مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ط‌س الجزء ١ ص ٣
  • هل يهتم اللّٰه بنا؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل يهتم اللّٰه بنا؟‏
  • الايمان الحقيقي طريقك الى السعادة
  • مواد مشابهة
  • ‏«انا لا انساك»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
  • ما هو الايمان الحقيقي؟‏
    الايمان الحقيقي طريقك الى السعادة
  • كيف يتأثر الزواج بولادة الاطفال؟‏
    سعادة عائلتك في متناول يدك
  • محبة اللّٰه تتجلّى في محبة الأم
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٨
المزيد
الايمان الحقيقي طريقك الى السعادة
ط‌س الجزء ١ ص ٣

الجزء ١

هَلْ يَهْتَمُّ ٱللّٰهُ بِنَا؟‏

اَلْعَالَمُ ٱلْيَوْمَ مَلْآنٌ بِٱلْمَشَاكِلِ.‏ فَمَلَايِينُ ٱلنَّاسِ يَتَأَلَّمُونَ بِسَبَبِ ٱلْحُرُوبِ،‏ وَٱلْكَوَارِثِ ٱلطَّبِيعِيَّةِ،‏ وَٱلْأَمْرَاضِ،‏ وَٱلْفَقْرِ،‏ وَٱلْفَسَادِ،‏ وَٱلشُّرُورِ ٱلْأُخْرَى.‏ وَرُبَّمَا أَنْتَ أَيْضًا تُوَاجِهُ ٱلْهُمُومَ كُلَّ يَوْمٍ.‏ فَمَنْ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُسَاعِدَنَا؟‏ هَلْ مِنْ أَحَدٍ يَهْتَمُّ بِنَا؟‏

ام تحمل طفلها

مَحَبَّةُ ٱللّٰهِ لَنَا أَقْوَى بِكَثِيرٍ مِنْ مَحَبَّةِ ٱلْأُمِّ لِطِفْلِهَا

نَحْنُ عَلَى ثِقَةٍ أَنَّ ٱللّٰهَ يَهْتَمُّ بِنَا حَقًّا.‏ فَهُوَ يَقُولُ:‏ «هَلْ تَنْسَى ٱلْمَرْأَةُ رَضِيعَهَا فَلَا تُشْفِقَ عَلَى ٱبْنِ بَطْنِهَا؟‏ حَتَّى هٰؤُلَاءِ يَنْسَيْنَ،‏ وَأَنَا لَا أَنْسَاك».‏a

أَلَا تُرِيحُكَ هٰذِهِ ٱلْكَلِمَاتُ؟‏ فَفِي حِينِ أَنَّ مَحَبَّةَ ٱلْأُمِّ لِطِفْلِهَا مِنْ أَقْوَى ٱلْمَشَاعِرِ ٱلْإِنْسَانِيَّةِ،‏ مَحَبَّةُ ٱللّٰهِ لَنَا أَقْوَى بِكَثِيرٍ.‏ نَعَمِ،‏ ٱللّٰهُ لَنْ يَتْرُكَنَا أَبَدًا!‏ وَفِي ٱلْوَاقِعِ،‏ قَدَّمَ لَنَا مُسَاعَدَةً رَائِعَةً.‏ كَيْفَ؟‏ عِنْدَمَا أَرَانَا ٱلطَّرِيقَ إِلَى ٱلسَّعَادَةِ:‏ اَلْإِيمَانَ ٱلْحَقِيقِيَّ.‏

إِنَّ ٱمْتِلَاكَ ٱلْإِيمَانِ ٱلْحَقِيقِيِّ يُعْطِيكَ ٱلسَّعَادَةَ.‏ فَهُوَ يُمَكِّنُكَ مِنْ تَجَنُّبِ مَشَاكِلَ كَثِيرَةٍ وَٱلتَّعَايُشِ مَعَ تِلْكَ ٱلَّتِي لَا مَهْرَبَ مِنْهَا.‏ وَيُقَرِّبُكَ أَيْضًا مِنَ ٱللّٰهِ،‏ فَتَنْعَمُ بِرَاحَةِ ٱلْبَالِ وَيَمْلَأُ ٱلسَّلَامُ قَلْبَكَ.‏ إِضَافَةً إِلَى ذٰلِكَ،‏ يُؤَدِّي بِكَ ٱلْإِيمَانُ ٱلْحَقِيقِيُّ إِلَى ٱلتَّمَتُّعِ بِمُسْتَقْبَلٍ جَمِيلٍ:‏ حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ فِي ٱلْجَنَّةِ!‏

وَلٰكِنْ مَا هُوَ ٱلْإِيمَانُ ٱلْحَقِيقِيُّ؟‏ وَكَيْفَ تُنَمِّيهِ؟‏

a اُنْظُرْ إِشَعْيَا ٤٩:‏١٥ فِي ٱلْأَسْفَارِ ٱلْمُقَدَّسَةِ.‏ إِنَّ هٰذِهِ ٱلْأَسْفَارَ مُقَسَّمَةٌ إِلَى إِصْحَـاحَـاتٍ وَآيَـاتٍ.‏ لِذَا تُشِيرُ إِشَعْيَا ٤٩:‏١٥ إِلَى ٱلْإِصْحَاحِ ٤٩ مِنْ سِفْرِ إِشَعْيَا،‏ ٱلْآيَةِ ١٥.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة