مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٨ ٢٢/‏٥ ص ٣٠
  • من قرائنا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • من قرائنا
  • استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • مواد مشابهة
  • هل المواعدة عبر الانترنت خطرة حقا؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • الإنترنت:‏ هل تستخدمها بحكمة؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٨
ع٩٨ ٢٢/‏٥ ص ٣٠

من قرائنا

الإنترنت أدرس هندسة الكمپيوتر،‏ وأود ان امدحكم على السلسلة «الإنترنت —‏ هل هي مناسبة لكم؟‏».‏ (‏٢٢ تموز ١٩٩٧)‏ كانت المقالات مختصرة،‏ تثقيفية،‏ ودقيقة علميا.‏ فأنتم لم توافقوا على ما يحيط بالإنترنت من تحامل وقلق لا معنى لهما.‏ ومن ناحية اخرى،‏ لم تُخفوا المخاطر الحقيقية.‏

ل.‏ إ.‏،‏ ايطاليا

انا ادرِّس في صفوف للكمپيوتر،‏ ولكي ابقى مطَّلعا على احدث التطورات،‏ غالبا ما اشتري المجلات التي لها علاقة بالكمپيوتر.‏ ولم تكن لأية منها الجرأة الكافية لتناقش بهذه الصراحة منافع ومساوئ الإنترنت.‏

أ.‏ أ.‏ س.‏،‏ البرازيل

سمعت الكثير عن الإنترنت مؤخرا،‏ ولكني لم استطع فهمها بوضوح.‏ لقد شرحت سلسلة مقالاتكم الموضوع بطريقة بسيطة جدا ويسهل كثيرا تتبّعها.‏

أ.‏ ه‍.‏،‏ الهند

كتبتم بطريقة تجعل حتى القراء الذين معرفتهم قليلة او معدومة عن الوورلد وايد وبْ يفهمون بسهولة.‏ كما ساعدتمونا ان نتوقف ونحسب نفقة استعمال هذه الخدمة.‏

إ.‏ ك.‏،‏ إثيوپيا

إلقاء اللوم على المرء عمري ١٥ سنة،‏ ومقالة «الاحداث يسألون .‏ .‏ .‏ لماذا الذنب ذنبي دائما؟‏» (‏٢٢ تموز ١٩٩٧)‏ جعلت الدموع تنهمر على وجهي.‏ انا الولد الاصغر في العائلة وأُضايَق باستمرار.‏ شكرا لأنكم كتبتم عن هذا الموضوع.‏

ن.‏ ه‍.‏،‏ الولايات المتحدة

الاخدود سرَّني كثيرا ان اقرأ عدة مرات مقالة «الاخدود العظيم».‏ (‏٢٢ تموز ١٩٩٧)‏ لقد كانت اشبه برحلة صيد.‏ كان زوجي يعمل في افريقيا،‏ فتمكنت من القيام برحلة الى الجزء الجنوبي من تنزانيا.‏ وقد ظلَّ نظري مثبتا عبر نافذة سيارتنا اللاند روڤر.‏ فكل شيء ينبض بالحياة في افريقيا؛‏ وذلك ترك في ذهني انطباعا لا يزول.‏

ب.‏ س.‏،‏ كندا

اولاد يكبرون في هناء اودّ ان اشكركم على السلسلة الرائعة «ساعدوا اولادكم ان يكبروا في هناء».‏ (‏٨ آب ١٩٩٧)‏ لقد وجدتها مفيدة ومشجعة جدا.‏ لي ابن عمره ثلاث سنوات،‏ وهذه المقالة ساعدتني ان افهم وجهة نظره وأُحسِّن طريقتي في تأديبه.‏ كما اقدم شكري العميق ليهوه على هذه المقالات.‏

پ.‏ س.‏،‏ ايطاليا

تأثَّرت عميقا بالمقالة «كلام قاسٍ،‏ روح منسحقة».‏ فقد كنت طوال حياتي انتقد نفسي بقسوة.‏ ويسرني ان اعرف انكم عوض ان تنتقدوا بقسوة تحاولون بمحبة مساعدة جميع الذين عانوا ألما شديدا.‏ فليستمر يهوه في مباركتكم ومنح التوجيه في كتابة مقالات مفيدة ومطمئنة جدا.‏

ل.‏ د.‏،‏ كندا

آمل ان تفتح هذه المقالات عيون الآخرين على السبب الرئيسي للكثير من الاضطراب الداخلي الذي يعانيه كثيرون منا.‏ شكرا على معالجتكم هذا الموضوع.‏

ل.‏ ب.‏،‏ الولايات المتحدة

تساعدني مقالات كهذه على انجاز عملي بطريقة افضل كمدرِّسة في دار للحضانة.‏ الف شكر على إبقائنا مطَّلعين على احدث المعلومات ومساعدتنا على التقدم.‏

ج.‏ ر.‏،‏ المكسيك

منحتني المقالات شيئا من الامل.‏ فقد اتيت من عائلة تعاني خللا في اداء الادوار،‏ وغالبا ما اجد انه من الصعب الشعور بأنني جديرة بخدمة يهوه والاعتناء بابنتي الصغيرة.‏ سوف ابذل قصارى جهدي لتطبيق الاقتراحات الواردة في المقالة.‏ شكرا على اهتمامكم.‏

أ.‏ أ.‏،‏ الولايات المتحدة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة