مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • رك الجزء ٢٦ ص ٣٠
  • الفردوس يُستردّ اخيرا!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الفردوس يُستردّ اخيرا!‏
  • الكتاب المقدس —‏ اية رسالة يحملها اليك؟‏
  • مواد مشابهة
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٦٦:‏ الرؤيا
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • ما هو مغزى سفر الرؤيا؟‏
    انت تسأل والكتاب المقدس يجيب
  • ‏‹بشائر› من سفر الكشف
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
  • رسائل ملائكية لايامنا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
المزيد
الكتاب المقدس —‏ اية رسالة يحملها اليك؟‏
رك الجزء ٢٦ ص ٣٠
يسوع يجلس علی عرشه في الملكوت

الجزء ٢٦

الفردوس يُستردّ اخيرا!‏

من خلال الملكوت الذي يرأسه المسيح،‏ يقدّس يهوه اسمه،‏ يبرّئ سلطانه،‏ ويمحو كل الشرور

يُختتم الكتاب المقدس بسفر الرؤيا الذي يبعث الامل في قلوب البشر اجمعين.‏ فهذا السفر الذي كتبه الرسول يوحنا يحوي رؤى تبلغ ذروتها بإتمام قصد يهوه.‏

في الرؤيا الاولى،‏ يمدح يسوع المقام عددا من الجماعات ويقوّمها.‏ وتأخذنا الرؤيا التالية امام عرش اللّٰه السماوي حيث المخلوقات الروحانية تقدم له التسبيح.‏

وفيما يواصل قصد اللّٰه التقدم نحو اتمامه،‏ ينال الحمل يسوع المسيح درجا له سبعة ختوم.‏ وبفتح الختوم الاربعة الاولى،‏ يظهر على المسرح العالمي فرسان رمزيون.‏ الاول هو يسوع راكبا على فرس ابيض ومتوجا كملك.‏ ويليه فرسان يمتطون خيولا مختلفة الالوان تمثل نبويا الحرب والمجاعة والاوبئة التي تحدث كلها خلال الايام الاخيرة لنظام الاشياء هذا.‏ اما فتح الختم السابع فيؤدي الى النفخ في سبعة ابواق رمزية،‏ ما يشير الى اعلان احكام اللّٰه.‏ وينجم عن نفخات الابواق هذه سبع ضربات هي تعبير عن سخط اللّٰه.‏

ويتحدث سفر الرؤيا عن تأسيس ملكوت اللّٰه في السماء المصوَّر كطفل ذكر حديث الولادة.‏ فتندلع الحرب ويُطرد الشيطان وملائكته الاشرار الى الارض.‏ ويُسمع صوت عالٍ قائلا:‏ «ويل للارض».‏ فإبليس يتملكه غضب عظيم عالما ان زمانه قصير.‏ —‏ رؤيا ١٢:‏١٢‏.‏

ثم يرى يوحنا يسوع في السماء ممثَّلا بحمل يرافقه ٠٠٠‏,١٤٤ اختيروا من بين البشر.‏ وهؤلاء «سيملكون معه».‏ وهكذا يكشف سفر الرؤيا ان الاعضاء الثانويين للنسل سيبلغ عددهم ٠٠٠‏,١٤٤ شخص.‏ —‏ رؤيا ١٤:‏١؛‏ ٢٠:‏٦‏.‏

بعد ذلك،‏ يجتمع حكام الارض لخوض هرمجدون‏،‏ «حرب اليوم العظيم،‏ يوم اللّٰه القادر على كل شيء».‏ ويحاربون الجالس على الفرس الابيض،‏ اي يسوع،‏ الذي يقود الجيوش السماوية.‏ فيباد حكام هذا العالم عن بكرة ابيهم.‏ ثم يقيَّد الشيطان ويحكم يسوع والـ‍ ٠٠٠‏,١٤٤ على الارض «الف سنة».‏ وعند انتهاء هذه الفترة،‏ يُهلك الشيطان الى الابد.‏ —‏ رؤيا ١٦:‏١٤؛‏ ٢٠:‏٤‏.‏

وكيف يستفيد البشر الطائعون من الحكم الالفي للمسيح ومعاونيه؟‏ كتب يوحنا:‏ «سيمسح [يهوه] كل دمعة من عيونهم،‏ والموت لا يكون في ما بعد،‏ ولا يكون نوح ولا صراخ ولا وجع في ما بعد.‏ فالامور السابقة قد زالت».‏ (‏رؤيا ٢١:‏٤‏)‏ فالارض ستغدو اخيرا فردوسا رائعا!‏

وهكذا ينهي سفر الرؤيا رسالة الكتاب المقدس.‏ فبواسطة الملكوت المسياني،‏ يتقدس اسم يهوه ويتبرأ سلطانه الى الابد تبرئة تامة.‏

​—‏ استنادا الى سفر الرؤيا‏.‏

  • ماذا يمثل الفرسان الرمزيون؟‏

  • ما هي الاحداث المثيرة التي تحصل فيما يتقدم قصد اللّٰه نحو اتمامه؟‏

  • ما هي هرمجدون وعمّ ستسفر؟‏

‏«بابل العظيمة»‏

كل الاديان الباطلة،‏ اي المقاومة للاله الحق،‏ تُعرَف مجتمعة في سفر الرؤيا باسم «بابل العظيمة».‏ وهي تدعى ايضا «العاهرة العظيمة» لأنها تبيع نفسها او تمارس البغاء مع قوى العالم السياسية.‏ ويذكر سفر الرؤيا ان هذه القوى ستنقلب على العاهرة في وقت يهوه اللّٰه المعيّن وتدمرها شر تدمير.‏ —‏ رؤيا ١٧:‏​١-‏٥،‏ ١٦،‏ ١٧‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة