مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٦ ٢٢/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • معدل الوفيات يرتفع بين النساء المدخِّنات
  • المخدِّرات في مدارس المانيا
  • مسافران لافتان للنظر
  • ‏«هيئة عالمية تفتقر الى القيم الادبية»‏
  • درجة حرارة نحل العسل المرتفعة
  • الصليب —‏ رمز الى العنف؟‏
  • براغيث الماء تحلّ مشكلة
  • التملُّص من الخطية
  • ‏«بصمات» الجواهر
  • انذار الالعاب النارية
  • ‏«قنبلة موقوتة محتملة»‏
  • مراقبين العالم
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • ماذا يخبِّئ المستقبل للقَطرَس؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • حياة الملايين تتصاعد مع الدخان
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • عودة الطائر الابيض الكبير
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٦
ع٩٦ ٢٢/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

معدل الوفيات يرتفع بين النساء المدخِّنات

وجدت دراسة اخيرة نُشرت في المجلة الكندية للصحة العامة ان الوفيات المتعلقة بالتدخين بين النساء الكنديات ازدادت من ٠٠٩‏,٩ سنة ١٩٨٥ الى ٥٤١‏,١٣ سنة ١٩٩١.‏ وتقدِّر الدراسة ان عدد النساء اللواتي سيمتن نتيجة التدخين بحلول سنة ٢٠١٠ سيكون اكثر من عدد الرجال اذا بقيت الامور جارية على حالها.‏ ففي سنة ١٩٩١،‏ نُسب بحسب ذا تورونتو ستار ما يُقدَّر بـ‍ ٤٠٨‏,٤١ وفيات الى التدخين (‏٨٦٧‏,٢٧ من الذكور و ٥٤١‏,١٣ من الاناث)‏.‏ ويقول الدكتور مايكل تَن من الجمعية الاميركية للسرطان ان الموت من سرطان الرئة بين النساء المدخِّنات ازداد في الولايات المتحدة ستة اضعاف بين ستينات وثمانينات الـ‍ ١٩٠٠.‏ ويستنتج الباحثون ان «تدخين السجائر لا يزال الى حد كبير السبب الرئيسي الوحيد الذي يمكن تجنُّبه للوفيات المبكرة في الولايات المتحدة،‏» كما تخبر ذا ڠلوب آند ميل في تورونتو،‏ كندا.‏

المخدِّرات في مدارس المانيا

تكشف دراسة بين اكثر من ٠٠٠‏,٣ تلميذ في شمالي المانيا عن استعمال واسع لمواد الادمان في المدارس.‏ وبحسب المجلة الاخبارية الاسبوعية فوكَس،‏ نحو نصف التلاميذ الذين بعمر ١٧ سنة تعاطوا شخصيا مخدِّرات غير شرعية،‏ وأكثر من الثلث يتعاطون الآن المخدِّرات.‏ اوضح الپروفسور پيتر شْترَك انه «في مدارس ثانوية كثيرة في هامبورڠ،‏ تجدون تلاميذ مدارس بعمر ١٦ او ١٧ سنة يتناولون المنبِّهات تارة والمهدِّئات تارة اخرى.‏» ولكن لماذا تعاطي المخدِّرات منتشر الى هذا الحد؟‏ اعطى الپروفسور كلاوس هرلمان ثلاثة اسباب لاستهلاك المخدِّرات بين الاحداث:‏ الملل من الحياة،‏ الشعور بأنهم لا ينالون إلا القليل من التقدير على الانجاز الشخصي،‏ وضغط النظير.‏

مسافران لافتان للنظر

طار قطرس مترحِّل ٠٠٠‏,٢٦ كيلومتر (‏٠٠٠‏,١٦ ميل)‏ في ٧٢ يوما،‏ وسبحت فقمة رمادية ٠٠٠‏,٥ كيلومتر (‏٠٠٠‏,٣ ميل)‏ في ثلاثة اشهر.‏ وقد اكتشف علماء المحافظة على الموارد الطبيعية اعمال الاحتمال الخارقة هذه بعد إلصاق اجهزة ارسال راديوي صغيرة جدا بعدد مختار من طيور القطرس والفقمات لتعقُّب تحرُّكاتها بواسطة قمر اصطناعي.‏ وفي احدى المراحل طار القطرس نحو ٠٠٠‏,٣ كيلومتر (‏٠٠٠‏,٢ ميل)‏ في اربعة ايام فوق المحيط الهادئ الجنوبي.‏ وذكرت ذا تايمز اللندنية ان الفقمة سبحت حتى ١٠٠ كيلومتر (‏٦٠ ميلا)‏ في اليوم بين اسكتلندا وجزر فارو وأعربت عن مقدرة مذهلة في الابحار بطريقة صحيحة في عرض البحر.‏ وما الحافز الى هاتين الرحلتين الماراثونيتين؟‏ يقول التقرير انه البحث عن طعام.‏

‏«هيئة عالمية تفتقر الى القيم الادبية»‏

اوردت ذا نيويورك تايمز في تشرين الاول الماضي ان «زعماء من كل قارة اجتمعوا معا طوال ثلاثة ايام في الاسبوع الماضي في حفل أُقيم بمناسبة الميلاد الـ‍ ٥٠ للامم المتحدة لالقاء خطابات رئيسية عن حالة العالم.‏» ولكن يبدو ان احد المقوِّمات المهمة كان محذوفا من عدد من «الخطابات الرئيسية» —‏ وهو الاستقامة.‏ «كالسياسيين في كل مكان،‏» قالت تايمز،‏ «وعدوا وعودا لن يفوا بها وانتقدوا على غيرهم نقائصهم.‏» وبعد ان اقتبست الصحيفة من ثمانية زعماء وطنيين تعارضت اقوالهم مع اعمال بلدانهم،‏ استنتجت ان رسالتهم الابرز هي:‏ «انسَ ايها العالم ما افعله؛‏ واسمع ما اقوله.‏» فلا عجب ان اخبار الولايات المتحدة والتقرير العالمي دعت الامم المتحدة «هيئة عالمية تفتقر الى القيم الادبية.‏»‏

درجة حرارة نحل العسل المرتفعة

تخبر مجلة ساينس نيوز ان نحل العسل الياباني يدافع عن نفسه ضد هجوم الزنبور العملاق بقتله بواسطة حرارة جسمه.‏ فبعد ان يكتشف نحل العسل وجود زنبور،‏ يستدرج العدوّ ليدخل الخليّة،‏ حيث تمسك به مئات العاملات وتشكِّل دائرة حوله.‏ ثم «يهتزّ النحل ويرفع درجة حرارة الدائرة الى درجة قاتلة تبلغ ٤٧° م [١١٦° ف] طوال نحو ٢٠ دقيقة،‏» كما تذكر المجلة.‏ وبما ان نحل العسل الياباني يمكنه ان يحتمل درجات حرارة تبلغ ٥٠ درجة مئوية [١٢٢° ف]،‏ فإن هذه المناورة لا تؤذيه.‏ ولكن،‏ لا تقع كل الزنابير ضحية شرك نحل العسل.‏ وبما ان «٢٠ الى ٣٠ زنبورا يمكن ان يقتل مستعمرة من ٠٠٠‏,٣٠ نحلة في ٣ ساعات،‏» يمكن ان تغلب الزنابير العملاقة نحل العسل بالقيام بهجوم جماعي.‏ «وفي هذه الحالات،‏» تقول نيوز،‏ ‏«تستولي على الخلية وتجمع يرقانات النحل وخوادره.‏»‏

الصليب —‏ رمز الى العنف؟‏

تخبر أخبار دالاس الصباحية ان بعض اللاهوتيين يتساءلون عما اذا كان من الملائم ان يكون الصليب رمز المسيحية بسبب ارتباطه بالعنف.‏ ويشجع اللاهوتيون على استعمال الرموز التي تعكس حياة يسوع بدلا من موته.‏ ان الصليب «يعزِّز عبادة الموت،‏» قالت اللاهوتية كاثرين كيلر من كلية اللاهوت في جامعة دْرو في ماديسون،‏ نيو جيرزي،‏ الولايات المتحدة الاميركية.‏ «لا احد يريد ان يكون كرسيُّ اعدام كهربائي او حبل مشنقة رمزا رئيسيا الى الايمان،‏ لكنَّ هذا ما كنا سنستعمله لو ان الحكومة قتلت يسوع اليوم.‏»‏

براغيث الماء تحلّ مشكلة

تخبر الصحيفة اللندنية إنديپندنت ان بُرغوث الماء المتواضع يمكن ان يزوِّد الحلّ لمشكلة مجاري المياه الداخلية الملوَّثة.‏ ومشروع الاصلاح الجاري الآن يشير الى ذلك.‏ فقد ازال علماء الاحياء اولا ٥‏,٩ اطنان من السمك الذي يقتات ببراغيث الماء من بطيحة اورمْسبي النهرية في نورفوك،‏ انكلترا.‏ فجعل ذلك البراغيث تنمو بقوة وتلتهم الطحالب التي كانت تلوِّث البحيرة.‏ ثم افرخت نباتات اخرى تحت الماء من بزور راقدة،‏ وعادت طيور كالغُرَّة والتَّمّ.‏ وأخيرا،‏ ستجري اعادة السمك،‏ ويُقدَّر ان النظام البيئي بكامله سيعود الى حالته السوية في غضون خمس سنوات.‏ وأنصار البيئة في اوروپا يراقبون نتيجة المشروع باهتمام.‏

التملُّص من الخطية

‏«ماذا حدث للخطية؟‏» تسأل مجلة نيوزويك‏.‏ «ان المعنى البالغ الاهمية للخطية الفردية يكاد يختفي في النمط المتفائل الحالي للدين الاميركي.‏» فأبناء الابرشيات «لا يريدون ان يسمعوا عظات قد تزعزع احترامهم للذات،‏» وبين الكاثوليك «يصير الاعتراف القانوني للكاهن طقسا من الماضي.‏» ويخاف رجال الدين المتنافسون ان ينفِّروا رعيتهم.‏ فكثيرون «يدينون باستمرار شرورا اجتماعية ‹عامة› كالتمييز العنصري [و] التحيُّز الجنسي،‏» كما تذكر المقالة.‏ «لكنَّ الغريب انهم يكتمون اصواتهم حول مواضيع تمسّ الناس شخصيا —‏ كالطلاق،‏ الكبرياء،‏ الجشع،‏ والطموح الشخصي المبالَغ فيه.‏»‏

‏«بصمات» الجواهر

تملك النساء البريطانيات ٣٩ مليون حِلية مرصَّعة بالألماس تقارب قيمتها ٥‏,١٧ بليون دولار اميركي،‏ وكل سنة تُسرق حِلًى بقيمة ٤٥٠ مليون دولار اميركي.‏ ومعظم الحِلى التي تُفقد بهذه الطريقة لا يمكن اقتفاء اثرها.‏ فالمعدن المرصَّع بالألماسات يُصهَر في الحال.‏ ثم يُعاد وضع الحجارة الكريمة في حِلًى جديدة.‏ أما الآن فسيتمكَّن الصاغة بواسطة كمپيوتر مركزي من ادخال شقوق فريدة على كل حجر كريم في ذاكرة رَقْمية.‏ وهذه «البصمات» تُكتشف بواسطة حزمة ليزَر منخفضة الكثافة تقرأ عيوب كل حجر —‏ وليس هنالك حجران متماثلان.‏ والطريقة الوحيدة التي بها يمكن للصوص ان يحتالوا على جهاز الامان هي ان يُحدثوا ثانية شقوقا في الحجارة،‏ وهذا عمل مكلف جدا ويخفِّض ايضا من قيمتها،‏ كما تخبر ذا صنداي تايمز اللندنية.‏

انذار الالعاب النارية

يخبر التقرير الاسبوعي للنسبة المَرَضية ومعدل الوفيات (‏MMWR)‏ ان الرسميين يقولون ان «ما يقارب ٠٠٠‏,١٢ شخص يُعالَجون كل سنة في اقسام الطوارئ لمستشفيات الولايات المتحدة بسبب اصابات لها علاقة بالالعاب النارية.‏» ويقدِّر التقرير،‏ الذي جمعته لجنة امن انتاج المستهلك للسنوات ١٩٩٠-‏١٩٩٤،‏ ان ٢٠ في المئة من كل الاصابات التي سببتها الالعاب النارية كان اصابات في العيون.‏ وهذه،‏ كما يقول MMWR،‏ «غالبا ما تكون خطيرة ويمكن ان تسبب انخفاضا دائما في حدة البصر او عمى.‏» والجدير بالملاحظة ايضا هو ان المشاهدين عانوا على ما يظهر اصابات في العيون اكثر من اللاعبين بها.‏

‏«قنبلة موقوتة محتملة»‏

تخبر مجلة فوكَس ان نحو ٤٥ في المئة من سكان العالم يعيشون الآن في المدن،‏ وبحلول سنة ٢٠٠٠ يُقدَّر ان نصف السكان سيسكنون المدن.‏ وجزء كبير من شمالي اوروپا،‏ ايطاليا،‏ وشرقي الولايات المتحدة لديه كثافة سكانية عالية الى حد ما،‏ وأنحاء من جنوب افريقيا،‏ الصين،‏ مصر،‏ والهند لديها بعض المدن الكثيفة السكان وسط الارياف.‏ لكنَّ تصوير الاقمار الاصطناعية يُظهر الآن ان ٣ الى ٤ في المئة فقط من الارض يصير مدينيا.‏ ولكن بانتقال ٦١ مليون شخص الى المدن سنويا،‏ ومعظمهم في العالم النامي،‏ تزداد الكثافة السكانية في هذه المناطق المدينية لأن «المدن لا يمكن ان تنمو بسرعة نموّ سكانها،‏» كما تذكر فوكَس‏،‏ ثم تضيف:‏ «الحالة هي قنبلة موقوتة محتملة.‏»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة