مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١/‏٥ ص ٢٩
  • أهلا بكم في محافل «التعبد التقوي» الكورية

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • أهلا بكم في محافل «التعبد التقوي» الكورية
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • مواد مشابهة
  • لنزوِّد احتمالنا بالتعبد للّٰه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٢
  • زوِّدوا احتمالكم بالتعبد التقوي
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
  • اتَّبِعوا مثال يسوع للتعبد التقوي
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • اسْعَوْا الى التعبد التقوي كمسيحيين معتمدين
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١/‏٥ ص ٢٩

أهلا بكم في محافل «التعبد التقوي» الكورية

يا للمحور الرائع الذي لدينا للمحفل الكوري لهذه السنة:‏ «التعبد التقوي»!‏ ويا له من مثال رائع للتعبد التقوي رسمه لنا يسوع المسيح!‏ فلا عجب ان يوحى الى الرسول بولس بأن يكتب عنه:‏ «وفعلا،‏ على نحو معترف به،‏ عظيم هو السرّ المقدس لهذا التعبد التقوي:‏ ظهر في الجسد،‏ تبرر في الروح،‏ تراءى للملائكة،‏ كُرز به بين الامم،‏ أُومن به في العالم،‏ رُفع في المجد.‏» —‏ ١ تيموثاوس ٣:‏١٦‏،‏ ع‌ج.‏

ان محفلنا الكوري سيقوّينا لنصبح اشخاصا ذوي تعبد تقوي حقيقي،‏ كما كان يسوع.‏ اذاً،‏ اولا،‏ نريد التأكد ان لا ندع ايّ شيء على الاطلاق يعيق تناولنا من هذه الوليمة الروحية.‏ فلنكن في مقاعدنا صباح الجمعة الساعة ٢٠:‏١٠ لنتمتع بالعرض الموسيقي وهكذا نكون بالوضع العقلي السليم لنستفيد كاملا من البرنامج الذي يتبع.‏ والمحور المختار لليوم الاول هو «خادمين الها يتطلب التعبد المطلق،‏» وهو مؤسس على خروج ٢٠:‏٥‏.‏ وخطاب العريف ملائم للغاية:‏ «أهلا بكم يا شعب التعبد التقوي!‏» وفي اليوم الاول سنتثقَّف ايضا بواسطة خطابات تُظهر لماذا يصرّ يهوه على التعبد التقوي ولماذا نحتاج ان نتعلم سرّ التعبد التقوي.‏ وستكون هنالك ايضا معلومات مثيرة عن هوية الاله الحقيقي وصدق كلمته.‏

ومحور يوم السبت هو «التعبد التقوي يعني ربحا عظيما،‏» وهو مؤسس على ١ تيموثاوس ٦:‏٦‏،‏ ع‌ج.‏ وفي الصباح سنتلقى ارشادات عما يتطلبه تماما السعي في اثر التعبد التقوي.‏ وطبعا،‏ سيكون هنالك خطاب عن المعمودية لاولئك الراغبين في مباشرة مسلك حياة التعبد التقوي.‏ ويوم السبت بعد الظهر ستنطبع فينا الحاجة الى الولاء لِـ‍ «العبد الامين الحكيم،‏» ومن ثم سنتعلم كيف نقدر ان نُظهر اعمال التعبد التقوي في الدائرة العائلية.‏ وبالنظر الى المشاكل التي يواجهها الاحداث،‏ ستكون هنالك رسالة خصوصية لهم.‏

‏«أنكروا الفجور وعيشوا بالتعبد التقوي،‏» المأخوذ من تيطس ٢:‏١٢‏،‏ هو محور يوم الاحد.‏ وفي الصباح سنتلقى ارشادات في حينها تحذرنا من «انسان الخطية» ومن الضلال في قضايا الاكل والشرب،‏ الهندام،‏ والتسلية.‏ (‏٢ تسالونيكي ٢:‏٣‏)‏ وستتبع ذلك مسرحية عصرية تشدد على اهمية اخضاع انفسنا للّٰه.‏ والخطاب العام بعد الظهر سيقدم البشارة بأن الانقاذ قريب لشعب التعبد التقوي.‏ وستُختتم وليمتنا الروحية بمناقشة تُظهر ان «تدريبنا المستمر بالتعبد التقوي مفيد.‏»‏

اذاً،‏ تعالوا مستعدين لتتابعوا في كتبكم المقدسة استشهادات الخطباء ولتدوِّنوا النقاط البارزة من الخطاب في دفتر ملاحظات.‏ ان اخذ الملاحظات مساعد عظيم على التركيز وللاستفادة كاملا مما يسمعه المرء.‏ ولا نتغاضَ عن انه يلزم عمل كثير لكي يعمل المحفل بفعالية وبنعومة وأن الايادي الكثيرة تجعل العمل سهلا.‏ وبالتطوع للمساعدة سندرك السعادة الاكبر للعطاء.‏ —‏ اعمال ٢٠:‏٣٥‏.‏

فليدفعنا تعبدنا التقوي الى المجيء الى هذا المحفل وليحثنا على الاستفادة منه الى اقصى حد.‏ ولنغادر متقوِّين ومصممين على العيش حياة التعبد التقوي بشكل اكمل على الدوام.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة