مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٨ ٢٢/‏٩ ص ١٤
  • التخلص من التأتأة!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • التخلص من التأتأة!‏
  • استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • مواد مشابهة
  • كيف تعالج مشكلة التأتأة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠١٠
  • طريقة مواجهتي التأتأة
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • تفهُّم الخوف من التأتأة
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • تكلَّم بما هو ‹صالح للبنيان›‏
    ‏«احفظوا انفسكم في محبة اللّٰه»‏
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٨
ع٩٨ ٢٢/‏٩ ص ١٤

التخلص من التأتأة!‏

طوال ثمانية عقود تقريبا،‏ تساعد استيقظ!‏ قرَّاءها على التغلب على مشاكل الحياة اليومية.‏ وأحيانا،‏ تنبِّههم الى التطورات والمواقف الجديدة في حقل الطب التي يمكن ان تؤثر كثيرا في حياتهم،‏ كما تُظهر القصة التالية.‏

وُلد ماثيو سنة ١٩٨٩ في شمال انكلترا.‏ وإلى ان بلغ السنتين من عمره،‏ كان صبيا طبيعيا.‏ ولكن،‏ فجأة،‏ وفيما كان في عطلة،‏ صار يتأتئ بشدة.‏

توضح امه مارڠريت:‏ «استشرتُ وزوجي عيادتنا المحلية لعلاج النطق.‏ فقيل لنا انه لا يمكن فعل اي شيء له حتى يبلغ السابعة من العمر،‏ لأن الاولاد لا يستطيعون التحكم في اوتارهم الصوتية حتى يبلغوا هذا العمر.‏ ولكن عندما ذهب ماثيو الى المدرسة،‏ وجد صعوبة في مواجهة المضايقة من الاولاد الآخرين،‏ وازدادت تأتأته سوءا.‏ كان يكره ان يوجد وسط مجموعة كبيرة من الناس،‏ فصار انطوائيا.‏ حتى ان حضور الاجتماعات في قاعة الملكوت صار تحدِّيا.‏

‏«ثم انتبهنا لنبذة:‏ ‹أمل للذين يُتأتئون› في ‹مراقبين العالم›،‏ عدد ٨ نيسان (‏ابريل)‏ ١٩٩٥ من استيقظ!‏‏.‏ لقد اوضحت باختصار عمل فريق من معالجي النطق في سيدني،‏ أوستراليا،‏ كان قد نجح في معالجة التأتأة عند الاولاد الصغار.‏

‏«كتبنا الى جامعة سيدني وتسلَّمنا جوابا لطيفا من الدكتور مارك أونسلو يقترح ان نتصل به هاتفيا.‏ ولأننا نسكن في الجانب الآخر من العالم،‏ قرَّر فريقه من معالجي النطق ان يحاولوا ‹المعالجة من مكان بعيد›.‏ وبصفتنا والدَي ماثيو،‏ تعلَّمنا بواسطة الهاتف،‏ الفاكس،‏ والشريط السمعي الاسلوب الذي يتَّبعه الفريق.‏ وقد كُيِّف العلاج بحسب حاجات ماثيو الشخصية.‏ فكنت اجلس معه،‏ وبطريقة هادئة وغير رسمية اساعده شخصيا على تصحيح الكلمات التي يجد صعوبة في لفظها.‏ وكنت اجزل في المدح وأكافئه عندما يتكلم ‹بطلاقة›.‏

‏«بعد ستة اشهر،‏ لم يعد ماثيو منطويا على نفسه عائشا في عالمه الصغير،‏ بل صار ولدا طبيعيا،‏ سعيدا،‏ ويحب معاشرة الآخرين.‏ وهو الآن يجيب في اجتماعات الجماعة ويتمتع كثيرا بالقراءة من الكتاب المقدس في قاعة الملكوت.‏ ويشترك ايضا بفعّالية في الخدمة من بيت الى بيت.‏ ونطقه سليم!‏

‏«كم نحن شاكرون على هذه النبذة من الاخبار في استيقظ!‏ التي غيَّرت حياة ابننا!‏».‏ —‏ مقدَّمة للنشر.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة