مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٧ ١٥/‏٢ ص ٣
  • التحرر —‏ كم هو مرغوب فيه!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • التحرر —‏ كم هو مرغوب فيه!‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • مواد مشابهة
  • ‏«كل الخليقة تئنّ» —‏ لماذا؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • كيف يجب على المسيحيين ان يشعروا تجاه التحرر
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • استعملوا التحرر المسيحي بلياقة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • لماذا لاهوت التحرير ليس الجواب
    استيقظ!‏ ١٩٨٩
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
ب٨٧ ١٥/‏٢ ص ٣

التحرر —‏ كم هو مرغوب فيه!‏

‏«اعطني الحرية او اعطني الموت!‏» صرخ الوطني الاميركي باتريك هنري منذ اكثر من ٢٠٠ سنة.‏ فقد كان التحرر بالنسبة اليه اثمن من الحياة نفسها.‏ وعلى مر القرون كانت لملايين الناس مشاعر مماثلة.‏

ولكن خلال الخمسين سنة الماضية اتخذت الرغبة في التحرر أبعادا جديدة.‏ فقد سُلبت القوى الاستعمارية ملايين الرعايا اذ سعى هؤلاء وحصلوا على الاستقلال السياسي.‏ وقد أُقيمت حركات اجتماعية واقتصادية وحتى دينية سعيا نحو التحرر من الظلم والمحاباة،‏ سواء كان ذلك حقيقيا او خياليا.‏ فلم يُرِد من قبل قط كل هذا العدد من الرجال التحرر من سلطة ارباب العمل والحكومات،‏ وكل هذا العدد من النساء من سلطة الازواج والآباء،‏ وكل هذا العدد من الاولاد من سلطة الوالدين والمعلمين.‏ ومع ذلك،‏ فان حركات التحرر ليست شيئا جديدا.‏ فهي في الواقع قديمة تقريبا قِدَم الجنس البشري نفسه.‏ وأقدم كتاب تاريخ في العالم،‏ الكتاب المقدس،‏ يخبرنا بالمزيد.‏ وفحوى القصة،‏ كما توجد في التكوين ٣:‏١-‏٧‏،‏ هو هذا:‏

بعد مدة قصيرة من خلق الرجل والمرأة اقترب من المرأة مخلوق ملائكي.‏ ودلت تصرفاته على رغبة في الافلات من سلطة خالقه.‏ فليس من المدهش ان يزعم ان ما تحتاج اليه هي وزوجها كان التحرر.‏ أليس صحيحا،‏ كما حاول اقناعها،‏ ان اللّٰه كان قد وضع قيودا عليهما؟‏ ولكن لماذا،‏ كما سأل،‏ يجب ان لا يأكلا من «ثمر الشجرة.‏ .‏ .‏ في وسط الجنة»؟‏ وفضلا عن ذلك،‏ ألم تكن «الشجرة شهية للنظر»؟‏ بلى!‏

أَفلِتا،‏ كما الحَّ،‏ «تنفتح اعينكما وتكونان كاللّٰه عارفين الخير والشر.‏» يا له من امر مرغوب فيه!‏ اجل،‏ ان التحرر من حكم اللّٰه «الظالم» صار يبدو ثمينا كالحياة نفسها.‏

‏«اعطني الحرية او اعطني الموت!‏» لقد نال آدم وحواء كليهما —‏ لحزنهما وحزننا!‏ وكيف ذلك؟‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة