مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٢ ٢٢/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٢
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • اولويات معوَجَّة
  • ترويج التبغ في افريقيا
  • كأس ملوَّثة للحرية
  • ‏«التخلص من المسنّين»‏
  • حفر في الشرايين
  • مثال مقبول يُقتدى به؟‏
  • شجرة دون جذع
  • مرضى عقليا ومشرَّدون
  • درجة حرارة الارض ترتفع
  • كلاب باريس
  • كارثة جريمة الاحداث
  • ‏«لقالق الليل»‏
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٠
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٢
ع٩٢ ٢٢/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

اولويات معوَجَّة

يمكن ان تتحسَّن الاوضاع المعيشية اليائسة في البلدان النامية كثيرا اذا عدَّلت الحكومات فقط ميزانياتها القومية،‏ استنادا الى المجلة الهولندية انترنَتْسيونَل زَمنْوِركنڠ (‏التعاون الدولي)‏.‏ واذ تبني استنتاجاتها على اساس تقرير حديث اصدره برنامج الامم المتحدة للتنمية،‏ تذكر المجلة انه «اذا جمَّدت البلدان النامية فقط ميزانيات دفاعها،‏» يمكنها ان توفِّر اكثر من ١٠ بلايين دولار اميركي في السنة.‏ ومثل هذا المبلغ،‏ الذي تدعوه المجلة حصة ارباح السلام،‏ كان يمكن ان يدفع نفقة التعليم الاساسي،‏ العناية الصحية الاولية،‏ الطعام الكافي،‏ وماء الشرب الآمن.‏ ولكن تلاحظ المجلة ايضا ان بلدانا كثيرة «تنفق الآن على الاسلحة على الاقل ضعف ما تنفقه على التعليم والعناية الصحية،‏» مدرجةً كأمثلة دولا في افريقيا،‏ آسيا،‏ واميركا الجنوبية.‏

ترويج التبغ في افريقيا

اذ يستمر التدخين في اخذ ضريبته من ملايين الافريقيين،‏ يتكلم الرسميون الصحيون جهارا.‏ يقول الدكتور پول وَنڠاي،‏ مستشار لمنظمة الصحة العالمية في كينيا،‏ افريقيا:‏ «التبغ .‏ .‏ .‏ هو النتاج الوحيد الذي اعرفه الذي يقتل اذا استُعمل كما يقصد الصانع.‏» واستنادا الى صحيفة افريقيا الجنوبية ليسوتو اليوم،‏ «يجري تدخين ١٧٥ بليون سيجارة في افريقيا كل سنة.‏» وهذا يعني انفاق ما يعادل ثلاث مرات ونصف المرة الميزانية القومية لساحل العاج.‏ ويؤكد الدكتور وَنڠاي ان صانعي السجائر يستغلون دون رادع عدم وجود قيود على الاعلان في افريقيا بالاضافة الى الجهل السائد لمخاطر التدخين الصحية.‏ واستنادا الى ليسوتو اليوم،‏ ان الاعلان عن السجائر وتعبئتها في معظم افريقيا لا يحملان «تحذيرات صحية كما هو المَطلب في البلدان المتطورة.‏»‏

كأس ملوَّثة للحرية

سقوط الستار الحديدي قد اظهر ان اوروپا الشرقية غارقة في المشاكل البيئية،‏ تقول نداء لندن،‏ مجلة برنامج المؤسسة البريطانية للارسال.‏ «ان المصانع الكيميائية غير المضبوطة،‏ القنوات المائية الملوَّثة،‏ الغابات القريبة من الزوال والمفاعِلات النووية الخطرة،‏» تخبر المجلة،‏ تشكِّل جزءا فقط من «الميراث البيئي الذي تركته الشيوعية .‏ .‏ .‏،‏ ثفل مرّ في كأس الحرية.‏»‏

‏«التخلص من المسنّين»‏

يدعو عمال المستشفيات الممارسة التخلص من المسنّين.‏ فأعضاء العائلة يأتون بقريب كبير السن الى جناح الطوارئ في المستشفى،‏ ذاكرين غالبا مرضا جسديا قد يتطلب سلسلة من الاختبارات الغالية والبقاء ليلة او اكثر.‏ وبعد الاختبارات يحاول المستشفى الاتصال بعائلة الشخص المسنّ،‏ ولكن ليعلم ان العنوان ورقم الهاتف اللذين تركتهما غير صحيحين.‏ وتتبع بعض مآ‌وي العجزة ممارسة مماثلة.‏ فحين يكون المقيم الكبير السن في المستشفى،‏ تمنح سريره او سريرها —‏ غالبا لشخص يدفع موثوق به اكثر —‏ ثم ترفض جهود المستشفى لاعادة المريض.‏ واستنادا الى مجلة نيوزويك،‏ يوافق الخبراء ان هذه الممارسة هي في ازدياد.‏ وتلاحظ انه في استطلاع غير رسمي،‏ «قدَّم بعض الاطباء تقارير عما يبلغ ثمانية مرضى مسنّين يجري التخلص منهم في اجنحة الطوارئ التي لهم كل اسبوع.‏»‏

حفر في الشرايين

يستعمل الاطباء في اوستراليا اداة جديدة غير عادية لفتح شرايين القلب المسدودة،‏ تذكر مجلة اسبوع آسيا.‏ واذ تُدعى الروتَبلايتر Rotablator،‏ تملك الاداة رأسا بالغ الصغر ملبسا بقشرة من آلاف الكِسَر الماسية المجهرية.‏ واذ يدور الرأس بسرعة ٠٠٠‏,١٩٠ دورة في الدقيقة،‏ يحتُّ انسدادات الشرايين المتكلِّسة الى حد بعيد،‏ مفتِّتا اياها الى ذرّات ادق من ان تشكِّل اي خطر لتسبيب سكتة دماغية بأن تعلق في الدماغ.‏ فالدم الجاري يدفعها بأمان.‏ واستنادا الى اسبوع آسيا،‏ الاداة دقيقة جدا بحيث انها «في تجارب توضيحية تنحت ثلما في القشرة الخارجية لبيضة نِيئة دون ان تشق الغشاء الداخلي.‏»‏

مثال مقبول يُقتدى به؟‏

‏«انا مضاجع نظير!‏» اتت هذه الكلمات مؤخرا من مصدر باعث على الاستغراب —‏ بطل متفوِّق لمطبوعة هزلية.‏ نورثْستار،‏ بطل كندي بلباس احمر لمطبوعة هزلية شعبية تنشرها «مَرڤِل للمطبوعات الهزلية،‏» صوِّر في عدد حديث معلنا انه مضاجع نظير.‏ وعلى الرغم من ان الشخصية أُعلن سابقا انها «الاعزب المرغوب فيه اكثر في كندا،‏» فقد شكَّ مضاجعو النظير لزمن طويل انها كانت معدّة لتكون مضاجع نظير،‏ استنادا الى دايلي نيوز النيويوركية.‏ وقد اثنت فِرق مضاجعي النظير على الاعلان الاخير،‏ الذي نُشر على غلاف المطبوعة الهزلية بالكلمات:‏ «نورثْستار كما لم تعرفوه من قبل قط!‏» فكوالد،‏ أتعتبرون مضاجع نظير مثالا مقبولا يُقتدى به لأولادكم؟‏ ان كلمة اللّٰه الكتاب المقدس تدين اولئك الذين ‹يشتعلون بشهوتهم بعضهم لبعض .‏ .‏ .‏ ذكورا بذكور.‏› وتدعو ما يفعلونه ‹فحشا.‏› —‏ رومية ١:‏٢٤-‏٢٧‏.‏

شجرة دون جذع

‏«في الوقت الحاضر،‏ لم نعد نملك تفسيرا شاملا لتطور الحياة على الارض،‏» تقول لو فيڠارو-‏ماڠازين الباريسية.‏ واذ تخبر عن مؤتمر اممي عُقد في بْلوا،‏ فرنسا،‏ حيث اجتمع ٢٠٠ عالِم ذي شأن من حول العالم لمناقشة اصل الحياة،‏ تلاحظ المجلة ان «النظريات القديمة تنهار.‏» وتلخِّص المجلة تعليقات عدة علماء بهذه الطريقة:‏ «يمكن ان تفسِّر النظرية الداروينية عددا معيَّنا من الامور الثانوية ولكن ليس المراحل الاساسية للتطور،‏ كظهور اعضاء جديدة او انماط جديدة من التنظيم كالطيور او الفقاريات.‏» واذ علَّق على الفجوات الهائلة التي تتخلَّل النظرية،‏ قال عالِم الاحافير روبرت فُندي:‏ «اذا صوَّرنا شجرة نَسَب للتطور،‏ فإن الورق وأغصانا قليلة فقط توجد ولكن دون عُقَد او جذع.‏ انها شجرة لا تستطيع ان تنتصب!‏»‏

مرضى عقليا ومشرَّدون

يستمر عدد الاشخاص الذين هم مشرَّدون ومرضى عقليا على السواء في الارتفاع في الولايات المتحدة.‏ وفي الواقع،‏ ازدادت صفوف هذا الفريق المثير للشفقة بنسبة ٧ في المئة في مجرد السنة الماضية،‏ استنادا الى استطلاع لـ‍ ٢١ مدينة في اميركا الشمالية قام به مؤتمر محافظي المدن للولايات المتحدة.‏ وقدَّمت المدن الـ‍ ٢١ تقريرا عن مجموع يقدَّر بـ‍ ٠٠٠‏,٢٠٨ مشرَّد،‏ ثلثهم تقريبا —‏ ٠٠٠‏,٦٩ شخص —‏ مرضى عقليا على نحو خطير.‏ وشمل الاستطلاع المدن الثلاث الاكبر في البلد —‏ نيويورك،‏ شيكاڠو،‏ ولوس انجلوس.‏ وقد تشكَّى بعض محافظي المدن في المؤتمر ان هذه المشكلة ناجمة الى حد بعيد عن نقص في تمويل الحكومة من اجل العناية بالصحة العقلية للمعاقين عقليا.‏

درجة حرارة الارض ترتفع

كانت ثمانينات الـ‍ ١٩٠٠ عقدا ساخنا.‏ وتخبر پِرسپِكتيڤز،‏ مجلة يصدرها المعهد الدولي للبيئة والتنمية،‏ ان «ستا من السنوات السبع الاكثر دفءا طوال فترة الـ‍ ١٤٠ سنة التي جرى فيها حفظ سجلات لدرجات الحرارة،‏ كانت كلها منذ سنة ١٩٨٠.‏» واستنادا الى المعطيات التي نشرها مكتب الرَّصد الجوي البريطاني،‏ كانت سنة ١٩٩٠ السنة الاكثر سخونة المدوَّنة في السجلات.‏ وهذه المعلومات،‏ تدَّعي پِرسپِكتيڤز،‏ «تؤكِّد ان معدَّل درجة حرارة الهواء السطحي يرتفع وتزوِّد دليلا جديدا على ان الكرة الارضية تتقدم باتجاه الدفء العام.‏»‏

كلاب باريس

بكلب واحد مقابل كل عشرة اشخاص،‏ تفتخر باريس،‏ فرنسا،‏ بجماعة الكلاب الاكثر كثافة في اية عاصمة اوروپية.‏ وهذه الكلاب الـ‍ ٠٠٠‏,٢٠٠ تضع نحو عشرة اطنان من السُّلاح في الشوارع كل يوم.‏ وتنفق المدينة ٨ ملايين دولار اميركي (‏٤٢ مليون فرنك فرنسي)‏ في السنة لاستخدام سِرْب من عمال الصحة العامة الراكبين دراجات نارية صغيرة الذين يغرفون تقريبا نصف البراز،‏ في حين ان الباقي يُجرف على ما يُظن الى مجاري التصريف والمجارير.‏ ولكن يبقى الكثير جدا من النفاية الكريهة على ارصفة المدينة بحيث تُعتبر التشكي الثالث الاكثر شيوعا الذي يقدِّمه الباريسيون بشأن مدينتهم.‏ والمدينة تشنّ الآن حملة لفرض قوانين تأمر الناس ان ينظِّفوا بعد كلابهم.‏

كارثة جريمة الاحداث

‏«جناح الاحداث هو في ازدياد.‏ فقد تضاعف في السنوات الخمس الاخيرة.‏ وازداد بمقدار الثلث في مجرد الاشهر القليلة الاخيرة.‏» هذه هي الصورة القاتمة التي رسمتها الاحصاءات عن تزايد جريمة الاحداث في ايطاليا بين ١٩٨٦ و ١٩٩٠،‏ استنادا الى الصحيفة لا رِپبليكا.‏ وحالات الاذى الجسدي البليغ الذي أُنزل في سنة ١٩٨٦ بلغ عددها ٠٦٤‏,٣،‏ في حين انه في سنة ١٩٩٠ كانت هنالك ٠٩٢‏,٦ من مثل هذه الجرائم التي تتعلق بالاحداث.‏ وكانت هنالك ٧١٥ حالة من تجارة المخدرات واستهلاكها في سنة ١٩٨٦،‏ بالمقارنة مع ١١٣‏,٢ في سنة ١٩٩٠.‏ ومن المؤسف ان ايطاليا ليست وحدها في هذا الصدد.‏ ففي المؤتمر الدولي الثاني للامن،‏ الذي عُقد في باريس في تشرين الثاني،‏ ذُكر انه باستثناء اليابان تكون جريمة الاحداث في ازدياد في كل مكان من العالم.‏

‏«لقالق الليل»‏

في البرازيل،‏ تذكر مجلة ڤِيجا ان منظمة سرّية للنساء تترك اطفالا عند عتبات ابواب العائلات الغنية.‏ وبعد وضع الولد،‏ يقرعن الجرس ويهربن ليراقبن من سيارة واقفة في مكان قريب.‏ وفي وقت لاحق من تلك الليلة يتصلن هاتفيا بالعائلة دون اسم يُعرفن به،‏ حاثّات اياها على تبنّي الطفل.‏ ولا تعود العائلة تتلقى خبرا من النساء اطلاقا.‏ وتذكر ڤِيجا انه في السنوات الست الاخيرة،‏ وجدت ٦٠ عائلة ثرية في فَيْرا دي سانتانا،‏ البرازيل،‏ على هذا النحو اطفالا مولودين حديثا عند المدخل.‏ وفريق النساء،‏ المعروف بـ‍ «لقالق الليل،‏» يحاول على ما يُظن ان يساعد الاولاد الذين جرى التخلي عنهم،‏ لكنَّ الممارسة مثيرة للجدل.‏ ويُقتبس من مارسيا سِرا نِيڠرا،‏ محامية واختصاصية في الشؤون العائلية،‏ قولها:‏ «ان ما تفعله اللقالق هو نوع من الاكراه.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة