مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٦ ٨/‏٣ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • مواد مشابهة
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • كوستاريكا —‏ بلد صغير،‏ تنوُّع وافر
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٦
ع٩٦ ٨/‏٣ ص ٣٠

من قرائنا

النوم شكرا لكم على مقالة «لماذا يحتاج جسمكم الى النوم.‏» (‏٨ حزيران ١٩٩٥)‏ اود ان اقول انها فتحت عينيَّ.‏ فلأني طالبة ادرس الطب،‏ اخسر عدة ساعات ثمينة من النوم لأني احاول ان اجاري دروسي.‏ فاختبرت بعض التأثيرات المذكورة في المقالة.‏ وسأحاول ان احسِّن عادات نومي.‏

ل.‏ ه‍.‏،‏ ترينيداد

الاجداد انهمرت من عينيَّ دموع الفرح عندما قرأت السلسلة «هل تقدِّرون الاجداد؟‏» (‏٨ تموز ١٩٩٥)‏ كنت امرُّ بفترة صعبة مع والدَي زوجي،‏ فوصلتني مقالتكم في الوقت المناسب.‏ لقد جعلتني ادرك انني لم اكن اعاملهما بالاحترام اللائق الذي يستحقانه.‏ فابتدأت اقوم بالتغييرات الضرورية،‏ ونحن جميعا اسعد الآن.‏

أ.‏ ت.‏،‏ كندا

عندما اضطررنا الى وضع والدِي في دار للعجزة،‏ عقدنا العزم على زيارته ثلاث مرات في الاسبوع.‏ ونحن نلتزم بذلك الوعد طوال سنتين.‏ تهمُّه كثيرا الاخبار اليومية البسيطة من البيت!‏ ويلزم تصميم قوي لمواصلة هذا الروتين،‏ ولكنَّ الحفداء يستفيدون كالاجداد.‏

پ.‏ ل.‏،‏ الولايات المتحدة

لأني كاثوليكية،‏ اثَّر فيَّ عدم تركيز المقالات على عقيدة او دين،‏ فهي لم تكن متحيِّزة.‏ لقد عالجتم بجرأة حاجة يجري تجاهلها تقريبا.‏

أ.‏ ب.‏،‏ كوستاريكا

مأساة عائلية انهمرت دموعي وأنا اقرأ مقالة «شكرا لك يا امي لأنك جئتِ بي الى البيت.‏» (‏٨ تموز ١٩٩٥)‏ فأنا ايضا فقدت زوجي في حادث سنة ١٩٨٢.‏ وجعلني ذلك بلا قوة —‏ مع ستة اولاد وأم للاهتمام بهم.‏ وعندما قرأت المقالة شعرت كما لو اني اقرأ قصتي.‏ فيهوه يعطينا الشجاعة لنستمر.‏

ك.‏ ر.‏،‏ الولايات المتحدة

هذه القصة اثَّرت فيَّ حقا.‏ انا في الـ‍ ١٦ من العمر،‏ وكنت دائما اتساءل انه اذا نشأت مشاكل كهذه يوما ما،‏ فكيف سأواجهها.‏ لقد ساعدني اختبار تود لكي ادرك ان يهوه دائما معنا ما دمنا نعتمد عليه.‏

ن.‏ ف.‏،‏ دومينيكا

سُردت القصة بأسلوب رائع حتى انني كدت ابكي.‏ ان محن عائلة بودي جعلت مشاكلي الصغيرة المثبِّطة تبدو تافهة جدا.‏ ومع ان وضعَينا مختلفان،‏ فعندما رأيتُ كيف دعمهم يهوه،‏ ساعدني ذلك على بذل الجهد للاستمرار.‏

ڤ.‏ س.‏،‏ الفيليپين

زوجي البالغ من العمر ٣٣ سنة،‏ وهو شاهد امين خدم كشيخ لعدد من السنين،‏ مصاب بمرض پِك —‏ مرض مزمن ومفجع يسبِّب تدريجيا الكثير من الشقاء للضحية ولعائلتها.‏ لقد أثَّرت فيَّ كثيرا قوة السيدة بودي رغم خسارتها زوجها،‏ بالاضافة الى السنين الطويلة التي قضتها وهي تعتني بابنها بتفانٍ وعدم انانية.‏ فليباركها يهوه وليبارك ابنيها.‏

ا.‏ ن.‏،‏ الولايات المتحدة

رائحة الفم الكريهة يجب ان اشكركم على مقالتكم الغنية بالمعلومات «ماذا يمكنكم ان تفعلوا بشأن رائحة الفم الكريهة؟‏» (‏٨ تموز ١٩٩٥)‏ فتلك كانت مشكلتي!‏ وهو صحيح ان رائحة الفم الكريهة تجعلكم تشعرون بالكآ‌بة.‏ ذهبت الى طبيب الاسنان مرتين،‏ لكنَّ الرائحة بقيت.‏ فطبقتُ الاقتراحات المذكورة في المقالة،‏ وقد نجحت في حالتي.‏ فمن فضلكم استمروا في مساعدة الناس حول العالم.‏

ر.‏ أُ.‏ إ.‏،‏ نَيجيريا

كوستاريكا وصلتني مقالة «كوستاريكا —‏ بلد صغير،‏ تنوُّع وافر» (‏٨ تموز ١٩٩٥)‏ قبل ايام قليلة فقط من رحلتي الى هناك،‏ فأخذتُها معي لتكون مرجعا لي.‏ انها فعلا ارض حافلة بالروائع والامور المثيرة!‏ وأينما ذهبنا كان الناس يبتسمون ويلوِّحون لنا بأيديهم.‏ تخيلوا العالم الجديد حين يكون الجميع حيثما كان ودِّيين مثلهم!‏

ت.‏ ن،‏ الولايات المتحدة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة