مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٤ ٨/‏٩ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • اللاهوت الادبي الكاثوليكي والشابات الايطاليات
  • ايجاد سموم في شعر المولودين حديثا
  • سرقة معروضات المتاجر تصير عالمية
  • ازمة لاجئين عالمية
  • هل انت نعسان؟‏
  • تشهير اساءات رجال الدين
  • جداجد تقيس الحرارة
  • مشاكل الاشعة فوق البنفسجية
  • تجارة دينية ذات دخل وفير
  • معدَّل الانتحار المرتفع في اوستراليا
  • أعداد اللاجئين المتزايدة
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • ساعِد «المتغربين» ان يخدموا يهوه بفرح
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٧
  • لماذا يدخِّن الناس،‏ لماذا يجب ألا يدخِّنوا
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • لماذا يحتاج جسمكم الى النوم
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٤
ع٩٤ ٨/‏٩ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

اللاهوت الادبي الكاثوليكي والشابات الايطاليات

ان الشابات الايطاليات،‏ سواء أكنَّ كاثوليكيات ام لا،‏ لا يحفلن بما يقوله البابا في ما يتعلق بآ‌دابهنَّ الجنسية.‏ وفي الواقع،‏ استنادا الى نتائج بحث نشرتها الصحيفة الايطالية اليومية لا رِپبليكا،‏ ان ٨‏,٩٠ في المئة من الشابات اللواتي أُجريت معهنَّ المقابلة واللواتي تتراوح اعمارهنَّ بين ١٥ و ٢٤ سنة يعتقدن انه «يجب ضمان استعمال النساء لوسائل منع الحمل،‏» في حين ان ٧‏,٦٦ في المئة دافعن عن «الحق في ايقاف ‹حبل غير مرغوب فيه.‏›» وعلاوة على ذلك،‏ فان ٢‏,٨٠ في المئة منهن اعتقدن ان «حقوق مضاجعي النظير يجب ضمانها واحترامها.‏»‏

ايجاد سموم في شعر المولودين حديثا

هنالك الآن دليل بيولوجي يثبت ان دخان التبغ الذين ينفخه المدخنون والذي تتنشقه الحوامل غير المدخنات يصل الى الجنين،‏ كما تقول صحيفة ذا ڠلوب اند ميل من تورونتو،‏ كندا.‏ والنتائج الجديدة التي وجدها فريق ابحاث ترأسه الدكتور ڠِدِيون كورِن،‏ عالم عقاقير سريري في «مستشفى الاطفال المرضى» في تورونتو،‏ تشير الى ان العيِّنات من شعر المولودين حديثا تحتوي على النيكوتين وعلى ناتجه الجانبي،‏ الكوتينين.‏ فقد كانت الامهات غير المدخنات يتعرضن لدخان المدخنين ساعتين على الاقل يوميا،‏ إما في البيت او في العمل.‏ واستنادا الى الدكتور كورِن،‏ قد يكون التنشُّق الروتيني للدخان الذي ينفخه المدخنون مثل «تدخين سيجارتين الى اربع سجائر في اليوم.‏» وهذا البحث الجديد،‏ كما تضيف الصحيفة،‏ «يدعم الدراسات الابكر التي تشير الى ان التعرض لدخان التبغ يمكن ان يؤثر في نمو الاولاد السلوكي والإدراكي.‏» وحذر الدكتور كورِن من انه «نظرا الى الميل الحالي في المجتمع الذي نعيش فيه الى رفع الدعاوى،‏ لا يمكنني ان اؤكد لكم اننا لن نرى بعد ١٠ الى ٢٠ سنة اطفالا يقاضون والديهم بسبب ضرر خِلقي ناتج من التدخين»!‏

سرقة معروضات المتاجر تصير عالمية

ان «خريجي مدرسة سرقة» في سانتياڠو،‏ تشيلي،‏ يمارسون نشاطهم في مونتريال وتورونتو في كندا،‏ وفي بعض المدن الاميركية،‏ كما تخبر L’actualité‏،‏ مجلة اخبارية كندية.‏ و«المدرسة» تعلِّم اساليب النشل من الجيوب وسرقة معروضات المتاجر وتزوِّد دروسا في القوانين الكندية وأساليب الشرطة.‏ ويعمل «الخريجون» في جماعات،‏ يحملون وثائق مزوَّرة،‏ ويلبسون ثيابا مبطَّنة بشكل خصوصي ويحملون اوراقا للفِّ الهدايا لإخفاء مسروقاتهم.‏ تعقبت شرطة مدينة مونتريال اثرَ الشبكة وصادرت في عدد من المرات ملابسَ مسروقة منذ السنة ١٩٩١.‏ وأكبر كمية استردَّتْها مؤخرا كانت حاوية شحن مليئة بالثياب وجْهتها تشيلي.‏ ولكن،‏ بالنسبة الى الشرطة وأصحاب المتاجر على السواء،‏ فإن هذه الشبكة العالمية للسرقة المنظمة لمعروضات المتاجر تشكِّل تحدِّيا هائلا.‏ واقتبست L’actualité من احد رجال التحرّي في مونتريال قوله ان حَمل الشرطة العالمية على التعاون هو امر صعب،‏ لأن ذلك «ليس من اولوياتها.‏»‏

ازمة لاجئين عالمية

خلال السنة ١٩٩٢،‏ كان نحو ٠٠٠‏,١٠ شخص كل يوم يصيرون لاجئين.‏ هذا ما اكدَّه وضع اللاجئين في العالم،‏ كتاب جديد لمفوَّضية الامم المتحدة العليا للاجئين (‏UNHCR)‏.‏ وكان هنالك ٢‏,١٨ مليون لاجئ في كل انحاء العالم في السنة ١٩٩٢،‏ اكثر مما كان هنالك قبل ٢٠ سنة بثماني مرات.‏ وقد هُجِّر ٢٤ مليون شخص آخر في بلادهم.‏ وكمجموع،‏ أُجبر شخص واحد تقريبا من كل ١٣٠ شخصا في الارض على الهرب من بيته.‏ وتذكر مجلة اللاجئون التابعة للـ‍ UNHCR:‏ «ان الزيادة المطردة في اعداد اللاجئين الفعليين والمهاجرين لأسباب اقتصادية على السواء تشكِّل ضغطا خطيرا على التقليد الذي له من العمر ٥٠٠‏,٣ سنة والداعي الى تأمين ملجإ آمن لهم،‏ مما يأتي به الى شفير الانهيار.‏»‏

هل انت نعسان؟‏

هل تحصل على كفايتك من النوم في الليل؟‏ احدى الطرائق لمعرفة ذلك،‏ كما يقول احد الباحثين،‏ هي ان تأكل وجبة كبيرة ثم تستمع الى محاضرة مملة في غرفة دافئة.‏ فإذا كنت تأخذ قسطك من الراحة،‏ فقد تشعر بالضجر،‏ انما ليس بالنعاس.‏ واستنادا الى صحيفة انترناشونال هيرالد تريبيون،‏ يقدِّر الخبراء ان ١٠٠ مليون اميركي لا يحصلون على كفايتهم من النوم.‏ ويحتاج معظم الناس الى النوم من ثماني ساعات الى ثماني ساعات ونصف في الليل؛‏ والذين تتراوح اعمارهم بين ١٧ و ٢٥ سنة يحتاجون الى اكثر ايضا.‏ وفي حين يتكيَّف اناس كثيرون مع النوم اقل مما هم بحاجة اليه فعلا،‏ من المحتمل اكثر ان يرتكب المحرومون من النوم الاخطاء.‏ حتى انهم يكوِّمون «دَينا من النوم.‏» تذكر الصحيفة:‏ «يتأسف الوالدون على ‹كسل› مراهقيهم لأنهم ينامون حتى الظهر في نهايات الاسابيع،‏ لكنَّ معظم هؤلاء الاحداث يحاولون فقط ان يقلِّلوا بعضا من دَين النوم المتراكم عليهم طوال الاسبوع.‏»‏

تشهير اساءات رجال الدين

وُضعت الصيغة النهائية لأحد اكبر التحقيقات في كندا بشأن الاساءات الجنسية التي تشمل «الاخوة المسيحيين الكاثوليك.‏» «فقد تقدَّم بشكوى اكثر من ٧٠٠ ضحية من [مدرسة] القديس يوسف» في بلدة الفرد،‏ اونتاريو،‏ ومن مدرسة القديس يوحنا في بلدة أُكسْبريدج،‏ اونتاريو،‏ كما تخبر صحيفة ذا تورونتو ستار.‏ وقد رُفعت الشكاوى «ضد ٣٠ رجلا يشملون ٢٩ عضوا في ‹اخوة المدارس المسيحية.‏› وكانت التهم ستُلقى على ١٦ آخرين لو كانوا على قيد الحياة،‏» كما تضيف الصحيفة.‏ ولا يزال الضحايا يختبرون ذكريات مزعجة عن «الضرب والاعتداءات الجنسية في طفولتهم من قِبل الاعضاء ذوي الجبب السوداء في الاخوية الرومانية الكاثوليكية الذين وُضعوا [الضحايا] في عهدتهم.‏» وتقول الصحيفة انه بدون تحقيق رسمي قد لا يعلم الكنديون ابدا لماذا يُخضِع الرجال الذين يدَّعون خدمة اللّٰه الصبيانَ الصغار للاساءة الجنسية.‏

جداجد تقيس الحرارة

اذا كنت تعيش في افريقيا،‏ يمكنك الآن ان تعرف درجة الحرارة دون الاستعانة بميزان حرارة،‏ استنادا الى مجلة علمية مختصة بعلم الحيوان.‏ ويتمّ ذلك،‏ بالدرجات المئوية،‏ عن طريق احصاء عدد المرات التي يصرّ فيها جدجد اشجار افريقي (‏Oecanthus karschi‏)‏ خلال ست ثوانٍ،‏ وإضافة ١٢ الى المجموع.‏ أما اذا كنت تصغي الى نوع الكَيپ الجنوب افريقي (‏Oecanthus capensis‏)‏،‏ فيتمّ ذلك بإحصاء عدد المرات التي يصرّ فيها خلال ثلاث ثوانٍ وإضافة ١١ الى المجموع.‏ وصرير هذين النوعين من جداجد الاشجار بطيء الى حد يكفي لإحصائه.‏ وهو حاد ايضا الى حد يكفي لسماعه،‏ اذ انها تقف على الاوراق بحيث يتضخَّم الصرير كما لو كان ذلك بواسطة مكبِّر للصوت.‏ وإذ تنخفض درجة حرارة الليل،‏ يصير الصرير ابطأ.‏ توضح مجلة الحياة البرية الافريقية:‏ «الجداجد ‹باردة الدم› ولذلك يتأثر استقلابها بدرجة حرارة الهواء.‏ ويؤثر ذلك في كل وجه من اوجه حياتها تقريبا،‏ بما في ذلك معدلات صريرها.‏»‏

مشاكل الاشعة فوق البنفسجية

هل ترغب في قضاء عطلك مسترخيا تحت اشعة الشمس؟‏ اذا كان الامر كذلك،‏ فاحذر!‏ فمع ان اشعة الشمس فوق البنفسجية مفيدة باعتدال،‏ يمكن ان يسبب التعرض المفرط لها سرطانات جلدية،‏ امراضا في العين،‏ تجعُّدا سابقا لأوانه للجلد،‏ اوراما جلدية خبيثة،‏ وإضعافا لقدرة الجسم على مقاومة المرض.‏ واستنادا الى منظمة الصحة العالمية،‏ تتزايد مستويات الاشعة فوق البنفسجية لأن طبقة الأوزون تضعف.‏ والآن،‏ في اجزاء كثيرة من العالم،‏ بما فيها اوستراليا،‏ نيوزيلندا،‏ والولايات المتحدة،‏ تتطور المشاكل الصحية المقترنة بالاشعة فوق البنفسجية بشكل اسرع.‏ فكيف يمكنك ان تحمي نفسك في المناخات المشمسة؟‏ ارتدِ ملابس واقية،‏ ضع نظارة تمتص الاشعة فوق البنفسجية،‏ وابقَ في الداخل اثناء الظهيرة،‏ عندما يكون الاشعاع فوق البنفسجي في اوجِه.‏

تجارة دينية ذات دخل وفير

احد القطاعات القليلة في الاقتصاد الايطالي التي تجني ربحا،‏ وربما القطاع الوحيد الذي ينجح في التغلب على الركود الاقتصادي،‏ هو الاعمال التجارية «التي تُجرى في ظل الكنيسة،‏» كما يقول الملحق المالي لصحيفة لا رِپبليكا‏.‏ وفي الواقع،‏ خلال المعرض السادس للمنتجات الدينية الذي عُقد في پومپيي،‏ حُسب حجم اعمال الـ‍ ٤٠٠‏,١ شركة التي تعمل في هذا الحقل فكان «٤٠٠ بليون لير [٢٤٠ مليون دولار اميركي]،‏ مع ما يقدَّر بزيادة سنوية قدرها ١٥ في المئة في حجم المبيعات.‏» وبالاضافة الى ذلك،‏ كان للسياحة الدينية،‏ التي جذبت في السنة ١٩٩٣ نحو ٣٥ مليون حاجّ الى اماكن العبادة المختلفة في ايطاليا،‏ حجم اعمال اكبر بعشر مرات تقريبا.‏ ويقول التقرير ان «الاعمال التجارية التي ‹تباركها› الكنيسة تزدهر،‏» وإن «السلطة الكنسية الكاثوليكية الايطالية،‏ مجامع الكرادلة،‏ والكرسي البابوي تدرك ذلك بسرور منذ بعض الوقت.‏» حتى ان السلطة الكنسية نظَّمت ورَعَت مجامع —‏ انصرف الى الاهتمام بها مسؤولون كنسيون رفيعو الشأن —‏ لإدارة هذه الظاهرة.‏

معدَّل الانتحار المرتفع في اوستراليا

يتزايد معدَّل الانتحار بشكل ينذر بالخطر في اوستراليا حتى ان جمعية الصحة العامة ادرجت مكافحة الانتحار في سياستها القومية للصحة العامة.‏ فعندما فاق عددُ الانتحارات عددَ الوفيات الناتجة من حوادث السير لسنتين متتاليتين،‏ ادركت جمعية الصحة العامة انه يجب فعل شيء ما،‏ وبسرعة.‏ وتقتبس صحيفة ذي اوستراليان من ناطق باسم الجمعية قوله:‏ «حتى هذا الوقت،‏ لم يعالج قطاع الصحة العامة مسألة الانتحار،‏ مع ان [الانتحار] يملك المميزات التي تسم المشاكل الصحية العامة الاخرى.‏ فانتشاره واسع وضرره شامل مثل المسائل الاخرى التي تستحوذ على اهتمام الصحة العامة وتستنفد مواردها.‏» والمعدَّل الحالي للانتحارات يبلغ نسبة مدهشة هي ٣١ في المئة من كل الوفيات التي لا يسبِّبها المرض،‏ وهو اعلى ثلاثة في المئة من معدَّل الوفيات الناتجة من حوادث السير.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة