مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٧ ١/‏١٢ ص ٣
  • هل يمكن تحقيق وحدة عالمية؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل يمكن تحقيق وحدة عالمية؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • مواد مشابهة
  • عائلة يهوه تتمتع بوحدة ثمينة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • حافظوا على الوحدة في هذه الايام الاخيرة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • ما الذي يوحِّد اناسا حول العالم؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • الوحدة سمة تميِّز العبادة الحقة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٠
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
ب٠٧ ١/‏١٢ ص ٣

هل يمكن تحقيق وحدة عالمية؟‏

هل عالمنا على عتبة السلام ام على شفير الكارثة؟‏ يبدو ان هنالك حججا تدعم كلتا النظرتين.‏

فمن ناحية،‏ يتحدث بعض قادة العالم بثقة عن السلام العالمي كهدف يمكن تحقيقه،‏ ربما لأن عدم تحقيقه امر لا تُحمد عقباه.‏ ومن ناحية اخرى،‏ يرتعب كثيرون من اسئلة مثل:‏ اية بلدان تملك اسلحة الدمار الشامل؟‏ هل تجرؤ على استعمالها؟‏ وماذا يحدث إن فعلت؟‏

يُظهِر التاريخ ان المنافسة والتحامل يشكلان منذ زمن طويل عقبة في الطريق الى الوحدة،‏ وغالبا ما يساهم الدين في صبّ الزيت على النار عوض اطفائها.‏ يكتب الصحافي جايمس أ.‏ هوت:‏ «كل ما يقسِّم العالم يولِّد العداوات،‏ والدين هو احد اقوى العوامل التي تسبب الانقسام».‏ ويتابع قائلا:‏ «رغم الاعتقاد الشائع ان الدين يجعل الناس ‹صالحين›،‏ من الواضح انه يحمل بعض الناس على ارتكاب اعمال شائنة».‏ ويعرب المؤلف ستيڤن واينبرڠ عن وجهة نظر مشابهة قائلا:‏ «وحده الدين يستطيع ان يجعل الناس الصالحين يرتكبون الشرور».‏

فهل من امل بتوحيد عالمنا يوما ما؟‏ نعم بالتأكيد!‏ لكن مصدر وحدة العالم ليس الانسان او الاديان التي من صنعه،‏ كما سنرى في المقالة التالية.‏

‏[النبذة في الصفحة ٣]‏

هل يشبه العالم قنبلة يدوية توشك ان تنفجر؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة