مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ٧/‏١٢ ص ١
  • ما هو سبب ‹ابتهاجك›؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ما هو سبب ‹ابتهاجك›؟‏
  • خدمتنا للملكوت ٢٠١٢
  • مواد مشابهة
  • ماذا نتعلم من مثل الوزنات؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٥
  • المحاسبة على استعمال اموال المسيح
    الامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»‏
  • ماذا يدفعكم الى خدمة اللّٰه؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٥
  • مثل الوزنات
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
المزيد
خدمتنا للملكوت ٢٠١٢
خد ٧/‏١٢ ص ١

ما هو سبب ‹ابتهاجك›؟‏

١ اي سبب يدعونا الى الابتهاج في نهاية كل شهر؟‏

١ عندما يجري تذكير الجميع في نهاية كل شهر ان يقدموا تقرير خدمتهم،‏ ايُّ سبب يدعوك شخصيا الى ‹الابتهاج›؟‏ (‏غلاطية ٦:‏٤‏)‏ سواء كنا فاتحين خصوصيين نصرف ١٣٠ ساعة في خدمة الحقل ام ناشرين سُمح لهم ان يقدموا ١٥ دقيقة فقط،‏ علينا جميعا ان نفرح بخدمتنا التي ادّيناها ليهوه من كل النفس.‏ —‏ مز ١٠٠:‏٢‏.‏

٢ لمَ علينا ان نبذل وسعنا في خدمة يهوه؟‏

٢ بما ان يهوه هو المتسلط الكوني،‏ فهو يستحق ان نقدم له افضل ما لدينا.‏ (‏مل ١:‏٦‏)‏ ونحن نذرنا حياتنا لفعل مشيئته بدافع محبتنا له.‏ لذلك،‏ عند مساء كل يوم او نهاية كل شهر،‏ سيكون لدينا سبب شخصي للابتهاج في حال كنا واثقين اننا قدمنا ‹باكورة› وقتنا ومواهبنا وطاقتنا في خدمته.‏ (‏ام ٣:‏٩‏)‏ ولكن اذا كان ضميرنا يؤنبنا،‏ فعلينا ان نفكر في ما يمكننا فعله بغية التحسن.‏ —‏ رو ٢:‏١٥‏.‏

٣ لمَ من غير الحكمة ان نقارن انفسنا بالآخرين؟‏

٣ ‏‹لا تقارن نفسك بالآخرين›:‏ من غير الحكمة ان نقارن انفسنا بالآخرين او نفكر في الماضي حين كنا اكثر حيوية.‏ فالظروف تتغير والقدرات تتفاوت.‏ وغالبا ما تؤدي المقارنات الى المنافسة او تولِّد مشاعر عدم الجدارة.‏ (‏غل ٥:‏٢٦؛‏ ٦:‏٤‏)‏ ويسوع المسيح لم يُجرِ اي مقارنات.‏ بل على العكس،‏ نظر الى طاقة المرء وقدَّم المدح على اساسها.‏ —‏ مر ١٤:‏​٦-‏٩‏.‏

٤ ماذا نتعلم من مثل يسوع عن الوزنات؟‏

٤ في مثل يسوع عن الوزنات،‏ حصل كل عبد على الوزنات «حسب قدرته».‏ (‏مت ٢٥:‏١٥‏)‏ وعندما جاء السيد وسألهم عمَّا انجزوه،‏ فإن الذين عملوا باجتهاد بحسب قدراتهم وظروفهم نالوا المدح ودخلوا الى فرح سيدهم.‏ (‏مت ٢٥:‏​٢١،‏ ٢٣‏)‏ واليوم ايضا،‏ فيما نبقى مشغولين في عمل الكرازة،‏ يمكننا الثقة اننا سنحظى بالرضى الالهي.‏ وعندئذ،‏ يكون لدينا سبب للابتهاج.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة