في مسابقة وطنية للبحث العلمي والدراسات الانسانية تشرف على اختيار الفائزين فيها لجنة تحكيم تضمّ ٢٠ اكاديميا من عدة جامعات اسبانية بارزة.‏

تسلّمت نعومي جائزتها من وزيرة التربية الاسبانية بيلار ديل كاستيلو.‏ فاغتنمت الفرصة وقدّمت للوزيرة كاسيت الفيديو شهود يهوه يثبتون في وجه الاعتداء النازي،‏ فقبلته الوزيرة بكل سرور.‏

وفي مانريسا،‏ بلدة نعومي،‏ اشادت الصحيفة المحلية باجتهادها في المدرسة واستعرضت مضمون البحث الذي كتبته.‏ وفي الفترة نفسها،‏ طلب مدير المدرسة نسخة من بحث نعومي لإدراجه ضمن برنامج الاحتفال الذي يُقام إحياء للذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس المدرسة.‏

تقول نعومي:‏ «تكلَّلت دراستي الثانوية بأروع خاتمة يمكن ان احلم بها.‏ وقد طرت فرحا حين قرأت الكلمات التالية التي كتبها استاذي هورهي توماس كالوت في مقدمة تقريري:‏

‏«‹رغم انني ملحد،‏ أودّ لو اتوصل الى قناعة تامة بوجود هذا الكائن الاسمى الذي يُلهم عبّاده اصدق انواع «محبة القريب»›».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة