مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٩ ٢٢/‏٨ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • تأثير الضجيج
  • تجزئة الغابة المطيرة
  • حين يهتم الآباء يكون الابناء اكثر سعادة
  • المطالعة تحت الغطاء
  • عودة الى القاطرات البخارية؟‏
  • تعلُّم الابتسام
  • الكشف المبكر ينقذ الحياة
  • الحالبة الاوتوماتيكية
  • انخفاض نسبة الولادات في اوروپا
  • تناول الطعام معا
  • كيف هي الآداب اليوم؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٠
  • هل تتَّحد اوروپا حقا؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٠
  • ابتسموا —‏ فهذا نافع لكم!‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٠
  • قوة الابتسامة
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٩
ع٩٩ ٢٢/‏٨ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

تأثير الضجيج

يبلغ عدد سكان الهند حوالي بليون نسمة.‏ وبحسب الطبيب س.‏ ب.‏ س.‏ مان،‏ الپروفسور في معهد شانديڠار للدراسات العليا في الهند،‏ يعاني واحد من كل ١٠ اشخاص،‏ اي نحو مئة مليون نسمة،‏ نوعا من فقدان السمع.‏ وعندما تحدَّث الطبيب مان في افتتاح المؤتمر السنوي لجمعية اطباء الاذن والانف والحنجرة في الهند،‏ قال ان سبب هذه المشكلة الصحية الخطيرة هو التلوُّث الضجيجي الذي تسبِّبه ابواق السيارات،‏ المحرِّكات،‏ الآلات،‏ والطائرات.‏ ويمكن ان يقع اللوم الاكبر،‏ كما قال،‏ على المفرقعات النارية الشائعة جدا في اوقات الاحتفالات.‏ فأثناء احتفال داسيرا،‏ مثلا،‏ يقوم الناس في كل انحاء البلاد بملء تماثيل الشخصيات الاسطورية الهندوسية الهائلة الحجم التي تمثِّل قوى الشر بمئات المفرقعات النارية ثم يشعلونها فتنفجر مسبِّبة بالتالي ضجيجا هائلا.‏ ويلي هذا الحدث عيد الديپاڤالي الذي يدوم خمسة ايام تُفجَّر فيها ملايين المفرقعات النارية.‏

تجزئة الغابة المطيرة

تخبر الصحيفة البرازيلية جورنال دو كومرسيو (‏بالپرتغالية)‏:‏ «الصيد،‏ ازالة الاحراج،‏ والحرائق ليست المخاطر الوحيدة التي تهدِّد الحياة النباتية والحيوانية».‏ فالتجزئة ايضا تعرِّض الانواع لخطر الانقراض.‏ وتحدث التجزئة عندما تُستثنى بقع صغيرة من عملية ازالة الاحراج.‏ فوفقا للمهندس الزراعي البرازيلي مارسيلو تباريلي،‏ تبلغ مساحة بعض هذه الاجزاء اقل من ١٠ هكتارات (‏٢٥ أكرا)‏.‏ يقول تباريلي:‏ «ان بقعا بهذه المساحة لا تكفي الثدييات الكبيرة».‏ وأحد الاسباب هو ان التجزئة «تعوق انماط الانتشار والهجرة»،‏ مما يسبِّب «انخفاضا في عدد جماعات [النباتات والحيوانات]».‏ تأملوا مثلا في طيور الغابة،‏ مثل طيور الطُّوقان.‏ يعلِّق تباريلي:‏ «لا يزال بالامكان ايجادها،‏ لكنَّ احتمال بقائها على قيد الحياة ضئيل جدا».‏

حين يهتم الآباء يكون الابناء اكثر سعادة

ان الآباء الذين يعربون عن اهتمام شخصي بهموم اولادهم،‏ ودراستهم،‏ وحياتهم الاجتماعية ينتجون «شبانا حماسيين ومتفائلين تملأهم الثقة بالنفس والامل»،‏ كما تخبر ذا تايمز اللندنية (‏بالانكليزية)‏.‏ وفي دراسة اجراها «مشروع رجال الغد» شملت ٥٠٠‏,١ فتى تتراوح اعمارهم بين الـ‍ ١٣ والـ‍ ١٩،‏ وُجد ان اكثر من ٩٠ في المئة من الفتيان الذين شعروا بأن آباءهم قضوا وقتا معهم واهتموا اهتماما عمليا بتقدمهم اظهروا «احتراما كبيرا للذات،‏ سعادة وثقة بالنفس».‏ وفي المقابل،‏ ٧٢ في المئة من الفتيان الذين شعروا بأن آباءهم لم يهتموا بهم إلّا نادرا او لم يهتموا بهم قط كان لديهم «ادنى المستويات من احترام الذات والثقة بالنفس،‏ وتعرضوا اكثر للكآ‌بة،‏ كره المدرسة والتورُّط في المشاكل مع الشرطة».‏ لاحظت ادريان كاتز،‏ من «مشروع رجال الغد» ان كمية الوقت الفعلي التي يقضيها الاب مع الابن لا يلزم ان تكون كبيرة.‏ تقول:‏ «كل ما في الامر هو جعل الولد يشعر بأنه مرغوب فيه،‏ محبوب،‏ وبأنه يلقى آذانا صاغية».‏

المطالعة تحت الغطاء

تقول الرسالة الاخبارية الصحية الالمانية اپوتيكن اومشاوو ان المطالعة في ضوء خفيف تحت الغطاء قد تكون مؤذية لعيني الولد.‏ فقد اظهرت دراسة أُجريت على الدجاج في جامعة توبنڠن ان نمو المقلة يمكن ان يتأثر عندما تُشوَّه الرؤية ولو قليلا ويكون الضوء خافتا.‏ وحين يطالع ولد تحت الغطاء في السرير،‏ تكون كلتا الحالتين موجودتين:‏ التشوُّه،‏ لأن العين لا تستطيع التركيز بشكل ملائم عندما يكون الكتاب قريبا جدا،‏ وكذلك الضوء الخافت جدا.‏ وتقول الرسالة الاخبارية:‏ «اجيال من المراهقين المزوَّدين بمشاعل كهربائية قرأوا بشغف قصصهم المفضلة تحت الغطاء،‏ وبذلك لم يضعوا الاساس لثقافتهم الادبية فحسب بل لقصر نظرهم ايضا».‏

عودة الى القاطرات البخارية؟‏

ان محبّي سكك الحديد يحنّون الى قاطرات الايام الغابرة البخارية المثيرة للاعجاب.‏ ورغم ان هذه القاطرات التقليدية صارت على شفير الانقراض بسبب قلة فعاليتها وشدة التلوُّث الذي تسببه،‏ يعتقد روجيه ڤالر،‏ مهندس يعمل في مصنع قاطرات سويسري،‏ ان للطاقة البخارية مستقبلا زاهرا.‏ وتخبر صحيفة برلينر تسايتونڠ (‏بالالمانية)‏ ان ثماني قاطرات من انتاج شركته تعمل بالطاقة البخارية وتسير على السكك الحديدية المسنَّنة وُضعت في الخدمة في الألپ،‏ وقد اعاد ڤالر مؤخرا تجهيز قاطرة بخارية قديمة لاستخدامها على السكك الحديدية العادية.‏ تعمل القاطرة المجدَّدة بالبنزين عوض الفحم،‏ مما يخفف التلوُّث.‏ وهي مزوَّدة ايضا بمِحمل دُحروجي لتخفيف الاحتكاك وبعزل جيد للتقليل من خسارة الطاقة ومن وقت التحمية الى الحد الادنى.‏ يقول ڤالر:‏ «يمكن ان تعمل بكلفة اقل من اية قاطرة ديزل وهي اقل منها ضررا بالبيئة».‏

تعلُّم الابتسام

في اليابان،‏ حيث يفتخر الناس بالخدمة الجيدة،‏ تقوم الشركات بشكل متزايد بـ‍ «ارسال الموظفين الى مدارس يتعملون فيها كيف يكونون وديين اكثر»،‏ كما تخبر صحيفة اساهي ايڤننڠ نيوز (‏بالانكليزية)‏.‏ «تعتبر الشركات الابتسامات،‏ الضحك والمرح طريقة رخيصة وفعالة لترويج المبيعات وسط الركود الاقتصادي».‏ وفي احدى المدارس،‏ يجلس التلامذة امام المرايا ويتمرنون على الابتسام —‏ «في محاولة لخلق افضل ابتسامة».‏ ويُقال لهم ان يفكروا في الشخص الذي يحبونه اكثر.‏ ويجتهد المعلمون في مساعدة التلامذة على الاسترخاء وبالتالي الابتسام بشكل طبيعي.‏ وترسل بعض الشركات الاخرى موظفيها لتدوين طلبات زبائن مطاعم الاطعمة السريعة التحضير حيث يجري تدريب الموظفين على الابتسام بشكل مستمر.‏ وهل يساعد الابتسام على تقدُّم العمل؟‏ بحسب الصحيفة،‏ شهدت شركة مستحضرات تجميل زيادة ٢٠ في المئة في مبيعاتها في السنة التي قدمت فيها مقرَّرات في الابتسام لأكثر من ٠٠٠‏,٣ من موظفيها.‏ وأشارت احدى الموظفات،‏ الى ان المقرَّر حسَّن الاجواء في مكتبها ايضا.‏ قالت:‏ «من الممتع ان تكونوا محاطين برؤساء لطفاء يبتسمون كثيرا».‏

الكشف المبكر ينقذ الحياة

يقول تقرير في صحيفة تايمز اوف زامبيا (‏بالانكليزية)‏:‏ «المفتاح لمعالجة ملائمة للسرطان هو الكشف المبكر».‏ لكن للاسف،‏ يموت في بعض اجزاء افريقيا عدد غير معروف من الناس من امراض السرطان التي كان يمكن ان تُكشف باكرا لو خضعوا للفحوص الطبية.‏ وأنواع السرطان الشائعة اكثر عند النساء هي سرطان عنق الرحم وسرطان الثدي.‏ أما عند الرجال،‏ فهي سرطان غدة الپروستات وسرطان الامعاء.‏ لذلك ينصح المجلس الصحي المركزي في زامبيا ان يزور الناس المستشفيات لإجراء الفحوص الشاملة الخاصة بالسرطان.‏ وتقول الصحيفة ان الكشف المبكر «يعني ان المريض وعائلته على السواء سيعانون آلاما اقل وجراحا نفسية اقل.‏ بالاضافة الى انه سيسمح للاطباء باتخاذ الاجراءات في الوقت المناسب».‏

الحالبة الاوتوماتيكية

‏«ان حلب الأبقار مرتين في النهار يفرض عليها نظاما غير طبيعي»،‏ كما تقول سو سپنسر،‏ عضو في فريق طوَّر حالبة اوتوماتيكية.‏ ووفقا لسپنسر،‏ ان امتلاء ضروع البقرة بإفراط يمكن ان يُحدث العرج وأمراضا اخرى.‏ اذًا ماذا يمكن ان تفعل البقرة في المزرعة حين تريد ان تُحلب في وقت يختلف عن الوقت الذي عينه المزارع لذلك؟‏ ان الحالبة الاوتوماتيكية يمكن ان تكون الحل!‏ وتقول مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏ انه قد بوشر استعمالها في مزرعة في السويد.‏ فكلما شعرت الأبقار في هذا القطيع السويدي بهذه الحاجة،‏ استطاعت بكل بساطة ان تدخل الى الحظيرة حيث الآلة.‏ وتحمل كلٌّ من الابقار الـ‍ ٣٠ طوقا الكترونيا يسمح للنظام الاوتوماتيكي المزوَّد برؤية على الليزَر بمعرفتها.‏ وإذا حان وقت حلب البقرة،‏ يُفتح الباب المؤدي الى الحظيرة.‏ ثم بلطف تعثر الذراع الميكانيكية الموجَّهة بالليزَر الخاصة بالآلة على الحَلَم وتعلِّق فيها اكواب الحلب.‏

انخفاض نسبة الولادات في اوروپا

تخبر صحيفة زوتدُيتشِه تسايتونڠ (‏بالالمانية)‏:‏ «في السنة الماضية،‏ هبطت نسبة الولادات في الاتحاد الاوروپي الى ادنى حد منذ الحرب العالمية الثانية».‏ وأعلنت الاوروستات،‏ وكالة احصاءات الاتحاد الاوروپي،‏ انه في سنة ١٩٩٨ ولد نحو اربعة ملايين طفل في الاتحاد الاوروپي بالمقارنة مع معدل سنوي من ستة ملايين في اواسط ستينات الـ‍ ١٩٠٠.‏ وكمعدل،‏ هنالك في دول الاتحاد الاوروپي ٧‏,١٠ ولادات لكل ٠٠٠‏,١ شخص كل سنة.‏ وأية دولة لديها ادنى نسبة ولادات؟‏ انها ايطاليا.‏ فرغم ان الكنيسة الكاثوليكية الرومانية تعارض تحديد النسل،‏ لديها ٢‏,٩ ولادات فقط لكل ٠٠٠‏,١ مواطن.‏ ولدى ايرلندا اكبر نسبة ولادات،‏ اي ١‏,١٤ ولادة لكل ٠٠٠‏,١ شخص.‏

تناول الطعام معا

في بلدان كثيرة،‏ يتحسر الوالدون لأن اولادهم لا يتناولون الطعام معهم إلّا نادرا،‏ مفضلين غالبا وجبات الاطعمة السريعة التحضير.‏ لكنَّ فرنسا قد تكون استثناء.‏ فوفقا للصحيفة الفرنسية لا كروا (‏بالفرنسية)‏،‏ اظهرت دراسة حديثة ان ٨٤ في المئة من العائلات في فرنسا تتناول العشاء معا.‏ وفي الواقع،‏ وجدت الدراسة ان ٩٥ في المئة من الذين تتراوح اعمارهم بين الـ‍ ١٢ والـ‍ ١٩ شعروا بأن الجو كان بنّاء اثناء الوجبات العائلية.‏ ويشدِّد الخبراء على اهمية تناول الطعام معا قانونيا كعائلة.‏ ويلاحظ الدكتور فرنسوا بودييه،‏ من المركز الفرنسي للتربية الصحية:‏ «ان الوجبة ليست فقط وقتا للاكل لكنها بشكل خصوصي وقت للمشاركة في الافكار».‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة