مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • بص «تُوما»‏
  • تُوما

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • تُوما
  • بصيرة في الاسفار المقدسة
  • مواد مشابهة
  • اسئلة من القراء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٤
  • يسوع المقام يتراءى لكثيرين
    يسوع:‏ الطريق والحق والحياة
  • ظهورات يسوع الاضافية
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • ظهورات اضافية
    اعظم انسان عاش على الاطلاق
المزيد
بصيرة في الاسفار المقدسة
بص «تُوما»‏

تُوما

‏[اسم من اصل ارامي،‏ معناه «توأم»]:‏

رسول ليسوع المسيح كان يُدعى «التوأم».‏ (‏مت ١٠:‏٣؛‏ مر ٣:‏١٨؛‏ لو ٦:‏١٥؛‏ يو ١١:‏١٦‏)‏ ويبدو انه كان متسرعا الى حد ما في التعبير عن مشاعره او الافصاح عن شكوكه.‏ ولكن عندما تبددت شكوكه اعترف بإيمانه دون تردد.‏

عندما نوى يسوع العودة الى اليهودية لإقامة لعازر،‏ قال توما:‏ «لنذهب نحن ايضا،‏ لنموت معه».‏ (‏يو ١١:‏١٦‏)‏ وبما ان اليهود كانوا يطلبون قبيل ذلك رجم يسوع (‏يو ١١:‏​٧،‏ ٨‏)‏،‏ فربما كان في نية توما ان يشجع التلاميذ الآخرين على مرافقة يسوع رغم انهم قد يصبحون في عداد الموتى كلعازر او يموتون مع يسوع.‏

حين قال يسوع لرسله انه سيذهب ليهيئ مكانا لهم،‏ اجاب توما معربا عن الشك:‏ «يا رب،‏ لسنا نعرف الى اين انت ذاهب.‏ فكيف نعرف الطريق؟‏».‏ (‏يو ١٤:‏​٢-‏٦‏)‏ كما انه اعرب عن الشك لدى سماعه عن قيامة يسوع،‏ اذ قال:‏ «ما لم ابصر في يديه اثر المسامير،‏ وأضع اصبعي في اثر المسامير،‏ وأضع يدي في جنبه،‏ فإني لا أومن».‏ وبعد ثمانية ايام أُتيحت له الفرصة ان ينال مراده عندما ظهر يسوع مجددا لتلاميذه.‏ ولا يذكر السجل هل لمس الجروح فعليا في هذه المناسبة او لا،‏ الا انه اقتنع وهتف قائلا:‏ «ربي وإلهي!‏».‏ عندئذ انبه المسيح بوداعة قائلا:‏ «سعداء هم الذين لا يرون ومع ذلك يؤمنون».‏ —‏ يو ٢٠:‏​٢٤-‏٢٩‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة