مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٠ ١/‏١ ص ٣
  • بشارة لكل الجنس البشري!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • بشارة لكل الجنس البشري!‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • يسوع ملك
  • روحوا بشِّروا!‏
    رنِّم ليهوه بفرح
  • ‏‹بشائر› من سفر الكشف
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٩
  • نشر البشارة العالمي النطاق
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • رسالة حلوة ومرَّة
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
ب٩٠ ١/‏١ ص ٣

بشارة لكل الجنس البشري!‏

‏«رأيت ملاكا آخر طائرا في وسط السماء معه بشارة ابدية (‏ليعلنها كأنباء سارّة للساكنين)‏ على الارض وكل امة وقبيلة ولسان وشعب.‏» (‏رؤيا ١٤:‏٦‏)‏ بهذه الكلمات وصف الرسول المسن يوحنا رؤياه النبوية الموحى بها،‏ رؤيا تتم في يومنا هذا.‏ ويا لها من راحة ان نعرف ان هنالك بشارة في هذا العصر للجريمة المتفاقمة،‏ التلوث،‏ الارهاب،‏ الحرب،‏ والتقلُّب الاقتصادي الواسع الانتشار!‏ ولكن اي خبر يمكن ان يكون مفرحا جدا بحيث يحتاج الى ملاك ليذيعه؟‏ وأية انباء يمكن ان تكون سارّة كفاية لتستأهل ان تُعلن لكل امة وقبيلة ولسان وشعب؟‏

يمكننا الاجابة عن ذلك اذا عدنا بالتفكير الى مناسبة اخرى اذاع فيها ملاك بشارة شخصيا.‏ كان ذلك عندما اقترب القرن الاول ق‌م من النهاية،‏ قبلما رأى يوحنا رؤياه بمئة سنة تقريبا.‏ كان الرعاة خارجا مع رعيتهم في الحقول قرب بيت لحم،‏ وظهر ملاك لكي يذيع ولادة يسوع،‏ قائلا:‏ «ها انا ابشِّركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب.‏ انه وُلد لكم اليوم في مدينة داود مخلِّص هو المسيح الرب.‏» —‏ لوقا ٢:‏١٠،‏ ١١‏.‏

كانت ولادة يسوع حقا ‹بشارة بفرح عظيم.‏› وقد كبر ليصير المسيح والمخلِّص الموعود به،‏ الشخص الذي يقدِّم حياته البشرية الكاملة لكي يحيا المؤمنون ذوو القلوب المستقيمة.‏ وأكثر من ذلك،‏ كان سيصير ملكا لملكوت اللّٰه،‏ «رئيس السلام،‏» الذي في ظل حكمه يأتي اخيرا العدل والسلام للجنس البشري.‏ (‏اشعياء ٩:‏٦؛‏ لوقا ١:‏٣٣‏)‏ حقا،‏ كانت ولادته بشارة تستحق ان يذيعها ملاك!‏

يسوع ملك

قديما في القرن الاول تمَّم يسوع العديد من مقاصد اللّٰه لأجله،‏ ولكنه لم يتوَّج آنذاك ملكا لملكوت اللّٰه.‏ وكما اشارت هذه المجلة غالبا،‏ لم يحدث ذلك حتى سنة ١٩١٤.‏ وكما يُظهر اتمام النبوة بوضوح،‏ في تلك السنة تأسَّس ملكوت اللّٰه في السموات.‏ (‏رؤيا ١٢:‏١٠،‏ ١٢‏)‏ وعلى الرغم من انه كان هنالك خبر سيئ جدا في السنة ١٩١٤ —‏ نشوب الحرب العالمية الاولى —‏ فإن ولادة ملكوت اللّٰه كانت افضل الاخبار.‏ من اجل ذلك تنبَّأ يسوع لأيامنا:‏ «يكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم.‏» —‏ متى ٢٤:‏١٤‏.‏

فهل تمت نبوة يسوع؟‏ الجواب هو نعم!‏ وقد تمت ايضا رؤيا يوحنا النبوية.‏ صحيح اننا لا نستطيع ان نرى الملاك غير المنظور الذي رآه يوحنا.‏ ولكنّ شهود يهوه كانوا منظورين جدا وهم ينشرون بشارة الملاك لِـ‍ «كل امة وقبيلة ولسان وشعب.‏» فقد سُمعت اصواتهم في ٢١٢ من البلدان وجزر البحار.‏ وجموع تتجاوب.‏ واختبارات البعض من هؤلاء ستُظهر تماما كم هو مفرح حقا الخبر عن ملكوت اللّٰه.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة