١٨-‏٢٤ تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏

• مز ١٠٨:‏٩‏:‏ لماذا كما يبدو شبَّه يهوه موآب ‹بوعاء يغسل فيه قدميه›؟‏ (‏بص «موآب»‏‏)‏

  كباوج

• أي جواهر روحية من قراءة الكتاب المقدس لهذا الأسبوع تحبون أن تخبرونا عنها؟‏

  كباوج

بعدما أنقذ يهوه الإسرائيليين المرعوبين من جيش المصريين القوي عند البحر الأحمر،‏ امتلأت قلوب شعبه بالتقدير ورنَّموا له بحماسة.‏ (‏خر ١٥:‏١-‏١٩‏)‏ وقد أخذ الرجال القيادة في هذه الترنيمة الجديدة.‏ (‏خر ١٥:‏٢١‏)‏ وفي القرن الأول أيضًا،‏ رنَّم يسوع والمسيحيون الأوائل ترانيم تسبِّح اللّٰه.‏ (‏مت ٢٦:‏٣٠؛‏ كو ٣:‏١٦‏)‏ واليوم،‏ لا نزال نعبِّر عن تقديرنا ليهوه حين نرنِّم له في الاجتماعات الأسبوعية والدائرية والسنوية.‏ والترنيمة التي رنَّمناها منذ قليل،‏ «لكَ الشُّكرُ يا يهوه!‏»،‏ تُرنَّم في اجتماعاتنا منذ سنة ١٩٦٦.‏

في بعض الحضارات،‏ يخجل الرجال أن يرنِّموا علنًا.‏ وهناك أشخاص لا يرنِّمون لأنهم يشعرون أن صوتهم ليس جميلًا.‏ ولكن يجب أن نتذكَّر أن الترنيم في اجتماعاتنا هو جزء من عبادتنا.‏ وهيئة يهوه تبذل جهدًا كبيرًا لتحضِّر ترانيم جميلة وتختار الترانيم المناسبة لكل اجتماع.‏ ويبقى لنا الدور السهل:‏ أن نضم صوتنا إلى أصوات إخوتنا ونعبِّر من كل قلبنا عن محبتنا وتقديرنا لأبينا السماوي.‏

إعرض الفيديو لمحة عن تاريخنا الحي:‏ الترانيم هدية مميزة،‏ الجزء ٢.‏ ثم اسأل الحضور:‏

• أي حدث مهم حصل سنة ١٩٤٤؟‏

  كباوج



• كيف أظهَر إخوتنا في سيبيريا أنهم يقدِّرون الترانيم؟‏

  كباوج



• لماذا الترانيم مهمة جدًّا لشهود يهوه؟‏

  كباوج