مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٨/‏٠٥ ص ٣
  • الآن هو الوقت للكرازة!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الآن هو الوقت للكرازة!‏
  • خدمتنا للملكوت ٢٠٠٥
  • مواد مشابهة
  • الفاتحون يبارِكون ويبارَكون
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • بركات خدمة الفتح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • ‏«خدمة الفتح تليق بك»‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠١٠
  • هل يمكنك دخول «باب كبير يؤدي الى النشاط»؟‏
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٧
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠٠٥
خد ٨/‏٠٥ ص ٣

الآن هو الوقت للكرازة!‏

١ لماذا الآن هو الوقت للكرازة؟‏

١ «خافوا اللّٰه وأعطوه مجدا».‏ تُعلَن هذه الرسالة بتوجيه من الملائكة ‹لكل امة وقبيلة ولسان وشعب›.‏ لماذا؟‏ «لأن ساعة دينونة [اللّٰه] قد جاءت».‏ فنحن نعيش اليوم في ‹ساعة الدينونة› هذه التي ستبلغ ذروتها عند تدمير نظام الاشياء الحاضر.‏ لذلك من الحيوي ان ‹يعبد [الناس] صانع السماء والارض والبحر وينابيع المياه›.‏ وما من عمل يجري اليوم يمكن ان يُقارَن من حيث الأهمية والإلحاح بإعلان هذه ‹البشارة الابدية›.‏ نعم،‏ الآن هو الوقت للكرازة!‏ —‏ رؤيا ١٤:‏​٦،‏ ٧‏.‏

٢ كيف يُظهِر خدام يهوه انهم يدركون إلحاح ازمنتنا؟‏

٢ خلال السنوات العشر الماضية،‏ صرف خدام يهوه حوالي ١٢ بليون ساعة في عمل الكرازة بالملكوت والتلمذة.‏ وقد أجرى كثيرون تعديلات في حياتهم من اجل الاشتراك بشكل اكمل في هذا الحصاد الروحي.‏ (‏متى ٩:‏​٣٧،‏ ٣٨‏)‏ في السنة الماضية مثلا،‏ اشترك في عمل الفتح كل شهر اكثر من ٠٠٠‏,٨٥٠ ناشر.‏ ويتطلب ذلك ان يصرف الفاتحون العاديون كمعدل ٧٠ ساعة شهريا في عمل الكرازة والفاتحون الاضافيون ٥٠ ساعة.‏

٣ اية تعديلات غالبا ما تتطلبها خدمة الفتح؟‏

٣ ما تتطلبه خدمة الفتح:‏ يدرك الفاتحون ان «الوقت الباقي قصير»،‏ لذلك يبذلون جهدهم لكي يُبقوا حياتهم بسيطة.‏ (‏١ كورنثوس ٧:‏​٢٩،‏ ٣١‏)‏ كما انهم يبحثون عن طرائق لتخفيض نفقاتهم بحيث يصرفون القليل من الوقت في العمل الدنيوي.‏ مثلا،‏ انتقل البعض منهم الى بيوت اصغر،‏ وتخلّص البعض الآخر من الممتلكات المادية غير الضرورية.‏ (‏متى ٦:‏​١٩-‏٢١‏)‏ وفي كثير من الاحيان،‏ ينبغي للفاتحين ان يقلِّلوا من مساعيهم الشخصية.‏ وكل ما يفعلونه هو بهدف تخصيص المزيد من الوقت والاهتمام من اجل الخدمة.‏ (‏افسس ٥:‏​١٥،‏ ١٦‏)‏ ومن خلال المثابرة وروح التضحية بالذات والاتكال على يهوه بواسطة الصلاة،‏ يتمكن ناشرون كثيرون من إعداد برنامج عملي يمكّنهم من الانخراط في عمل الفتح.‏

٤ ما هي الخطوات العملية التي تساعدكم على بلوغ هدف الفتح؟‏

٤ هل يمكنك ان تنضم الى صفوف الفاتحين؟‏ لمَ لا تسأل الناجحين منهم كيف يتمكنون من إتمام عملهم هذا؟‏ رافِقهم في خدمة الحقل ولاحِظ الفرح الذي يشعرون به.‏ راجِع مقالات عن الفتح صدرت في مطبوعاتنا.‏ ارسم اهدافا عملية تشكّل نقطة انطلاق نحو هدف خدمة الفتح.‏ وإذا وُجدت في الوقت الحاضر عوائق تمنعك من الخدمة كفاتح،‏ فصلِّ الى يهوه في هذا الخصوص واطلب منه ان يساعدك على تخطّيها.‏ —‏ امثال ١٦:‏٣‏.‏

٥ كيف تساعدنا خدمة الفتح على تحسين مهاراتنا في الخدمة؟‏

٥ البركات والافراح:‏ تعزِّز خدمة الفتح مهاراتنا في استعمال كلمة اللّٰه،‏ الامر الذي يزيد من فرحنا.‏ علّقت فاتحة شابة:‏ «ان التمكّن من استعمال كلمة حق اللّٰه بطريقة صائبة هو بركة رائعة.‏ عندما تكون فاتحا،‏ تستخدم الكتاب المقدس كثيرا.‏ لذلك بإمكاني الآن،‏ في الخدمة من باب الى باب،‏ ان افتح لكل صاحب بيت الآية التي تلائمه».‏ —‏ ٢ تيموثاوس ٢:‏١٥‏.‏

٦ اي تدريب تُكسِبنا اياه خدمة الفتح؟‏

٦ يعلّمنا الفتح ايضا العديد من الدروس القيّمة في الحياة.‏ فالاحداث يمكن ان يتعلموا كيف ينظمون وقتهم بحكمة،‏ كيف يستخدمون المال،‏ وكيف تكون علاقتهم جيدة بالآخرين.‏ وكثيرون تُكسِبهم خدمة الفتح نظرة روحية اكثر الى الامور.‏ (‏افسس ٤:‏١٣‏)‏ بالاضافة الى ذلك،‏ غالبا ما يحظى الفاتحون بامتياز رؤية يد يهوه تعمل على مساعدتهم.‏ —‏ اعمال ١١:‏٢١؛‏ فيلبي ٤:‏​١١-‏١٣‏.‏

٧ كيف تساعدنا خدمة الفتح على الاقتراب الى يهوه؟‏

٧ ان احدى اعظم البركات التي تنتج عن خدمة الفتح هي فرصة الاقتراب الى يهوه،‏ الامر الذي يدعمنا خلال المشقات.‏ قالت اخت احتملت فترة من المحن القاسية:‏ «ان علاقتي الحميمة بيهوه التي اكتسبتها من خلال الفتح ساعدتني على احتمال كل ما واجهني من مشقات.‏ وأشعر انني سعيدة جدا لأنني قضيت حياتي كراشدة في خدمة يهوه كامل الوقت.‏ فخدمتي هذه مكّنتني من بذل نفسي والقيام بأمور لم اظن يوما انني قادرة على فعلها».‏ (‏اعمال ٢٠:‏٣٥‏)‏ فلنختبر نحن ايضا البركات السخية فيما نبذل كل ما في وسعنا في عمل الكرازة الكليّ الاهمية!‏ —‏ امثال ١٠:‏٢٢‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة