مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «لُوقا»‏
  • لُوقا

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • لُوقا
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • لوقا الحبيب العامل مع بولس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • بُولُس
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • ‏‹شهد كاملا عن ملكوت اللّٰه›‏
    اشهدوا كاملا عن ملكوت اللّٰه
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٤٤:‏ اعمال
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «لُوقا»‏

لُوقا

طبيب ورفيق امين للرسول بولس،‏ وهو كاتب انجيل لوقا وسفر اعمال الرسل.‏ ويتضح من كتاباته انه كان مثقفا جدا.‏ كما يمكن ملاحظة خلفيته كطبيب من خلال استعماله للمصطلحات الطبية.‏ —‏ لو ٤:‏٣٨؛‏ اع ٢٨:‏٨‏.‏

لم يقل لوقا انه كان شاهد عيان على احداث حياة المسيح المسجلة في رواية انجيله.‏ (‏لو ١:‏٢‏)‏ لذلك من الواضح انه اصبح مؤمنا بعد يوم الخمسين سنة ٣٣ ب‌م.‏

يُشار الى لوقا في سفر الاعمال بطريقة غير مباشرة من خلال استعمال الضمير المتصل «نا» والضمير المنفصل «نحن».‏ (‏اع ١٦:‏​١٠-‏١٧؛‏ ٢٠:‏٥–‏٢١:‏١٨؛‏ ٢٧:‏١–‏٢٨:‏١٦‏)‏ وقد كان مع بولس في ترواس خلال رحلة الرسول الارسالية الثانية،‏ ورافقه من هناك الى فيلبي.‏ ويُحتمل انه بقي في فيلبي الى حين عودة بولس اليها في رحلته الارسالية الثالثة.‏ وفي نهاية هذه الرحلة رافق لوقا بولس الى اليهودية (‏اع ٢١:‏​٧،‏ ٨،‏ ١٥‏)‏،‏ وقد كتب على الارجح انجيله في قيصرية (‏نحو ٥٦-‏٥٨ ب‌م)‏ فيما كان الرسول مسجونا هناك طوال سنتين تقريبا.‏ كما لازم لوقا بولس في رحلته الى روما من اجل المحاكمة.‏ (‏اع ٢٧:‏١؛‏ ٢٨:‏١٦‏)‏ وبما ان سفر الاعمال يغطي احداثا جرت من سنة ٣٣ ب‌م امتدادا الى سنتين من سجن بولس في روما،‏ وبما انه لا يسجل نتيجة رفع بولس دعواه الى قيصر،‏ فمن المرجح ان لوقا اكمل كتابة سفر الاعمال هناك نحو سنة ٦١ ب‌م.‏

نقل بولس سلامات لوقا الى المسيحيين في كولوسي حين كتب اليهم رسالته من روما (‏نحو ٦٠-‏٦١ ب‌م)‏،‏ مشيرا اليه بـ‍ «الطبيب الحبيب».‏ (‏كو ٤:‏١٤‏)‏ وعندما كتب بولس الى فليمون من روما (‏نحو ٦٠-‏٦١ ب‌م)‏،‏ ادرج ايضا سلامات من لوقا مشيرا اليه بأنه احد ‹العاملين معه›.‏ (‏فل ٢٤‏)‏ وما يدل بوضوح ان لوقا لازم الرسول بولس وكان معه قُبيل استشهاده هو قول بولس ان ‹لوقا وحده كان معه›.‏ —‏ ٢ تي ٤:‏١١‏.‏

يعتقد البعض ان لوقا كان امميا،‏ وهم يؤسسون اعتقادهم هذا بشكل اساسي على كولوسي ٤:‏​١١،‏ ١٤‏.‏ فلأن بولس ذكر اولا «ذوي الختان» (‏كو ٤:‏١١‏)‏ وأشار بعد ذلك الى لوقا (‏كو ٤:‏١٤‏)‏،‏ استُنتج ان لوقا لم يكن من ذوي الختان،‏ وبالتالي لم يكن يهوديا.‏ إلا انه لا يمكن الجزم بذلك البتة.‏ فروما ٣:‏​١،‏ ٢ تذكر ان اللّٰه ائتمن اليهود على عبارات الوحي.‏ ولوقا كان احد هؤلاء الذين ائتمنوا على هذه العبارات.‏

على نحو مماثل،‏ لا تزود الاسفار المقدسة اي اساس للقول ان لوقا هو لوكيوس المذكور في الاعمال ١٣:‏١ او انه ‹نسيب› بولس الذي يحمل هذا الاسم والمشار اليه في روما ١٦:‏٢١‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة