مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٨ ١٥/‏٧ ص ٣١
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • خطوط حمار الوحش
  • قسيسون عاملون؟‏
  • حمار الزَّرَد —‏ جوَّاب براري افريقيا
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • منقِّيات مزعجة
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • مَن يحمي الحياة البرية في افريقيا؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣
  • درس الكتاب المقدس —‏ في حديقة الحيوانات!‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٨
ب٨٨ ١٥/‏٧ ص ٣١

نظرة ثاقبة الى الاخبار

خطوط حمار الوحش

‏«ملايين سنين التطور» اعطت حمار الوحش خطوطه،‏ تدّعي مجلة «عالَم الحياة البرية» لجنوب افريقيا.‏ والسبب؟‏ بعض العلماء يقولون بأن الخطوط تطوّرت كتمويه لحماية الحيوان من الضواري.‏ وما يزيد مصداقية هذه النظرة حسب الظاهر هو الواقع ان الخطوط تميل فعلا الى انتاج اثر خادع عندما تُرى من بُعد.‏ ولكن لا يوافق جميع رجال العلم.‏ فالدكتور جاري دو غراف،‏ المشير العلمي لمجلة الحياة البرية «كوستو،‏» يُعلّق:‏ «لا يمكننا ان نفترض ان الحيوانات ترى الاشياء بالطريقة نفسها كما نراها نحن.‏» وعلى سبيل الايضاح،‏ يشير دو غراف الى ان سلوك حمير الوحش لا يتوافق مع نظرية التمويه لنشوء الخطوط.‏ ولماذا؟‏ لان حمير الوحش لا تحاول اخفاء نفسها كما تفعل الحيوانات التي تعتمد على تمويه الالوان.‏ فهي صخّابة وناشطة وتجعل نفسها ظاهرة للعيان برعيِها في سهول عراء.‏

ويضع علماء تطور آخرون نظريات بأن الخطوط السود والبيض المتميزة لحمار الوحش تخلق خداعا بصريا.‏ واستنادا الى دو غراف فان احدى نقاط الجدل هي ان «الاسود المهاجمة تعجز عن اختيار فرد لانه يختلط بالآخرين في القطيع،‏» في حين «يقترح آخرون ان الاسد يحار بصره او يخطئ في تقدير وثبته الاخيرة الخيالية.‏» ولكن،‏ كما يُعلّق،‏ «هذه النظريات مؤسسة على الثقة الممكن ملاحظتها التي بها تقتل الاسود حمير الوحش.‏»‏

وفي الختام يعترف دو غراف بأنه «حتى الآن لا نعرف حقا لماذا لحمار الوحش خطوط.‏» ولكنّ السبب واضح لتلاميذ الكتاب المقدس.‏ ففي التكوين ١:‏٢٠-‏٢٥ يجري اخبارنا بأن كل مخلوقات الارض خلقها اللّٰه «كأجناسها.‏» ونتيجة لذلك فان عملية بيولوجية طبيعية هي المسؤولة عن خطوط حمار الوحش.‏ ومثل هذه الخطوط هي جزء من التنوّع الرائع للتصميم في خليقة اللّٰه.‏

قسيسون عاملون؟‏

بعض رجال الدين يتوقعون رؤية تغييرات شديدة الاثر في مهنتهم في المستقبل القريب.‏ هذا كان القلق الذي عبَّر عنه احد القسوس اللوثريين،‏ جان بيار جورنو،‏ في «رفورميارتس فورم،‏» مجلة لوثرية تُنشر في سويسرا.‏ وذكر:‏ «اتمادى الى حد التكهُّن بأن قسيس السنة ٢٠٠٠ سيكون له في معظم الاحوال عمل لبعض الوقت اضافة الى ابرشيته.‏» ولماذا؟‏ اضاف:‏ «ليس لاسباب مالية فقط،‏ بل اولا وبشكل رئيسي لان للمجتمع حاجة متزايدة الى قسيسين على اتصال بالحياة اليومية.‏»‏

واذ اسهب في هذه الحاجة قال جورنو:‏ «قسيس السنة ٢٠٠٠ سوف يكون رجلا او امرأة متضلِّعا جيدا من فن الاتصال.‏ لا ادَّعي ان الكنائس ستكون فارغة آنذاك،‏ ولكنّ الناس الذين يريد القسيس ان يصل اليهم سوف يبتعدون عن الكنيسة،‏ تماما كما هي الحال جزئيا اليوم.‏ ولذلك ينبغي ان تكون رسالته اوضح،‏ مفهومة اكثر وتصيب الهدف اكثر.‏»‏

ومن الجدير بالذكر ان الرعاة الذين يتقاضون اجرا لم يكونوا معروفين في مسيحية القرن الاول.‏ مثلا،‏ اعتنى الرسول بولس بحاجاته الجسدية بواسطة عمل دنيوي —‏ صنع الخيام.‏ والاهم من ذلك انه وصل الى الناس بطريقة فعالة جدا،‏ بتعليمهم «جهرا وفي كل بيت.‏» (‏اعمال ١٨:‏٣؛‏ ٢٠:‏٢٠،‏ ٢١،‏ ٣٣،‏ ٣٤‏)‏ وبالتباين مع قسيسي الوقت الحاضر الذين يتقاضون اجرا فان الشيوخ او الرعاة بين شهود يهوه لا يزالون يتبعون نموذج الاسفار المقدسة هذا لمسيحيي القرن الاول.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة