مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٢ ٢٢/‏٤ ص ١٦
  • هل كان موسى باحثا عن الماء بالقَنْقَنة؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل كان موسى باحثا عن الماء بالقَنْقَنة؟‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • مواد مشابهة
  • القَنْقَنة —‏ علمية ام متعلقة بعلوم الغيب؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • هل تتطلع الى يهوه دائما؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٨
  • مُوسى
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • موسى —‏ كيف تؤثر حياته فيك؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٢
ع٩٢ ٢٢/‏٤ ص ١٦

هل كان موسى باحثا عن الماء بالقَنْقَنة؟‏

‏«يُدعى موسى،‏ الذي انتج ماء بضرب صخرة بعصا (‏عدد ٢٠:‏٩-‏١١‏)‏،‏ اول باحث عن الماء بالقَنْقَنة.‏» (‏دائرة المعارف الاميركية‏)‏ هذه هي فكرة عامة تبرز تكرارا عندما تجري مناقشة موضوع القَنْقَنة.‏ ومؤخرا،‏ دعت مجلة الحياة البرية القومية عكاز موسى ببساطة «عصا عرافة.‏» ويعتقد بعض مزاولي القَنْقَنة ان قدرتهم تأتي من موسى.‏

ولكن على خلاف ذلك تماما،‏ كان موسى الشخصَ الذي دوَّن الوصية ضد العرافة!‏ (‏تثنية ١٨:‏١٠‏)‏ والعجيبة في مريبة كانت مختلفة جدا عن البحث عن الماء بالقَنْقَنة.‏ فكثيرون من مزاولي القَنْقَنة يعتمدون على عصا للبحث عن الماء المخفيّ؛‏ فيتبعونها،‏ منتظرين ان تهتز او ترتج.‏ ولكنَّ موسى لم يتبع قط عكازه هنا وهناك منتظرا ان يهتز؛‏ وفي الواقع،‏ لم يبحث فعليا عن الماء على الاطلاق.‏ فيهوه،‏ خالق الارض وينابيع مائها المخفيّة،‏ اخبر موسى اين بالضبط يحصل على الماء وكيف:‏ ‹كلِّم الصخرة،‏› امر اللّٰه،‏ ‹ان تعطي ماءها.‏› —‏ عدد ٢٠:‏٨‏.‏

وبالاضافة الى ذلك،‏ يخبر مزاولو القَنْقَنة عادة الناس فقط اين يحفرون.‏ وعندما ضرب عكاز موسى الصخرة،‏ اندفق سيل من الماء —‏ ما يكفي ليُطفئ ظمأ امة بكاملها.‏ وقد جلب موسى على نفسه غضب اللّٰه عندما نال شيئا من الفضل في هذه العجيبة.‏ فكم يكون اسوأ منح الفضل لعكازه —‏ قطعة من الخشب عديمة الاحساس!‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة