مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٤ ٨/‏١٠ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • شركة سكك حديدية تُجبَر على التراجع
  • مرض شاڠاس وتجارة الدم
  • مصادر خطر على الاطفال
  • جدال حول المعمودية
  • المبالغة في حبّ كرة القدم
  • نشاط الطاوية يزداد
  • كلفة الحؤول دون وقوع الكارثة
  • مَن رآه اولا؟‏
  • من «لحس العلاجيم» الى «تدخين العلاجيم»‏
  • السرطان يزداد بين الفرنسيات
  • ضعف الكنيسة في هولندا
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • هل ينشرون الموت؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٩
  • السجائر —‏ هل ترفضونها؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • حياة الملايين تتصاعد مع الدخان
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٤
ع٩٤ ٨/‏١٠ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

شركة سكك حديدية تُجبَر على التراجع

عندما وضعت شركة سكك حديدية بارزة في البرازيل برنامجا جديدا لتدريب حراسها على استعمال الاسلحة النارية،‏ واجه اثنان من موظَّفيها مشكلة تتعلق بالضمير.‏ فكشاهدَين ليهوه يعيشان حسب وصية الكتاب المقدس ‹بعدم تعلُّم الحرب في ما بعد،‏› غمرهما شعور قوي بأنه من الخطإ ان يوافقا على التدرُّب على استعمال الاسلحة المميتة.‏ (‏اشعياء ٢:‏٤‏)‏ فطُردا فورا من عملهما بسبب ‹عصيانهما› عند اتخاذهما هذا الموقف.‏ حتى ان الشركة رفضت طلبهما ان يبقيا في مركزَيهما السابقَين ولا يخضعا للبرنامج التدريبي ولا يحصلا على الترقية التي ترافقه.‏ لكنَّ دستور البرازيل يذكر:‏ «حرية الضمير والعبادة لا تُنتهكان،‏ والممارسة الحرة للدين مضمونة،‏ في جوهر القانون.‏» ووجدت محكمة العمل الاقليمية ان شركة السكك الحديدية مذنبة في طردها الرجلين دون «سبب شرعي» وأجبرت الشركة على دفع تعويضهما المستحق.‏

مرض شاڠاس وتجارة الدم

نحو ١٨ مليون اميركي لاتيني مصابون حاليا بمرض شاڠاس الذي يتسبب به طفيلي ويؤدي الى قصور القلب بعد سنوات من الهجوع.‏ وهو غالبا ما ينتقل بواسطة نقل الدم الذي لم يُفحص بدقة.‏ وقد اوضحت صحيفة بوليڤيان تايمز مؤخرا:‏ «احد الاسباب التي من اجلها يرجَّح ان الدم لا يُنخل في كل الحالات يعود الى استغلاله تجاريا كما يحدث في كل العالم.‏ فنخل الدم وتحليله من اجل ايّ مرض يقلِّل الربح الناتج.‏» وفي ٢٤ كانون الاول ١٩٩٣،‏ ذكرت إل دِياريو من لا پاز:‏ «خمسون في المئة من اجراءات نقل الدم في البلد ملوَّثة بالامراض التالية:‏ شاڠاس،‏ الملاريا،‏ التهاب الكبد،‏ الزُّهري،‏ والأيدز،‏ كما حذر الصليب الاحمر البوليڤي.‏»‏

مصادر خطر على الاطفال

شهدت اليابان مؤخرا ازديادا ملحوظا في عدد الاطفال الذين هم في «سنّ الدَّبيب» ويبلعون سموما،‏ كما تخبر وزارة الصحة والانعاش.‏ ونحو نصف كل المواد السامة التي تناولها الاطفال في السنة ١٩٩٢ شمل السجائر.‏ فقد شرب البعض خليطا من اعقاب السجائر والرماد التي تُركت في العلب المعدنية للمشروبات او في المنافض التي تحتوي على سائل.‏ والمواد الخطرة الاخرى التي بلعها الاطفال شملت،‏ بحسب ترتيب تكرُّرها،‏ الادوية،‏ اللُّعب،‏ القطع المعدنية،‏ المنتجات الغذائية،‏ ومستحضرات التجميل.‏ وأدت حالات عديدة الى مرض خطير.‏ وتحذر الوزارة ان نسبة كبيرة مدهشة من هذه الحوادث تقع بين الساعة الخامسة مساء والساعة التاسعة مساء عندما يكون هنالك افراد اكثر من العائلة في البيت وحين ينبغي ان يكون باستطاعتهم مراقبة الاولاد.‏

جدال حول المعمودية

أُقحمت مؤخرا مدينة كولورادو سپرينڠز في الولايات المتحدة الاميركية،‏ التي صارت احد مراكز التبشير الرئيسية في العالم المسيحي،‏ في جدال حول اساليب هداية الاولاد.‏ فاستنادا الى صحيفة ذا دنڤر پوست،‏ تستخدم كنيسة حجر الزاوية المعمدانية قافلةً من ١٦ حافلة تجول في المنطقة بحثا عن الاولاد.‏ وإذ يعدونهم بالحلوى،‏ بالمشروبات الغازية،‏ وبمهرجان يتشوق الاولاد الى ركوب الحافلات.‏ ويسمح والدون كثيرون لأولادهم بالذهاب لكنهم يفاجَأون مفاجأة غير سارة عندما يعود الاولاد الى البيت ويخبرونهم انهم عُمِّدوا.‏ فعادةً يحمل هؤلاء «المبشرون» الوالدين على توقيع استمارة موافقة قبل تعميد الاولاد،‏ لكنَّ هذه السياسة تصير اقل صرامة من حين الى آخر.‏ فاستنادا الى الصحيفة،‏ يقول خادم الكنيسة عن استمارة الموافقة:‏ «انها تؤخِّرنا.‏»‏

المبالغة في حبّ كرة القدم

يبالغ بعض هواة كرة القدم في انكلترا في حبِّهم لهذه اللعبة بشكل غير عادي:‏ فهم يطلبون ان يُذرَّى رمادهم بعد مماتهم في ملعب فريقهم المفضَّل.‏ وتتلقى احدى الفرق الشعبية ٢٥ طلبا كهذا كل سنة.‏ وقد صارت هذه الممارسة شائعة حتى ان اتحاد كرة القدم الانكليزي اضطر الى اصدار تحذير لنوادي كرة القدم حول طريقة وضع هذه البقايا البشرية.‏ فاستنادا الى ذا مديكال پوست،‏ تشمل نصيحتهم ما يلي:‏ «لا حاجة الى رشِّ الرماد كله.‏ يمكنكم ان تذرُّوا مجرد عيِّنة منه.‏ فكومة كبيرة منه يمكن ان تقتل العشب.‏ .‏ .‏ .‏ اكنسوا الرماد في كل الاتجاهات لتضمنوا انه انتشر بشكل مستو وخفيف.‏»‏

نشاط الطاوية يزداد

‏«الاعظم في التاريخ.‏» بهذه الطريقة وصفت مجلة الصين اليوم «احتفال لُوشِن الكبير للصلاة،‏» وهو من الطقوس الدينية الطاوية،‏ في ايلول ١٩٩٣.‏ وقد عُقد الاحتفال في معبد «الغمامة البيضاء» في پكين،‏ وجاء المشاركون من معابد طاويّة في اوستراليا،‏ تايوان،‏ كندا،‏ هونڠ كونڠ،‏ والولايات المتحدة.‏ و«الهدف الرئيسي» من الاحتفال،‏ وفقا للمجلة،‏ «كان الطلب من السماء ان تمنح السعادة للناس في كل العالم.‏» وقد نُصب احد عشر مذبحا،‏ وأُنشدت نصوص مقدسة،‏ وقُدِّمت الصلوات لمئات الآلهة —‏ بما فيها الاله «المخلِّص» الذي يُزعم انه ينقذ الناس من بؤس نصيبهم في الحياة.‏ وقال احد رؤساء معبد هونڠ كونڠ للمحتفلين ان الطاوية تتسامى عن الانهماك في الامور الدنيوية وهي بذلك لا علاقة لها بالسياسة.‏ وقال المسؤول عن معبد طاويّ في تايوان للصحافيين ان الطاوية تؤيد الوطنية والاخوّة.‏

كلفة الحؤول دون وقوع الكارثة

كم يكلف الحؤول دون وقوع التغيُّر الكارثيّ في انماط الطقس العالمي الذي يخشاه علماء كثيرون؟‏ قدَّر كلاوْس-‏پيتر مولر،‏ رئيس معهد ادوارد پَسْتَل لأبحاث النُّظُم في هانوڤر،‏ المانيا،‏ ان ذلك ممكن باستخدام التكنولوجيا الحالية.‏ فاستنادا الى الصحيفة الالمانية زوتدُيتشِه تسايتونڠ،‏ تتطلب خطة مولر خفضا بنسبة ٧٥ في المئة في استهلاك الوُقُد الاحفورية كالفحم،‏ النفط،‏ والغاز،‏ بحيث تحلّ محلها وُقُد بديلة لا تُطلق ثاني اكسيد الكربون.‏ وماذا عن الكلفة؟‏ وفقا لحسابات مولر،‏ ستبلغ ٥‏,٢٢ تريليون دولار اميركي،‏ او نحو ٠٠٠‏,٤ دولار لكل رجل،‏ امرأة،‏ وولد يعيشون اليوم.‏ وكما تستنتج الصحيفة،‏ فإن هذه المهمة «تتطلب مشاركة الجنس البشري بأسره لإنجاز هذا العمل البالغ الاهمية.‏»‏

مَن رآه اولا؟‏

دعم البابا يوحنا بولس الثاني في حديثه مؤخرا التقليدَ الذي يفترض انه «بعد القيامة،‏ ظهر يسوع اولا للعذراء قبل ايّ شخص آخر،‏ قبل ان يعلن الملاك ذلك للنساء،‏» كما تذكر صحيفة كورِييري دِلّا سيرا.‏ ان هذه الفكرة التي لا تدعمها الاناجيل حيَّرت البعض كثيرا.‏ فتعليقا على آراء البابا ودور مريم في التقليد الكاثوليكي،‏ لاحظ الكاتب الكاثوليكي الايطالي سرجيو كوينْتسيو ان «التعبد الشائع» لمريم دفع دائما الكاثوليك حتى الى «ابعد مما سلَّمَتْه الاسفار المقدسة لنا.‏» وهذه «الصيغة النهائية» الاحدث،‏ كما اضاف،‏ «تؤوِّل الآيات بما لا تقوله.‏»‏

من «لحس العلاجيم» الى «تدخين العلاجيم»‏

تذكر التقارير انه معروف لزمن طويل بين بعض الذين يتعاطون المخدِّرات ان بعض العلاجيم (‏ضفادع الجبل)‏ تفرز من جلدها مادة كيميائية مولِّدة للهلوسة تدعى بوفوتِنين.‏ لكنَّ هذه المادة الكيميائية سامة ايضا —‏ الى حد انها تقتل احيانا الكلاب التي تلتقط العلاجيم وتأكلها.‏ ولهذا السبب،‏ كما تخبر صحيفة ذا وول ستريت جورنال،‏ امتنع بعض مستعملي المخدِّرات بدافع الخوف عن «لحس العلاجيم» ولجأوا عوضا عن ذلك الى «تدخين العلاجيم.‏» فهم يجففون المادة اللزجة السامة التي للعلاجيم ويدخنونها،‏ مستنتجين ان الحرارة ستزيل السموم من المادة.‏ وعلى اية حال،‏ فإن ايذاء العلاجيم غير شرعي الآن.‏ والبوفوتِنين هو على لائحة المخدِّرات الخطرة وغير المشروعة في الولايات المتحدة.‏ وقد أُوقف مروِّج واحد على الاقل وصودرت علاجيمه،‏ كما تخبر الصحيفة.‏

السرطان يزداد بين الفرنسيات

في فرنسا بلغ عدد النساء اللواتي يدخنَّ مستوى لم يسبق له مثيل.‏ وبين المدخنين المراهقين،‏ تفوق الآن البنات الصبيانَ عددا.‏ وعدد النساء اللواتي يدخنَّ بإفراط (‏اكثر من ٢٠ سيجارة في اليوم)‏ بلغ اكثر من الضعف منذ السنة ١٩٧٧.‏ فمن غير المدهش ان يبتدئ الآن عدد النساء المصابات بسرطانات مرتبطة بالتدخين يزداد ايضا.‏ والصحيفة الپاريسية لو فيڠارو تخبر ان هنالك ٠٠٠‏,٢٠ حالة جديدة من سرطان الرئة في فرنسا كل سنة،‏ وأكثر من ٠٠٠‏,٨٠٠ حالة في كل انحاء العالم.‏ وقد تضاعفت الوفيات من السرطان القصبيّ عند النساء ثلاث مرات في الولايات المتحدة وكندا وأكثر من مرتين في بريطانيا،‏ السويد،‏ واليابان.‏ وفي اجتماع عُقد مؤخرا في پاريس حول موضوع السرطانات التنفسية،‏ شدَّد الاطباء على ان «السلاح الاكثر فعَّالية [الى حد بعيد] ضد السرطانات المرتبطة بالتدخين هو التوقف عن التدخين.‏»‏

ضعف الكنيسة في هولندا

اذا استمرت الامور على ما هي عليه حاليا،‏ فإن ثلاثة ارباع الهولنديين لن ينتموا الى ايّة كنيسة بحلول العام ٢٠٢٠،‏ استنادا الى ستاتسْكورانْت،‏ الجريدة الرسمية للحكومة الهولندية.‏ فقد وجدت دراسة اخيرة بعنوان «العلمنة في هولندا ١٩٦٦-‏١٩٩١» ان هنالك اربع مجموعات رئيسية بين الشعب الهولندي:‏ ٢٨ في المئة لم تكن لهم تنشئة دينية؛‏ ٣٣ في المئة كانت لهم تنشئة كهذه لكنهم تركوا الكنيسة في ما بعد؛‏ ٢٨ في المئة كانت لهم تنشئة دينية لكنهم نادرا ما يأتون الآن الى الكنيسة او لا يأتون على الاطلاق؛‏ و ١١ في المئة فقط يأتون الى الكنيسة بشكل متكرر.‏ وتلاحظ ستاتسْكورانْت ان الابتعاد عن الكنائس واضح اكثر بين الكاثوليك الرومان وتعلِّق:‏ «يبدو ان آراء الكاثوليك الرومان تناقض آراء قادتهم الروحيين.‏ وهذا يترك انطباعا لدى المرء ان اعضاء الكنائس يتجاهلون سلطتهم.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة