انت مدعو الى حضور المحاضرة العامة «من يعطون المجد للّٰه اليوم؟»
بالنسبة الى الاشخاص المتدينين، تبدو فكرة اعطاء المجد للّٰه بحد ذاتها محيّرة. أفليس اللّٰه المتسلط الكوني الاسمى؟ فكيف يمكن اذًا ان يمجده انسان؟ هذا الامر ممكن لأن الكتاب المقدس يحضّنا ان ‹نخاف اللّٰه ونعطيه مجدا›. (كشف ١٤:٧) وإحدى الطرائق التي بها يمكننا فعل ذلك هي ‹بسماع كلمة اللّٰه وحفظها›. (لوقا ١١:٢٨) حقا، بدرس الكتاب المقدس والعيش وفق مبادئه، نجلب الاكرام والمجد لمؤلفه يهوه اللّٰه.
ولكن مَن اليوم يعطون المجد للّٰه بهذه الطريقة؟ يدّعي البلايين انهم يفعلون ذلك، ولكن هل مجرد ادعاء ذلك كافٍ؟ وكيف يمكننا التأكد ان طريقة عبادتنا ترضي اللّٰه وتجلب له المجد؟ ستجري الاجابة عن هذه الاسئلة في الخطاب المحرّك «من يعطون المجد للّٰه اليوم؟». ستُلقى هذه المحاضرة العامة في محافل شهود يهوه الكورية بدءا من هذا الشهر. وستُعقد هذه المحافل في مئات الاماكن حول العالم. ولمعرفة الموقع الاقرب اليك، اتصل بشهود يهوه في منطقتك او اكتب الى ناشري هذه المجلة. يدرج عدد ١ آذار (مارس) ٢٠٠٣ من مجلة برج المراقبة المرافقة لهذه المجلة عناوين اماكن المحافل في الولايات المتحدة، وبريطانيا، فضلا عن اماكن المحافل بالعربية في فرنسا، كندا، وهولندا.