مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٩ ٨/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«نزعة الى عدم الثقة»‏
  • الاقلاع عن التدخين لا يفوت اوانه ابدا
  • الزواج يمكن ان يجلب السعادة
  • دم ملوَّث؟‏
  • السرطان،‏ غالبا ما يساء تشخيصه
  • طفيلي لا يزول بسهولة
  • علامات تحذيرية للسكتة الدماغية
  • حرق الرسائل المسلسلة
  • حقوق الفيَلة
  • الاتجاه نحو لغة عالمية؟‏
  • السكتة الدماغية —‏ سببها
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • ما هو السرطان؟‏ ماذا يسببه؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
  • التعامل مع تأثيراتها
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • هل يمكنكم ان تغلبوا السرطان؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٨٧
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٩
ع٩٩ ٨/‏٤ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

‏«نزعة الى عدم الثقة»‏

‏«ثمة نقطة تحوُّل جليّة في صميم مجمع الكنائس العالمي»،‏ كما تذكر صحيفة لو موند الفرنسية.‏ لقد كان هدف انشاء المجمع،‏ الذي احتفل في آب (‏اغسطس)‏ الماضي بالذكرى الـ‍ ٥٠ لتأسيسه،‏ المساعدة على توحيد الطوائف المسيحية حول العالم.‏ ولكن في السنوات الاخيرة،‏ نمت «نزعة الى عدم الثقة» «تهدِّد انتماء» الاديان الارثوذكسية الى المنظمة.‏ وإحدى الشكاوى التي ذكرتها الكنائس الارثوذكسية هي ان بعض البلدان في اوروپا الشرقية اصبحت «ضحية الهداية» التي يقوم بها مرسلون كاثوليك وپروتستانت.‏ وقد انسحبت احدى الكنائس،‏ وهي كنيسة جورجيا الارثوذكسية،‏ من المجمع المؤلف من ٣٣٠ عضوا.‏ لذلك تقول الصحيفة ان «انسحاب الكنائس الارثوذكسية من مجمع الكنائس في جنيڤ لم يعد فرضيَّة مستحيلة».‏

الاقلاع عن التدخين لا يفوت اوانه ابدا

تذكر ذا دايلي تلڠراف البريطانية ان احدى الدراسات التي دامت ٤٠ سنة وجدت ان الناس الذين يقلعون عن التدخين،‏ حتى وهم في الـ‍ ٦٠ من عمرهم،‏ يخفضون كثيرا خطر اصابتهم بالسرطان.‏ يقول الپروفسور جوليان پيتو من معهد ابحاث السرطان في ساتُن،‏ انكلترا:‏ «لم نكتشف حتى السنة الماضية [سنة ١٩٩٧] الفظائع المريعة التي يسببها التدخين،‏ فهو يقتل نصف عدد المدخنين لا ربعهم كما كنا نعتقد.‏ ولكن اكتشفنا ايضا مدى فوائد الاقلاع عن [التدخين]،‏ حتى ولو كان ذلك في سنّ متأخرة».‏ ويحذَّر الاولاد دائما من مخاطر التدخين.‏ مع ذلك،‏ أشار پيتو الى ان الاكبر سنا بحاجة الى المعرفة ان الاقلاع عن التدخين يمكن ان يخفض كثيرا خطر اصابتهم بسرطان الرئة.‏

الزواج يمكن ان يجلب السعادة

يعبّر البعض ان الزواج مرهق.‏ والمسلسلات التلفزيونية الهزلية غالبا ما تصفه بأنه عتيق الطراز جدا.‏ ولكن ماذا تظهر الوقائع؟‏ هل العزاب هم حقا في وضع افضل؟‏ ليس وفقا لعالمة الاجتماع التي اقتبس منها في صحيفة فيلادلفيا إنكوايرر (‏بالانكليزية)‏.‏ فهي تقول ان المتزوجين هم «بشكل عام اسعد،‏ بصحة افضل،‏ وأغنى».‏ وكفريق،‏ قد يعاني المتزوجون اجهادا اقل،‏ ويُحتمل اقل بكثير ان يقترفوا جرائم او يتعاطوا مخدِّرات غير شرعية،‏ ويرجَّح اكثر ألا يعودوا يتكلون على المساعدات الخيرية.‏ فليس من المدهش قول العلماء ان المتزوجين يعمِّرون اكثر.‏

دم ملوَّث؟‏

نشرت مؤخرا تسع صحف يومية في مدينة نيويورك اعلانا بعنوان:‏ «الى جميع الذين نُقل اليهم دم بين كانون الثاني [يناير] ١٩٩١ وكانون الاول [ديسمبر] ١٩٩٦ في مستشفى في نيويورك او نيو جيرزي».‏ ومع ان مركز الدم في نيويورك الذي رعى هذا الاعلان،‏ اراد منه طمأنة كل مَن نُقل اليهم دم خلال اوائل التسعينات بالقول ان مخزون الدم كان آمنا،‏ يبدو انه كان لهذا الاعلان تأثير معاكس.‏ ولماذا؟‏ لا شك ان احد دواعي القلق كان التحذير الذي ذكره الاعلان:‏ «ان مَن نُقلت اليهم منتجات الدم المتبرع بها خلال هذه الفترة يحتمل ان يواجهوا خطر الاصابة بأخماج منقولة بالدم،‏ كال‍ HIV والتهاب الكبد».‏

السرطان،‏ غالبا ما يساء تشخيصه

تقول مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏:‏ «قد تقلل الاحصائيات الرسمية المتعلقة بأسباب الموت من دور السرطان في تسبيب الوفيات».‏ فقد راجعت اليزابيث برتن من مركز لويزيانا الطبي في نيو اورليانز سجلات ١٠٥‏,١ مرضى شرِّحت جثثهم بين سنتَي ١٩٨٦ و ١٩٩٥،‏ لتقارن معدل التشخيصات السريرية للسرطان بتشخيصات التشريح.‏ ووفقا لبرتن،‏ لم يشخَّص السرطان او أُسيء تشخيص نوعه عند ٤٤ في المئة من المرضى.‏ وتقول المجلة انه بما ان ١٠ في المئة من الجثث تُشرَّح حاليا —‏ بالمقارنة مع ٥٠ في المئة تقريبا في ستينات الـ‍ ١٩٠٠ —‏ «يمكن الغفول كليا عن اخطاء كثيرة».‏

طفيلي لا يزول بسهولة

لا تزال الدودة الشريطية المسلَّحة Taenia solium‏،‏ وهي طفيلي يسبب مرض الاكياس المذنبة cysticercosis عند البشر،‏ تشكل مشكلة في بعض البلدان النامية.‏ وهذا المرض هو عادة نتيجة اكل لحم خنزير مخموج وغير مطهو كفاية او طعام ملوَّث بيرقانة الدودة الشريطية.‏ بحسب صحيفة إكسِلسيور (‏بالاسپانية)‏ الصادرة في مدينة مكسيكو،‏ «من الصعب اكتشاف» الطفيلي،‏ لذلك «يمكن ان ينمو في جسم الانسان طوال سنوات دون ان يشعر به حامله».‏ وقد تشمل الاعراض الحمى،‏ الصداع،‏ نوبات الصرع،‏ والمشاكل البصرية.‏ وتقول الصحيفة ان الباحثين في جامعة المكسيك الوطنية المستقلة يعملون على تطوير لقاح للخنازير لإزالة الطفيلي.‏

علامات تحذيرية للسكتة الدماغية

تذكر مجلة أف دي أي كونسيومر (‏بالانكليزية)‏ ان «اناسا كثيرين لا يمكنهم تحديد حتى عَرَض واحد للسكتة الدماغية».‏ وتضيف المجلة:‏ «تمكن اكثر بقليل فقط من نصف الذين استُطلعوا من تحديد عَرَض واحد على الاقل للسكتة الدماغية،‏ و ٦٨ في المئة فقط تمكنوا من تسمية عامل خطر واحد يسبِّب السكتة الدماغية».‏ وذلك بالرغم من ان السكتة الدماغية هي سبب رئيسي للموت وأول سبب للعجز في العالم الغربي الصناعي.‏ وللمساعدة على تخفيف الخلل الذي تسببه السكتة الدماغية،‏ من المهم طلب مساعدة طبية على الفور عند اول علامة تحذيرية.‏ والاعراض الاكثر شيوعا للسكتة الدماغية هي حالات مفاجئة من الهُزال،‏ التنمُّل،‏ او الشلل في الوجه،‏ الذراع،‏ او الساق؛‏ رؤية ضعيفة او فقدانها فجأة،‏ وخصوصا في عين واحدة؛‏ صعوبة في التكلم او فهم الكلام؛‏ ودوار دون سبب او فقدان للتوازن،‏ وخصوصا حين يرتبطان بعلامات تحذيرية اخرى.‏

حرق الرسائل المسلسلة

في سنة ١٩٩٢،‏ أُقيم اول احتفال سنوي بوذي لحرق الرسائل في مدينة ناڠويا،‏ اليابان،‏ وهدفه التخلص من الرسائل المسلسلة،‏ اي الرسائل التي يُطلب الى الذين يتسلمونها ان يرسلوا نسخا عنها الى عدة اشخاص وهم بدورهم يبعثون بنسخ عنها الى غيرهم.‏ فقد وضعت السلطات البريدية صناديق لجمع الرسائل غير المرغوب فيها في مكاتب البريد في كل انحاء المدينة وطلبت من معبد بوذي ان يقيم احتفالا لحرقها.‏ وأوضحت صحيفة اساهي ايڤننڠ نيوز (‏بالانكليزية)‏ ان هذه الخدمة تؤدى «من اجل المتسلمين الذين يؤمنون بالخرافات ويخافون ان يتجاهلوا او يتلفوا الرسائل هم بأنفسهم».‏ ولماذا يخافون؟‏ لأن الرسائل لا تَعِد الذين يتبعون ارشاداتها بالفوائد فقط،‏ بل ايضا تهدِّد الذي لا يعيد ارسالها بالبلية.‏ مثلا،‏ حذرت احدى الرسائل قائلة ان احد الاشخاص الذي لم يطِع الارشادات في طوكيو قُتل.‏

حقوق الفيَلة

في انحاء عديدة من الهند،‏ تشكل الفيَلة جزءا مهما من القوة العاملة.‏ تذكر مجلة ذا ويك (‏بالانكليزية)‏ انه في ولاية اوتار پرادش الشمالية في الهند،‏ تُدرج الفيَلة في جدول الرواتب الحكومي بصفتها عمالا مستوفي الصفات.‏ فإذ يبدأ الفيل بالعمل وهو في العاشرة من عمره تقريبا،‏ قد يخدم صاحبه حتى ٥٠ سنة تقريبا.‏ وعند التقاعد،‏ ينال الفيل معاشا مثل موظفي الحكومة الآخرين،‏ بالاضافة الى سائس له،‏ اي شخص يدرب الفيَلة ويعتني بها،‏ يعيَّن ليتأكد من ان الفيل ينال العناية والطعام الجيدين.‏ وتتمتع الانثى في الفترة التي تُستخدم فيها بفوائد منها سنة اجازة للامومة تعيشها برفاهية في حديقة حيوانات قبل ان تعود الى العمل المهم لنقل الاشجار،‏ جمع الفيَلة غير المدجّنة وتدريبها،‏ والقيام بدوريات في الحدائق الوطنية والاحراج المحمية.‏

الاتجاه نحو لغة عالمية؟‏

‏«في احد بلدان آسيا الوسطى حيث نادرا ما يجري التكلم باللغات الغربية»،‏ اخبر ولد عمره ثماني سنوات اباه انه ينبغي ان يتعلم الانكليزية.‏ وعندما سأله ابوه عن السبب،‏ اجاب:‏ «لان الكمپيوتر يتكلم الانكليزية،‏ يا ابي».‏ تذكر مجلة اسبوع آسيا (‏بالانكليزية)‏ ان هذه القصة «توضح ما الذي يعتبره كثيرون نتيجة ماكرة لاوتوستراد المعلومات .‏ .‏ .‏ فبإمكانه ان يعجّل النزعة السريعة الى استعمال لغة عالمية مسيطرة —‏ الانكليزية».‏ وتضيف المجلة:‏ «لا ينبثق هذا عن اية جهود تهدف الى تحسين الاخوة العالمية.‏ انه فقط عملي اكثر.‏ فإذا كنا سننهمك في المحادثات والتجارة عبر الإنترنت،‏ فلا بد من وجود وسيلة مشتركة لتسهيل الاتصال».‏ ولماذا يجب ان تكون الانكليزية هي الوسيلة؟‏ لأن «الكمپيوتر الشخصي نشأ في الولايات المتحدة وكذلك الإنترنت.‏ فـ‍ ٨٠ في المئة من محتويات الإنترنت اليوم هو بالانكليزية».‏ ويتراجع استعمال لغات اخرى في بعض الحالات بسبب صعوبة تكييفها مع لوحة المفاتيح الانكليزية.‏ تقول اسبوع آسيا‏:‏ «سيكلف ذلك غاليا».‏ وكما تضيف،‏ «يتنبأ اللغويون ان نصف اللغات الـ‍ ٠٠٠‏,٦ تقريبا التي يجري التكلم بها اليوم لن تستعمل بحلول نهاية القرن التالي،‏ وربما خلال السنوات الـ‍ ٢٠ القادمة».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة