مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٤/‏٩٧ ص ٢
  • لماذا يقومون بذلك؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لماذا يقومون بذلك؟‏
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٧
  • مواد مشابهة
  • بركات خدمة الفتح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • الفاتحون يبارِكون ويبارَكون
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • الآن هو الوقت للكرازة!‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٥
  • ‏«خدمة الفتح تليق بك»‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠١٠
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٧
خد ٤/‏٩٧ ص ٢

لماذا يقومون بذلك؟‏

١ أُنبئ عن المسيح ان ‹غيرة بيت اللّٰه اكلته.‏› (‏مزمور ٦٩:‏٩‏)‏ وغيرة يسوع لعبادة يهوه الحقة دفعته الى وضع الخدمة اولا.‏ (‏لوقا ٤:‏٤٣؛‏ يوحنا ١٨:‏٣٧‏)‏ وهذه الغيرة عينها للشهادة للحق تنعكس اليوم في خدمة شهود يهوه.‏ ففي سنة الخدمة الماضية،‏ اشترك ما معدله ٥٠٩‏,٦٤٥ اشخاص حول العالم في شكل ما من اشكال خدمة الفتح كل شهر.‏ ونظرا الى انتذارنا للّٰه،‏ ينبغي ان يتأمل كل منا بروح الصلاة هل يمكن ان يرتب ظروفه للخدمة كفاتح اضافي او قانوني.‏ —‏ مزمور ١١٠:‏٣‏،‏ ع‌ج‏؛‏ جامعة ١٢:‏١؛‏ رومية ١٢:‏١‏.‏

٢ بالعيش في نظام اشياء مادي بشكل اناني،‏ يجد كثيرون في العالم انه من الصعب ان يفهموا لماذا يعمل ايّ شخص بجد في الخدمة لقاء شيء لا يجلب ايًّا من الفوائد المالية والمجد.‏ فلماذا يقوم الفاتحون بذلك؟‏ هم يعرفون انهم ينهمكون في عمل منقذ للحياة.‏ وإذ تدفعهم المحبة العميقة ليهوه ولرفيقهم الانسان،‏ يشعرون بالتزام شخصي قوي بالمساعدة على انقاذ الحياة.‏ (‏رومية ١:‏​١٤-‏١٦؛‏ ١ تيموثاوس ٢:‏٤؛‏ ٤:‏١٦‏)‏ لخَّص زوجان ذلك بشكل ملائم بالقول:‏ «لماذا نخدم كفاتحَين؟‏ هل يمكننا ان نبرِّر يوما ما امام يهوه لماذا لم نفعل ذلك؟‏»‏

٣ كتبت اخت اخرى ما يلي عن قرارها ان تبدأ بالفتح:‏ «خطَّطنا زوجي وأنا للعيش على مدخول واحد،‏ مما عنى التخلي عن كل الامور غير الضرورية.‏ ومع ذلك باركنا يهوه بوفرة،‏ غير تارك ايانا ابدا للفقر او العوز.‏ .‏ .‏ .‏ لقد وجدت سببا حقيقيا للعيش —‏ ذاك الذي لمساعدة المحتاجين على الاتيان الى المعرفة ان يهوه،‏ الاله الحقيقي،‏ ليس بعيدا عن الذين يطلبونه.‏» وإذ يرى الفاتحون الحاح الاوقات،‏ يكتفون بضروريات الحياة فيما يسعون بجدّ الى حيازة كنوز روحية تدوم الى الابد.‏ —‏ ١ تيموثاوس ٦:‏​٨،‏ ١٨،‏ ١٩‏.‏

٤ اذا كانت ظروفكم الشخصية تسمح،‏ فلمَ لا تنضمون الى مئات الآلاف من اخوتكم وأخواتكم حول العالم الذين يخدمون كفاتحين؟‏ بهذه الطريقة يمكنكم ان تتمتعوا بالفرح نفسه الذي ينالونه.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة