مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٩ ٢٢/‏١٢ ص ٢٥
  • ترتيلة لم تفارقها

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • ترتيلة لم تفارقها
  • استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • مواد مشابهة
  • جهودي لاتِّخاذ قرارات حكيمة
    استيقظ!‏ ٢٠٠٠
  • يهوه يعمل بولاء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٧
  • كرَّسنا حياتنا لهدف يمنح الاكتفاء الحقيقي
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٥
  • لنسبِّح يهوه بفرح بواسطة الترانيم
    دليل اجتماع الخدمة والحياة المسيحية (‏٢٠١٨)‏
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٩
ع٩٩ ٢٢/‏١٢ ص ٢٥

ترتيلة لم تفارقها

‏«كنت في المدرسة ارتل ترتيلة تتضمن الكلمات:‏ ‹يهوه العظيم جالس على العرش في مجده›.‏ وكثيرا ما كنت اتساءل:‏ ‹من هو يهوه هذا؟‏›».‏

هذا التعليق من ڠوِن ڠوتش،‏ وهي واحدة من شهود يهوه نُشرت قصة حياتها في برج المراقبة،‏ عبَّر عن مشاعر سبق ان اختبرتها قارئة واحدة على الاقل.‏a تتذكر ڤيرا،‏ من سيياتل،‏ واشنطن،‏ الولايات المتحدة الاميركية:‏ «حدث معي الامر نفسه في المدرسة الثانوية».‏

بعد ان سمعت ڤيرا احدى التراتيل،‏ رغبت كثيرا مثل ڠوِن ان تعرف مَن هو يهوه هذا.‏ وتحققت رغبتها سنة ١٩٤٩ عندما اخبرها اخوها عن يهوه،‏ اسم اللّٰه الشخصي في الكتاب المقدس.‏

ڤيرا واحدة من شهود يهوه منذ نصف قرن تقريبا.‏ لكنها لم تنسَ قط تلك الترتيلة من ايام المدرسة الثانوية.‏ تقول:‏ «حاولت طوال سنوات ان اكتشف مصدر الترتيلة».‏ وأخيرا نجحت بمساعدة متجر للموسيقى.‏ فلحن الترتيلة هو من قطعة موسيقية الَّفها فرانز شوبرت سنة ١٨٢٥.‏ والكلمات التي ترافق الموسيقى تسبِّح يهوه حقا.‏ مثلا من كلمات الترتيلة ما يلي:‏

‏«عظيم هو يهوه الرب!‏ السموات والارض تحدِّث بروائع قدرته.‏ .‏ .‏ .‏ تسمعونها في صَخَب العواصف الهوجاء،‏ في ضجيج الانهار وهديرها .‏ .‏ .‏ تسمعونها في همسات الاحراج والغابات،‏ ترونها في تمايل السنابل الذهبية؛‏ في الزهور العطرة المتسربلة بهاءً،‏ في النجوم المتناثرة في السماء الزرقاء .‏ .‏ .‏ دويّ رعده يريع،‏ ولمعان برقه يشقّ كبد السماء.‏ والاعظم هو قلبكم الخافق الذي يحدِّث دوما بقدرة يهوه،‏ .‏ .‏ .‏ الرب الاله السرمدي.‏ انظروا اليه في الاعالي وارجوا نعمته ورحمته.‏ .‏ .‏ .‏ عظيم هو يهوه الرب!‏».‏

تقول ڤيرا:‏ «كنت احيانا استعمل كلمات هذه الترتيلة لأظهر للناس انه كان يوجد في القرن الـ‍ ١٩ اشخاص عرفوا اسم اللّٰه وسبَّحوه ايضا».‏ والحقيقة هي انه منذ ابكر الازمنة اندفع رجال ونساء الايمان الى تسبيح يهوه بالترانيم.‏ وهي ممارسة ستستمر الى الابد،‏ لأن لا نهاية لأسباب تسبيح خالق السماء والارض.‏

‏[الحاشية]‏

a انظروا عدد ١ آذار (‏مارس)‏ ١٩٩٨ من برج المراقبة.‏

‏[الصورة في الصفحة ٢٥]‏

ڤيرا

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة