مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٩ ٢٢/‏٨ ص ٢٤-‏٢٥
  • مصمِّمون على عدم الاستسلام

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مصمِّمون على عدم الاستسلام
  • استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • رجاء القيامة مصدر قوتهم
  • لم يستسلم
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • من قرائنا
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • اثَّرت في كثيرين
    استيقظ!‏ ١٩٩٥
  • رجاء القيامة اكيد
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٩
ع٩٩ ٢٢/‏٨ ص ٢٤-‏٢٥

مصمِّمون على عدم الاستسلام

احتوى عدد ٢٢ تشرين الاول (‏اكتوبر)‏ ١٩٩٨ من استيقظ!‏ مقالة صغيرة تروي قصة ماثيو تاپيو البالغ من العمر ١٧ سنة،‏ الذي حارب السرطان فترة طويلة.‏ كانت بعنوان:‏ «لم يستسلم».‏ وفي آخر المطاف مات ماثيو في ١٩ نيسان (‏ابريل)‏ ١٩٩٨،‏ فيما كانت هذه المقالة تُعدّ للنشر.‏

اقتبست المقالة ما قاله ماثيو في مقابلة مسجلة استمع اليها الحاضرون في احد اجتماعات شهود يهوه،‏ وقد تبرهن ان اقواله مشجعة جدا للقراء الاحداث.‏ وإليكم بعض التعابير التي تعكس مشاعرهم.‏

بعد ان قرأت دزيريه،‏ شابة من كندا في الـ‍ ٢٠ من عمرها،‏ هي ورفيقتها في الخدمة كامل الوقت عن مدى محبة ماثيو ليهوه،‏ كتبت لتعبِّر عن مدى تأثير ذلك فيهما:‏ «انفجرنا بالبكاء.‏ وذرفنا الدموع لفترة.‏ .‏ .‏ .‏ كم يمكننا جميعا،‏ وخصوصا الاحداث منا،‏ ان نتعلم من ماثيو ان ‹نفعل ما في وسعنا الآن!‏ .‏ .‏ .‏ وأن لا نتوقف ابدا عن الشهادة ليهوه مهما حصل›!‏».‏

كتبت إرين من كَنْتاكي،‏ الولايات المتحدة الاميركية:‏ «لم اتمكن من حبس دموعي فيما كنت اقرأ اختباره.‏ وبما انني فتاة في الـ‍ ١٦ من عمري وأتمتع بصحة جيدة،‏ اريد ان افعل كل ما في وسعي ليهوه ما دمت قادرة على ذلك،‏ لكي اتمكن من القول لماثيو ذات يوم عندما يقوم ان اختباره شجعني كثيرا».‏ وبشكل مماثل،‏ اوضحت ماريا،‏ حدثة عمرها ١٥ سنة من تكساس،‏ الولايات المتحدة الاميركية:‏ «انا مصمِّمة على فعل كل ما في وسعي ليهوه ما دمت اتمتع بصحة جيدة.‏ فنصيحة ماثيو مساعدة جدا».‏

وكتبت جيسيكا،‏ حدثة من كارولينا الجنوبية،‏ الولايات المتحدة الاميركية:‏ «عمري ١٣ سنة،‏ وقد شجعتني جدا رؤية حدث آخر مليء بالغيرة والمحبة ليهوه الى هذا الحد.‏ فمجرد القراءة عن حالة ماثيو تاپيو جعلني ادرك كم انا مباركة بصحتي الجيدة.‏ وقد اضفتُ اسم ماثيو الى لائحة الاخوة والاخوات الذين اخطط للترحيب بهم في النظام الجديد!‏».‏

كتبت سارة من سان سيڤِرينو ماركِه،‏ ايطاليا:‏ «جعلتني المقالة ابكي.‏ عمري ١٧ سنة مثل ماثيو.‏ وبما انني اتمتع بصحة جيدة،‏ فرغبتي هي ألا اتوقف ابدا عن التكلم عن يهوه،‏ كما فعل ماثيو،‏ حتى في اصعب لحظات حياته.‏ شكرا لكم على نشر اختبارات كهذا،‏ فهي تدفعنا الى تقديم افضل ما في سنوات عمرنا،‏ ووقتنا،‏ وقوتنا ليهوه.‏ —‏ جامعة ١٢:‏١‏».‏

رجاء القيامة مصدر قوتهم

سواء كنا صغارا او كبارا،‏ من الشائع اليوم مواجهة حقيقة الموت.‏ ذكرت هايدي البالغة من العمر ١٩ سنة:‏ «في غضون الاسبوعين الماضيين،‏ خسرت شخصَين عزيزين على قلبي في الموت،‏ والامر الوحيد الذي يدعمني هو رجاء رؤيتهم في القيامة.‏

‏«انا فخورة جدا بماثيو وتصميمه الثابت على الاستمرار في الشهادة للآخرين رغم مرضه الشديد.‏ فهو مثال حقيقي للجميع،‏ وأتطلع بشوق الى ضمّه في القيامة».‏

كتبت والدة تدعى نانسي:‏ «قرأت المقالة ودموعي تنهمر.‏ فابنتنا راشيل ماتت بسبب ورم في جذع الدماغ في ١١ كانون الثاني (‏يناير)‏ ١٩٩٦،‏ قبل يومين فقط من تحقيق ماثيو هدف المعمودية.‏ كان عمر راشيل ست سنوات فقط عندما ماتت بسبب الورم،‏ ولكنها مثل ماثيو،‏ كانت تقاوم،‏ وكانت دائما تبذل قصارى جهدها لإرضاء يهوه.‏

‏«سيكون يوما رائعا عندما يباركنا يهوه برؤية ابنتنا بصحة جيدة وقادرة على التمتع بطفولتها الى اقصى حد.‏ ومثل يايرس وزوجته،‏ لن نملك انفسنا من ‹شدة الفرح الذي سيغمرنا›».‏ —‏ مرقس ٥:‏٤٢‏.‏

كتبت شانون من جورجيا،‏ الولايات المتحدة الاميركية:‏ «اظهرت لي هذه القصة انه يمكنكم ان تقفوا بثبات الى جانب يهوه حتى لو كنتم مرضى.‏ صحيح انني لا اعاني مرضا خطيرا الآن وأتمتع عموما بصحة جيدة،‏ إلا انني سأحتفظ بهذه القصة لأقرأها لاحقا.‏

‏«ارجو ان يجد والدا ماثيو العزاء في رجاء القيامة.‏ انا ايضا خسرت شخصا عزيزا جدا على قلبي في الموت —‏ جدتي،‏ سنة ١٩٩٥.‏ انا شاكرة جدا على معرفتي يهوه وامتلاكي رجاء رؤية احبائي ثانية».‏

كتبت حدثة اسپانية:‏ «طبع والداي فيَّ وفي اخواتي الاربع قيمة حضور الاجتماعات المسيحية.‏ ولكن بعد قراءة هذا الاختبار،‏ ادركت انه يمكن ان نعتبرها امرا روتينيا.‏ اودّ ان اهنئ والدَي ماثيو على اعطائه هذا التعليم الروحي الجيد.‏ وهما مثال لنا جميعا.‏ وأريد ان اقول لهما انه رغم صعوبة التغلب على فراغ كهذا،‏ فيهوه دائما الى جانبنا.‏

‏«آمل لقاء ماثيو في العالم الجديد.‏ وأريد ان اقول له انه مثال رائع وإننا نتذكره جميعا في قلوبنا.‏ يهوه اله الاحياء،‏ وماثيو الآن في المكان نفسه مع اختي التي ماتت منذ اربع سنوات،‏ اي في ذاكرة يهوه.‏ (‏لوقا ٢٠:‏٣٨‏)‏ فماثيو،‏ اختي ايڤا،‏ والكثير من خدام يهوه الامناء الآخرين هم جميعا هناك.‏ فيهوه رائع،‏ ولن يتركنا ابدا».‏

حقا،‏ ان رجاء القيامة رائع.‏ فلنعزَّه،‏ ولنُظهِر تقديرنا لهذا الوعد العظيم بتذكُّر خالقنا يوميا،‏ تماما كما فعل ابنه العزيز يسوع المسيح.‏

‏[الصورة في الصفحة ٢٤]‏

دزيريه

‏[الصورة في الصفحة ٢٤]‏

إرين

‏[الصورة في الصفحة ٢٤]‏

ماريا

‏[الصورة في الصفحة ٢٤]‏

جيسيكا

‏[الصورة في الصفحة ٢٥]‏

سارة

‏[الصورة في الصفحة ٢٥]‏

هايدي

‏[الصورة في الصفحة ٢٥]‏

نانسي،‏ مع زوجها وابنتهما راشيل

‏[الصورة في الصفحة ٢٥]‏

شانون

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة