مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٠ ٨/‏١٢ ص ٣١
  • ‏«ازمة جنسية» بين رجال الدين

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ‏«ازمة جنسية» بين رجال الدين
  • استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • مواد مشابهة
  • ضحايا الكهنة المضاجعي الاولاد يتكلَّمون جهارا
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • ‏«خِزْينا واضح للعالم كله»‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • كيف ينظر اللّٰه الى عبادة العالم المسيحي؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٠
ع٩٠ ٨/‏١٢ ص ٣١

‏«ازمة جنسية» بين رجال الدين

‏«ازمة جنسية تسبِّب ألما شديدا في الجهاز العصبي المركزي للكنيسة الكاثوليكية،‏» ذكر جايسون بيري،‏ مؤلف من لويزيانا نال جائزة جمعية الصحافة الكاثوليكية لتغطيته موضوع حب الاولاد pedophilia في المخبر الكاثوليكي القومي.‏ وفي ما يتعلق بالاعمال الجنسية المنحرفة ضد الاولاد من قبل رجال الدين،‏ يمضي بيري قائلا في ذا واشنطن پوست:‏

‏«منذ سنة ١٩٨٥،‏ جرى تسجيل عدد كبير من قضايا حب الاولاد التي تشمل الكهنة او الرهبان في كل مكان من اميركا وكندا.‏ ونتيجة لذلك،‏ تكبَّدت اسقفيات الولايات المتحدة خسائر فادحة في دعاوى القانون،‏ وتغطية التأمين لمثل هذه الاعمال تبخَّرت.‏ وقد اتت هذه التغييرات وسط عدد من التقارير بأن ما يُقدَّر بـ‍ ١٠ الى ٢٠ في المئة من كهنة الولايات المتحدة يمكن ان يكونوا نشاطى في مضاجعة النظير.‏»‏

وتذكر ذا پروڤيدَنس صانداي جورنال في رود آيلند:‏ «ان الاساقفة في ٢٩ ولاية .‏ .‏ .‏ واجهوا مطالبات بالتعويض عن الاضرار من جهة الضحايا المساء اليهم جنسيا من قبل رجال الدين الكاثوليك،‏ وقد دفعت الكنيسة على الاقل ٦٠ مليون دولار اميركي حتى الآن في المحاكمات والتسويات.‏» وفي لويزيانا اعترف كاهن بالتحرّش بـ‍ ٣٥ صبيا وحُكم عليه بالسجن ٢٠ عاما،‏ رغم انه،‏ تقول جورنال،‏ كان واضحا انه «اعتدى على الاقل على ٧٥ ولدا فوق سن الـ‍ ١٠.‏» وثمة كاهن من رود آيلند اقرَّ بأنه مذنب بـ‍ ٢٦ تهمة اساءة استعمال للجنس تشمل صبيانا صغارا.‏

وقد كشف تحقيق لدار الرعاية،‏ ملجأ للاحداث الهاربين في مدينة نيويورك،‏ ان الكاهن المسؤول قد تورَّط في سلوك سيئ جنسيا مع عدد من الفتيان والصبيان.‏ ورئيس اساقفة اتلانتا الكاثوليكي الروماني استقال بعد الاعتراف انه استمر في علاقة جنسية طوال سنتين مع امّ غير متزوجة.‏

وتسلَّم مؤتمر لاساقفة الولايات المتحدة الكاثوليك تقريرا عن «كارثة» مقاضاة الكهنة مُحبّي الاولاد.‏ والتقرير المؤلف من ١٠٠ صفحة،‏ تذكر الـ‍ جورنال،‏ «ذكر بالتفصيل خطة رامية الى تحديد مسؤولية الكنيسة في الدعاوى القضائية المدنية بـ‍ ١ بليون دولار اميركي [٠٠٠‏,١ مليون دولار اميركي] للدعاوى الـ‍ ٣٠ المعلَّقة آنذاك.‏» والدعاوى القضائية يرفعها الوالدون الكاثوليك للاولاد ذوي العلاقة.‏ والاطباء النفسانيون الذين يعالجون الضحايا الاحداث لهذه الجرائم يخبرون عن ضرر طويل الامد،‏ وغالبا دائم.‏

تتحدث كلمة اللّٰه عن مثل هذه «(‏القابليات الجنسية المخزية)‏» التي بها ‹يشتعل الذكور بشهوتهم بعضهم لبعض فاعلين الفحشاء ذكورا بذكور،‏› وتضيف ان «حكم اللّٰه» هو ان «الذين يعملون مثل هذه يستوجبون الموت.‏» —‏ رومية ١:‏٢٦،‏ ٢٧،‏ ٣٢‏؛‏ انظروا ايضا ١ كورنثوس ٦:‏٩،‏ ١٠‏.‏

لا شك ان الكثير من المشاكل ينشأ بسبب ممارسة التبتّل غير المؤسسة على الاسفار المقدسة،‏ التي تمنع الكهنة من الزواج.‏ لكنّ الكتاب المقدس،‏ كلمة اللّٰه،‏ يذكر بوضوح ان اولئك الذين في الخدمة المسيحية يمكن ان يتزوجوا.‏ وكما تعبِّر عن ذلك ترجمة دواي الكاثوليكية للكتاب المقدس:‏ «فيجب ان يكون الاسقف .‏ .‏ .‏ زوج امرأة واحدة.‏» (‏١ تيموثاوس ٣:‏٢‏)‏ وتذكر ايضا ان «المنع عن الزواج» دليل على انه سوف «يحيد قوم عن الايمان،‏ مصغين الى ارواح الضلال،‏ وتعاليم شياطين.‏» —‏ ١ تيموثاوس ٤:‏١-‏٣‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة