مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩١ ٢٢/‏٢ ص ١٥
  • حُسن الضيافة الفنلندية

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • حُسن الضيافة الفنلندية
  • استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مواد مشابهة
  • حمّامات البخار —‏ في الماضي والحاضر
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • متعة صيد السمك في الجليد
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • ميكايل أڠريكولا:‏ «رجل فجر جديد»‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٦
  • الاعراب عن الضيافة للآخرين
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٣
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩١
ع٩١ ٢٢/‏٢ ص ١٥

حُسن الضيافة الفنلندية

كانت البحيرة متجمدة،‏ مغطاة بصفحة من الجليد بسُمْك ١٦ إنشا (‏٤١ سم)‏.‏ وكانت حرارة الهواء ٥ درجات فَهْرنهايت (‏−١٥° م)‏،‏ طبيعية تماما بالنسبة الى يوم في شباط في فنلندا.‏ هناك كان مضيفنا،‏ مَرْتي،‏ ينظف حفرة في الجليد.‏ وكانت هذه فرصته الاولى ليقدِّم حسن الضيافة الفنلندية لغريب من الجزر الكاريبية.‏

بين الناس في پورتو ريكو المدارية،‏ ان الامر الذي كنت على وشك فعله يمكن ان يُعتبر حماقة.‏ أما بين الفنلنديين فان الغطس في ماء بارد جدا ممارسة قديمة تصبح رائجة على نحو متزايد.‏ ولدى اللغة الفنلندية ايضا كلمة معيَّنة،‏ avanto،‏ تشير الى حفرة تترك مفتوحة في الجليد من اجل غطسة قصيرة في ماء الجليد.‏

ان «حسن الضيافة الباردة» هذه دامت فقط ثوانيَ قليلة وسبقها وتبعها نحو ١٥ دقيقة في حمام بخاري ساخن نوعا ما تبلغ حرارته ١٨٥ درجة فهرنهايت (‏٨٥° م)‏.‏ وجدتُ التجربة منعشة حتى انني اخترت ان اقوم بها مرة ثانية،‏ مما زاد اصدقائي الفنلنديين بهجةً.‏

بالنسبة الى البعض تكون الممارسة مجرد استجمام.‏ ويدَّعي آخرون انها تحسِّن صحَّتهم،‏ تقي من علل معيَّنة،‏ تخفض الاجهاد،‏ وتزيد العزم.‏ وهذه الادِّعاءات وقضايا اخرى تتعلق بالحمام البخاري الفنلندي وممارسة السباحة الشتوية هي الآن قيد البحث العلمي.‏ —‏ مقدَّمة للنشر.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة