مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٦ ٨/‏٣ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • لا يمكن التنبؤ بالزلازل
  • النجاة من الغوص في الماء البارد
  • الرياضة وطول العمر
  • لا التزام بقول الحقيقة
  • قيَم جديدة
  • عقد غير مثمر
  • عمليات سطو جريئة
  • اخبار التماسيح
  • ازدياد الاجهاد
  • عدم تكافؤ صحي
  • احذروا ‹عيون النهر›!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • نظرة عن كثب الى التمساح
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • هل تتخيل نفسك تبتسم لتمساح؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٦
ع٩٦ ٨/‏٣ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

لا يمكن التنبؤ بالزلازل

لسنوات عديدة،‏ شعر العلماء بأنه يجب ان يكون التنبؤ بالزلازل امرا ممكنا.‏ فكانوا يراقبون التغيرات في منسوب المياه الجوفية،‏ التحركات الدقيقة لقشرة الارض،‏ تسرُّب غاز الرادون من الآبار،‏ وإشارات منبِّهة اخرى.‏ تذكر مقالة في ذا نيويورك تايمز:‏ «يعتقد الآن العديد من علماء الزلازل البارزين في الامة ان الزلازل بطبيعتها لا يمكن التنبؤ بها.‏ ويقولون ان البحث عن طرائق لتحذير الناس قبل الزلزال بأيام،‏ ساعات،‏ او دقائق يبدو بلا جدوى.‏ .‏ .‏ .‏ وفيما تقترح الابحاث الحديثة ان بعض الزلازل قد ينتج اشارات تمهيدية تشمل انزياحات في قشرة الارض،‏ فإن هذه الاشارات صغيرة،‏ ضعيفة جدا،‏ ولا يمكن رؤيتها بحيث قد يكون من غير الممكن اكتشافها بأية طريقة فعَّالة.‏» ويطالب بعض الناس الحكومة بأن تسحب الاموال المخصَّصة للابحاث في الزلازل وتستعملها لتخفيف الحوادث الناتجة عنها.‏ لكنَّ العلماء متفقون على ان هنالك حاجة الى المزيد من المعرفة حول كيفية تحرُّك الارض وكيفية تجاوب الابنية.‏

النجاة من الغوص في الماء البارد

ان العلماء الذين يتقصّون سبب موت الناس بسرعة عندما يقعون في الماء الجليدي،‏ وجدوا ان رد الفعل الطبيعي للجسم لصدمة البرد هو فرط التنفس.‏ وتقول مجلة العالِم الجديد:‏ «ان اخذ النفَس المفاجئ يتبعه استنشاق الماء —‏ والغرق.‏» ولا يمكن الحؤول دون فرط التنفس.‏ ولذلك تعتمد النجاة على حفظ الرأس فوق الماء حتى يخف رد فعل تنشُّق الهواء ويستغرق ذلك عادة دقيقتين او ثلاثا.‏

الرياضة وطول العمر

ينفق الالمان ما يعادل ٢٥ بليون دولار اميركي كل سنة على الرياضة،‏ اي اكثر من ٣٠٠ دولار اميركي لكل شخص.‏ وتذكر Nassauische Neue Presse ان هذا المال يُنفق على «الملابس،‏ المعدات،‏ التدريب،‏ استئجار الملاعب الرياضية،‏ وعلى اجور النوادي.‏» ويتمرَّن اكثر من ثلاثة ملايين شخص في مراكز اللياقة البدنية،‏ وملايين اكثر يهرولون.‏ فهل يمكن ان يعيش المفتونون بالرياضة اكثر او بشكل افضل من الذين يبقون في البيت؟‏ ليس بالضرورة.‏ يذكر كتاب Physiologie des Menschen (‏الفيزيولوجيا البشرية)‏:‏ «ان الفكرة الشائعة ان الرياضة افضل دواء ليست قطعا صحيحة.‏» لماذا؟‏ لأن اكثر من ٥‏,١ مليون الماني يزورون الطبيب كل سنة بسبب اصابات ناجمة عن الرياضة خلال الاستجمام في نهايات الاسابيع والعُطل.‏ ويحذِّر الكتاب ان التمرين والرياضة نافعان للصحة فقط «ان لم تفسِد الحوادث او الاصابات الرياضية الدائمة المنفعة الناتجة عنها.‏»‏

لا التزام بقول الحقيقة

لفتت المحاكمات الاخيرة في الولايات المتحدة انتباه الرأي العام حول العالم وأدهشت المشاهدين.‏ تقول ذا نيويورك تايمز:‏ «في حين ان محامي الادعاء هم تحت التزام قول الحقيقة،‏ يتبع محامو الدفاع مجموعة اهداف اخرى.‏» وتضيف الصحيفة:‏ «ان مهمة محامي الدفاع هي تبرئة موكله،‏ او جعل هيئة المحلفين منقسمة (‏بغرس الشك المعقول في عقل احد اعضاء هيئة المحلفين)‏ او التوصل الى ادانة مؤسسة على التُّهم الاقل خطورة.‏» ويقول ستيڤن ڠيلرز،‏ استاذ يدرِّس آداب المهنة القانونية في كلية الحقوق في جامعة نيويورك:‏ «ليسوا ملزمين بأن يتأكدوا من ان قرار عدم الادانة صحيح.‏» ويضيف:‏ «نحن نخبر هيئة المحلفين بأن المحاكمة هي بحث عن الحقيقة،‏ ولا نخبرهم ابدا انه من واجب محامي الدفاع ان يخدعوهم.‏» وتذكر التايمز انه عندما «تواجه المحامين ادلةٌ تورِّط الموكل بشكل فاضح،‏ غالبا ما يلزم ان يختلقوا قصصا ليتأمل فيها المحلفون بدلا من تلك الادلة ويصوِّتوا من اجل البراءة.‏» وماذا يحدث عندما يعرف المحامون ان موكلهم مذنب ولكنه يصر رغم ذلك ان يعرض قضيته امام هيئة محلفين؟‏ يقول ڠيلرز:‏ «حينئذ يذهب المحامون الى المحكمة مثل يوريا هيپ،‏ لابسين ثوب التواضع الزائف،‏ ويعلنون انهم يصدقون حقا قصة موكلهم في حين انهم يعرفون انها كاذبة ١٠٠ في المئة.‏»‏

قيَم جديدة

يختبر الاحداث الروسيّون والمجتمع الروسي عموما ازمة قيَم.‏ فقد وجد استطلاع حديث جرى في سانت پيترسبرڠ،‏ روسيا،‏ ان موقف الاحداث يشدِّد على «القيَم المشتركة عند البشرية —‏ اي الصحة،‏ الحياة،‏ العائلة،‏ والمحبة بالاضافة الى القيَم الشخصية،‏ كالنجاح،‏ الحياة المهنية،‏ الراحة،‏ والامن المادي،‏» كما تذكر الصحيفة الروسية سانكت پيتربورڠسكيّ.‏ وتتمحور القيَم المهمة الاخرى حول الوالدين،‏ المال،‏ الرفاهية،‏ السعادة،‏ الصداقة،‏ والمعرفة.‏ ومن المثير للاهتمام ان حيازة سمعة جيدة والتمتع بالحريات الشخصية احتلا اثنتين من المراتب الاخيرة في اذهان الاحداث.‏ وماذا يأتي في المرتبة الاخيرة؟‏ الصدق.‏ ويختتم التقرير:‏ «اذا كان الكذب شائعا الى هذا الحدّ حول الجيل الصاعد [فالصدق] بلا قيمة في ذهنه.‏»‏

عقد غير مثمر

اعلنت الكنائس البريطانية ان هذا العقد هو «عقدُ التبشير.‏» والآن،‏ اذ انقضى نصفه،‏ ماذا أُنجز؟‏ يقول الناطق باسم الكنائس البريطانية مايكل ڠرين في تشرتش تايمز:‏ «ما زلنا في مستهل طريق تكييف البشارة لتجيب عن الاسئلة التي يطرحها الناس العاديون.‏ لا ارى ايّ دليل على ان الكنائس تعمل خارج نطاق جدرانها وتخرج بالبشارة الى المجتمع.‏ .‏ .‏ .‏ كان لدينا تأثير ضئيل في الاحداث العصريين الذين لا يذهبون الى الكنائس،‏ وهذا يشمل نحو ٨٦ في المئة من كل احداثنا في البلد.‏» ولماذا لم يُحرَز ايّ نجاح؟‏ يقول ڠرين:‏ «لقد اقنعنا انفسنا بأن نمط حياتنا سيقوم بالتبشير دون ان تُقال كلمة.‏ فنحن نخاف من جرح مشاعر ايّ كان.‏»‏

عمليات سطو جريئة

سطا اللصوص في كندا على ١ من كل ٧ مصارف عام ١٩٩٤ —‏ ونسبة الاعتداءات هذه على الفروع المصرفية هي اعلى من ايّ بلد آخر.‏ إلّا انه في ايطاليا،‏ حيث جرى الاعتداء على ١ من كل ١٣ مكتب فرع مصرفي،‏ بدا اللصوص اكثر وقاحة من ايّ مكان آخر.‏ فقليلون من لصوص المصارف الايطاليين كلفوا نفسهم عناء التنكر او حتى استعمال السلاح.‏ وقد اكتفى بعضهم بتهديد امناء الصندوق شفهيا فأُعطي لهم المال.‏ وتذكر ذي إيكونوميست ان اثنين من اللصوص لجأوا حتى الى التنويم المغنطيسي.‏ ولصوص المصارف في ايطاليا مواظبون جدا ايضا:‏ فقد جرى السطو على ١٦٥ فرعا مصرفيا مرتين،‏ ٢٧ فرعا ثلاث مرات،‏ و ٩ فروع اربع مرات خلال السنة.‏ وما هو معدل المبالغ المسروقة في اعمال السطو عام ١٩٩٤؟‏ واحد وستون مليون لير (‏٨٠٣‏,٣٧ دولارات اميركية)‏،‏ ادنى رقم منذ سنة ١٩٨٧.‏

اخبار التماسيح

تخبر مجلة الطبيعة ان فكَّين احفوريين لتمساح قديم اكتُشفا مؤخرا «يمكن ان يمثِّلا اول عضو آكل للعشب معروف» من فصيلة التماسيح.‏ فبدل الاسنان الطويلة الحادة التي لدى التمساح العصري،‏ المخيفة جدا للبشر اليوم،‏ كانت لدى هذا السلف القديم اسنان مسطَّحة يُزعم انها ملائمة اكثر لمضغ العشب.‏ وتشير الادلة الى ان هذا المخلوق —‏ الذي اكتشفه باحثون صينيون وكنديون في مقاطعة هوپيه في الصين على تلة قرب الضفة الجنوبية لنهر يانڠتسي —‏ كان يعيش ايضا على البر،‏ ولم يكن برمائيا.‏ وماذا عن حجمه؟‏ يبلغ طوله نحو ثلاث اقدام (‏١ م)‏.‏

ازدياد الاجهاد

تذكر ڤَيجا ان دراسة حديثة أُجريت في ريو دي جانيرو،‏ البرازيل،‏ وجدت ان اكثر من ٣٥ في المئة من الناس الذين يطلبون العناية الطبية يعانون انواعا مختلفة من الاضطرابات العقلية.‏ وسألت المجلة الدكتور جورج البرتو كوستا إي سيلڤا،‏ مدير الصحة العقلية لمنظمة الصحة العالمية (‏WHO)‏:‏ «كيف يمكن تفسير هذه الارقام؟‏ هل صارت حال العالم اسوأ ام ان الناس صاروا اضعف من الناحية النفسية؟‏» وكان جوابه:‏ «نحن نعيش في زمن تغييرات سريعة جدا،‏ مما يسبِّب في النهاية القلق والاجهاد بنِسَب لم يشهدها قط التاريخ البشري.‏» ويدَّعي ان احد الاسباب الشائعة للاجهاد هو العنف السائد في ريو دي جانيرو.‏ وغالبا ما يؤدي هذا الى الاجهاد الذي يلي الجرح النفسي و «يصيب،‏» كما يوضح،‏ «الناس الذين اختبروا بطريقة او بأخرى حالة مهددة للحياة.‏ ففي النهار لا يطمئنون الى شيء.‏ وفي الليل يرون كوابيس تحيي من جديد الحادثة التي هدَّدت حياتهم.‏»‏

عدم تكافؤ صحي

ان الفجوة الصحية تتسع بين الدول الغنية والفقيرة.‏ وتقدِّر منظمة الصحة العالمية (‏WHO)‏ ان متوسط العمر المتوقَّع للذين وُلدوا وعاشوا في البلدان المتطورة هو ٧٦ سنة —‏ بالمقارنة مع ٥٤ سنة للذين يعيشون في البلدان الاقل تطورا.‏ وعام ١٩٥٠،‏ كان عدد وفيات الاطفال في البلدان الفقيرة ثلاث مرات اكثر منه في البلدان الغنية؛‏ أما الآن فهو اكثر بـ‍ ١٥ مرة.‏ وبحلول اواخر ثمانينات الـ‍ ١٩٠٠،‏ كان معدل الوفيات بسبب مضاعفات الامومة في البلدان الفقيرة ١٠٠ مرة اكثر منه في البلدان الغنية.‏ وما ساهم في المشكلة،‏ كما تذكر WHO،‏ هو الواقع ان اقل من نصف الناس العائشين في البلدان الفقيرة يحصلون على مياه نظيفة ووسائل صحية.‏ وبحسب الامم المتحدة،‏ ازداد عدد «البلدان الاقل تطورا» من ٢٧ في سنة ١٩٧٥ الى ٤٨ في سنة ١٩٩٥.‏ وحول العالم هنالك ٣‏,١ بليون شخص فقير،‏ وعددهم في ازدياد.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة