مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١٩ كانون الاول (‏ديسمبر)‏ ص ١٥
  • اسئلة من القراء

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • اسئلة من القراء
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٩
  • مواد مشابهة
  • كيف كانت الحياة في جنة عدن؟‏
    استمع الى اللّٰه لتحيا الى الابد
  • ماذا يؤمن الناس بشأن الحياة بعد الموت؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
  • التمرد في حيز الارواح
    ارواح الموتى —‏ هل يمكنها ان تساعدكم او تؤذيكم؟‏ هل هي موجودة حقا؟‏
  • ما هو هذا الشيء المدعوّ «نَفْسًا»؟‏
    هل هذه الحياة هي كل ما هنالك؟‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٩
ب١٩ كانون الاول (‏ديسمبر)‏ ص ١٥

أَسْئِلَةٌ مِنَ ٱلْقُرَّاءِ

عِنْدَمَا قَالَ ٱلشَّيْطَانُ لِحَوَّاءَ إِنَّهَا لَنْ تَمُوتَ إِذَا أَكَلَتْ مِنْ شَجَرَةِ مَعْرِفَةِ ٱلْخَيْرِ وَٱلشَّرِّ،‏ هَلْ كَانَ يُلَمِّحُ إِلَى فِكْرَةِ خُلُودِ ٱلنَّفْسِ ٱلشَّائِعَةِ ٱلْيَوْمَ؟‏

الشيطان يخدع حواء بواسطة حية

لَمْ يَقْصِدِ ٱلشَّيْطَانُ ذٰلِكَ كَمَا يَبْدُو.‏ فَهُوَ لَمْ يَقُلْ لِحَوَّاءَ إِنَّهَا إِذَا أَكَلَتْ مِنَ ٱلثَّمَرَةِ ٱلَّتِي حَرَّمَهَا ٱللّٰهُ،‏ يَمُوتُ جَسَدُهَا فَقَطْ فِيمَا تَبْقَى رُوحُهَا،‏ أَوْ نَفْسُهَا،‏ حَيَّةً فِي مَكَانٍ آخَرَ.‏ فَبِوَاسِطَةِ ٱلْحَيَّةِ،‏ ٱدَّعَى ٱلشَّيْطَانُ أَنَّ حَوَّاءَ ‹لَنْ تَمُوتَ› أَبَدًا.‏ بَلْ سَتَبْقَى حَيَّةً وَتَعِيشُ حَيَاةً أَفْضَلَ عَلَى ٱلْأَرْضِ بِٱسْتِقْلَالٍ عَنِ ٱللّٰهِ.‏ —‏ تك ٢:‏١٧؛‏ ٣:‏٣-‏٥‏.‏

إِذًا مَتَى نَشَأَتِ ٱلْعَقِيدَةُ ٱلْخَاطِئَةُ أَنَّ ٱلنَّفْسَ خَالِدَةٌ؟‏ لَا نَعْرِفُ بِٱلضَّبْطِ.‏ لٰكِنَّنَا أَكِيدُونَ أَنَّ كُلَّ ٱلْمُعْتَقَدَاتِ ٱلْخَاطِئَةِ زَالَتْ فِي ٱلطُّوفَانِ.‏ فَلَمْ يَنْجُ مِنْهُ إِلَّا نُوحُ وَعَائِلَتُهُ ٱلَّذِينَ عَبَدُوا يَهْوَهَ بِطَرِيقَةٍ صَحِيحَةٍ.‏

بِنَاءً عَلَى ذٰلِكَ،‏ لَا بُدَّ أَنَّ تَعْلِيمَ خُلُودِ ٱلنَّفْسِ كَمَا نَعْرِفُهُ ٱلْيَوْمَ ظَهَرَ بَعْدَ ٱلطُّوفَانِ.‏ وَعِنْدَمَا بَلْبَلَ يَهْوَهُ لُغَةَ ٱلنَّاسِ فِي بَابِلَ وَٱنْتَشَرُوا «عَلَى وَجْهِ كُلِّ ٱلْأَرْضِ»،‏ حَمَلُوا مَعْهُمْ فِكْرَةَ خُلُودِ ٱلنَّفْسِ.‏ (‏تك ١١:‏٨،‏ ٩‏)‏ وَلٰكِنْ بِغَضِّ ٱلنَّظَرِ عَنِ ٱلْوَقْتِ ٱلَّذِي نَشَأَتْ فِيهِ هٰذِهِ ٱلْعَقِيدَةُ ٱلْخَاطِئَةُ،‏ نَحْنُ مُتَأَكِّدُونَ أَنَّ ‹أَبَا ٱلْكَذِبِ› ٱلشَّيْطَانَ إِبْلِيسَ هُوَ وَرَاءَهَا.‏ وَلَا شَكَّ أَنَّهُ مَسْرُورٌ بِٱنْتِشَارِهَا ٱلْوَاسِعِ.‏ —‏ يو ٨:‏٤٤‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة