مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٠ ١/‏٧ ص ١٠-‏١٣
  • بَركة يهوه أغنتني

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • بَركة يهوه أغنتني
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • مواجهة تحدي الحظر
  • تحقيق هدفنا
  • افتتاح مقاطعة جديدة
  • يشبه الغرب الهمجي
  • تحديات —‏ لكنني ما زلت غنية
  • أعطت بسكويتًا لكلبيّ
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢٢
  • يهوه علَّمني ان افعل مشيئته
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
  • ما يفرحني في عمل التلمذة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٧
  • تقوَّيتُ لمواجهة المحن المستقبلية
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٠
ب٩٠ ١/‏٧ ص ١٠-‏١٣

بَركة يهوه أغنتني

كما روتها إلسي ماينبرڠ

‏«بركة (‏يهوه)‏ هي تغني ولا يزيد معها تعبا.‏» (‏امثال ١٠:‏٢٢‏)‏ لقد اختبرت شخصيا صدق هذا المثل في الكتاب المقدس.‏ فدعوني اخبركم كيف.‏

عندما كنت بعمر ست سنوات فقط كنت استمع الى مناقشات امي مع معلم للكتاب المقدس كان يزورنا،‏ ولاحظتُ كم افتُتنتْ امي بما كانت تتعلّمه.‏ وفي احدى ليالي الشتاء الباردة،‏ نزلت الى الطابق السفلي من اجل كوب ماء فوجدت امي تقرأ قرب باب الفرن المفتوح.‏ وبدلا من تعنيفي كما توقَّعت،‏ وضعتْ ذراعها حولي وشرحت ان اسم اللّٰه هو يهوه.‏ والدفء في صوتها اخبرني ان ما تعلَّمَته كان مهما جدا بالنسبة اليها.‏

وبعد مناقشات اضافية قليلة مع معلم الكتاب المقدس،‏ شرعت امي تشارك الجيران في البشارة التي تعلَّمَتها.‏ ولكن،‏ لم يكن يُرحَّب بها دائما على نحو جيد.‏ كنا نسكن في الريف قرب بايتي،‏ ساسكاتشيوان،‏ كندا،‏ وكان جيراننا في معظمهم اقرباء لنا،‏ لوثريين او انجيليين مخلصين.‏ ومع ذلك،‏ استمرت امي في زيارتهم.‏

كنت اراقب من خلال النوافذ المكسوة بالجليد فيما كانت امي تجاهد لتجلب الاحصنة من الحظيرة،‏ عارفة انها لم تكن معتادة ان تربطها.‏ وفي اوقات اخرى كانت تذهب الى الاجتماعات او خدمة الحقل على الرغم من تذمّرات ابي.‏ فلم يكن موافقا على ايمان امي الجديد،‏ ولكنّها كانت مصممة.‏ وكانت ترجع دائما بسعادة داخلية كانت واضحة للجميع.‏ «بركة (‏يهوه)‏ هي تغني،‏» كانت تقول.‏ وكنت اتساءل عما كانت تعنيه بذلك.‏ وعلى الرغم من انني كنت بعمر ست سنوات فقط،‏ اردت انا ايضا ان اخدم يهوه.‏

في احد الايام كنت مع ابي على السطح حيث كان يصلح الصفائح.‏ وكانت امي واختي آيْلِين تغادران مع فريق في سيارة فورد من طراز T لتشتركا في «مسيرة اعلامية.‏» فكانتا ستشتركان في موكب استعراضي في المدينة مع لافتات تعلن خطابا من الكتاب المقدس.‏

‏«لن تكوني ابدا سخيفة الى هذا الحد،‏ أليس كذلك؟‏» سألني ابي.‏ ولكن على الرغم من انني كنت فتاة تبتهج بالتسلّق،‏ كنت افضِّل اكثر ان اكون في تلك المسيرة الاعلامية بدلا من ان اكون على السطح.‏ لكنهما قالتا انني اقصر بكثير من ان احمل لافتة.‏

مواجهة تحدي الحظر

واخيرا،‏ اتت فرصتي الاولى للاشتراك في الكرازة بالملكوت في تشرين الثاني ١٩٤٠.‏ ويا له من امر مثير!‏ فمنذ ان حُظر عمل الكرازة لشهود يهوه في كندا في ذلك الوقت،‏ كنا نخرج في منتصف الليل ونترك الكراس نهاية النازية على باب كل بيت.‏

وعندما كنت في التاسعة من عمري صمَّمت ان انذر حياتي ليهوه واعتمد.‏ وبسبب الاضطهاد لم يجرِ إخبارنا بمكان الاجتماع،‏ ولكن جرى ارشادنا الى مكان في الغابة حيث كان فريق كبير من الشهود يتمتعون بـ‍ «نزهة.‏» وهناك كنا اختي الكبرى اليانور وانا بين الكثيرين الذين اعتمدوا في المياه الباردة لبحيرة مجاورة.‏

كانت المدرسة في تلك الايام تبدأ بتحية الصف للعلم وانشاد النشيد الوطني.‏ وعلى الرغم من نظرات الاتهام لرفقاء صفنا،‏ كنا نرفض باحترام الاشتراك في ذلك بسبب تعليم الكتاب المقدس عن الصنمية.‏ (‏دانيال الاصحاح ٣‏)‏ وكان على ابنة خالي ايلين يونڠ،‏ وهي ايضا شاهدة،‏ ان تمشي اربعة اميال الى المدرسة،‏ ولكن كل يوم كانت تُطرد لعدم تحيتها العلم.‏ وبعد ذلك كانت تمشي كل الطريق الى البيت مرة ثانية.‏ وقد فعلت ذلك طوال نصف السنة الدراسية لئلا تُسجَّل غائبة وترسب في المنهج الدراسي.‏

وبعد مغادرة المدرسة،‏ عملتُ في مصرف.‏ ولكن اتى الامتحان عندما رُفض طلبي لحضور المحفل الاممي لشهود يهوه في نيويورك سنة ١٩٥٠.‏ لقد كان لدي بعض المال المدَّخر فقررت ان اترك وابدأ بالخدمة كامل الوقت.‏ فانتقلنا ايلين وانا الى مدينة ريجاينا.‏ «ستعود الى البيت وهي تستعطي بحلول الربيع،‏» سخر البعض.‏ ولكنني كنت قادرة على إعالة نفسي بالعمل كخادمة في احد البيوت بعض الوقت.‏ وغنى بركات يهوه ابقاني في خدمته كامل الوقت منذ ذلك الحين.‏

تحقيق هدفنا

في سنة ١٩٥٥ اثارنا ايلين وانا ان تجري دعوتنا الى الصف الـ‍ ٢٦ لجلعاد وان ننال في ما بعد تعيينات الى بوليڤيا،‏ جنوب اميركا.‏ وكان هنالك حوالي ١٦٠ شاهدا فقط في كل البلد في ذلك الوقت.‏ واخيرا اتجهنا نحو تاريها للانضمام الى مرسلَين آخَرين في تعييننا الاول.‏

كانت تاريها مدينة جميلة.‏ وكانت رؤية النساء بثيابهن التقليدية وهن يحملن اثقالا على رؤوسهن ممتعة الى حد بعيد.‏ وكان الناس لطفاء وما كانوا ليقولوا لنا قط انهم غير مهتمين.‏ لقد شعروا كما يتضح انه اكثر تهذيبا ان يقولوا لنا ان نزورهم مرة ثانية في وقت يعرفون انهم لن يكونوا فيه في البيت.‏ فتطلب الامر وقتا للاعتياد على ذلك.‏

وفي احد الايام كنا نتكلم الى رجل عند بابه عندما توقفت سيارة جيپ وقفز خارجا كاهن مغتاظ محمرّ الوجه.‏ «اذا كنت لا توقف التكلم الى هاتين الفتاتين،‏ فستحرم من الكنيسة!‏» صاح على الرجل.‏ واذ التفت نحونا،‏ هدَّد:‏ «ليس لكما الحق في ان تكرزا هنا.‏ اذا كنتما لا تتوقفان،‏ فسأتخذ اجراءات اضافية.‏» وفي هذا الوقت كان الكثير من الجيران قد خرجوا ليشاهدوا.‏ فاكملنا عملنا ببساطة،‏ موزعتين الكثير من الكتب والكتب المقدسة مع المشاهدين الفضوليين.‏

واذ قضينا سنتين في هذا الوادي الجميل حيث ينمو الدراق،‏ الفستق،‏ والعنب،‏ لم نكن سعيدتين في بادئ الامر بتسلّم تغيير في التعيين الى پوتوسي،‏ مدينة مناجم ذات برد قارس تقع على ارتفاع اكثر من ٠٠٠‏,١٣ قدم.‏ كنا معتادتين الشتاء الكندي القارس،‏ ولكنّ الفرق كان ان البيوت في پوتوسي عادة لم تكن لها تدفئة.‏ ولكن في پوتوسي كانت هنالك المعاشرة الدافئة للجماعة المسيحية،‏ في حين لم تكن قد تشكَّلت بعدُ اية جماعة في تاريها.‏

افتتاح مقاطعة جديدة

بعد ذلك مباشرة،‏ جرى تعييننا ايلين وانا في ڤيامونت لافتتاح عمل الكرازة هناك.‏ وكانت الشاحنة التي ذهبنا فيها محمَّلة سكرا مهرَّبا،‏ لذلك من اجل تجنب المشاكل مع الشرطة عند حواجز تحصيل الرسوم،‏ لم يبدأ السائق الرحلة حتى هبوط الليل.‏ وكم تمنينا لو جلبنا مصباحا كهربائيا معنا،‏ لأن شيئا تحرَّك فجأة بقربنا تحت الغطاء القماشي!‏ لقد كان معاون سائق الشاحنة.‏

في الخامسة صباحا،‏ توقفنا.‏ واذ شعرنا بالغثيان من روائح الغاز الكريهة وكنا مثقلتين بالغبار،‏ زحفنا خارجا.‏ لقد اعترض سبيلنا انهيال ارضي.‏ واخيرا،‏ بعد اربع ساعات من العمل الشاق،‏ طلب صاحب الشاحنة من معاونه ان يأخذ السيارة عبر الحافة الضيِّقة التي نُظِّفت.‏ حتى ان صاحب الشاحنة لم يكن لينظر،‏ فيما كانت الشاحنة تتقدَّم ببط‍ء فوق حافة الطريق والاطاران الخارجيان للعجلات المزدوجة يدوران في الفراغ فوق هوَّة سحيقة تبدو بلا قعر في جانب الطريق.‏ واجتزنا ايلين وانا سيرا على الاقدام.‏ واذ اكملنا في اتجاه ڤيامونت في الشاحنة،‏ كانت المنعطفات الحادة في الممرات الجبلية ضيقة جدا حتى ان السائق اضطر تكرارا الى الرجوع والقيادة ببراعة فيها.‏ واخيرا،‏ بعد ٣٥ ساعة مرهِقة،‏ وصلنا.‏

لقد كان اختبارا جديدا لايلين ولي ان نكون مستقلتين تماما.‏ والحشرات الاستوائية ايضا كانت جديدة بالنسبة الينا.‏ فكانت الخنافس الكبيرة الصلبة القشرة تسقط علينا بعد ان ترتطم بالمصباح فوق رأسينا.‏ والذباب الصغير جدا كان يلدغنا لدغات مؤلمة،‏ مسبِّبا اوراما تدعو الى الحك يتحلَّب منها سائل شفاف.‏ وفي الليلة الاولى في بيتنا الجديد،‏ خرجت لاستعمال الحمام الخارجي.‏ ولكن عندما اشعلت مصباحي الكهربائي،‏ بدا ان الارض بكاملها تعجّ بالصراصير.‏ وهربت العظايا،‏ وحدَّقت العلاجيم الضخمة فيَّ من الزوايا.‏ فقررت انه يمكنني الانتظار حتى الصباح.‏

وفي ما بعد كنا بجانب النهر ففكَّرنا ان نستريح على جذع شجرة رأيناه هناك.‏ ولكننا قررنا ان نقوم بزيارة مكررة اولا في مكان مجاور.‏ وعندما رجعنا،‏ كان الجذع قد اختفى.‏ فأخبرَنا المارّة المثارون ان حية ضخمة كانت هناك.‏ انني مسرورة لاننا لم نحاول الجلوس على ذلك «الجذع»!‏

ان اكثر ما تمتعنا به في ڤيامونت كان زيارة الناس في المساء.‏ فكنا نجدهم جالسين على كراسٍ من القضبان خارجا على رصيف المشاة،‏ وهم يرشفون شرابا من الاعشاب يدعى ماتي.‏ وقضينا ساعات كثيرة مبهجة موضحين وعود الملكوت في مثل هذا المحيط.‏ ولكنّ اوقاتا عسيرة اكثر اتت بعد ان تزوجت ايلين وأُعيد تعييني في ڤاليڠراند مع رفيقة جديدة.‏

يشبه الغرب الهمجي

من اجل الوصول الى ڤاليڠراند،‏ تطلَّب الامر رحلة مرهِقة اخرى من ثلاثة ايام،‏ وهذه المرة كنت وحدي.‏ لقد بدت طرقات الرمل الضيقة متعرِّجة الى ما لا نهاية في القفر.‏ واخيرا وصلتُ فيما كانت الشمس تغرب.‏ وأزعج الباص هدوء مدينة كانت فيها الاحصنة اكثر شيوعا من المركبات الآلية.‏ وحدَّق الناس من تحت السقائف،‏ الناتئة فوق ارصفة المشاة والمدعومة بالاعمدة.‏ وبعض الرجال المتكئين على الاعمدة كانوا يلبسون احزمة للسلاح مع مسدسات.‏ وبدا ان كل شخص تقريبا اسود اللباس.‏ ففكرت:‏ ‹كم يشبه ذلك الغرب الهمجي!‏›‏

وكان كذلك،‏ في الواقع.‏ فالخلافات كانت تُسوَّى بالسلاح.‏ وبالرغم من انها كانت مدينة من عشرة آلاف شخص فقط،‏ كان القتل والعنف شائعين في ذلك الوقت.‏ وكانت تسيطر على السكان عصابة استولت على حاجز تحصيل الرسوم عند مدخل المدينة.‏ كان اعضاء العصابة يكسبون رزقهم بايقاف الباصات وسرقتها.‏ وكان المزارعون يُسرقون ايضا فيما كانوا يجلبون منتجاتهم الى المدينة.‏ والفتيات كن يُغتصبن تحت التهديد بالموت امام اعين والديهن.‏ فكانت الامهات لا يسمحن لبناتهن بالذهاب وحدهن حتى الى زاوية الشارع ليتسوَّقن.‏

تخيَّلوا افكارنا عندما دخل زعيم العصابة الى قاعة الملكوت في احد الايام.‏ لقد كان ثملا.‏ فشحب وجه ناظر الدائرة الذي كان يقدِّم خطابا.‏ «انا اؤمن!‏» صاح زعيم العصابة فيما ضرب ظهر المقعد الطويل بقوة هائلة حتى انه انكسر.‏ ثم امسك بناظر الدائرة.‏ ولكن هدأ فجأة،‏ واستطاع صديق قديم له في المدرسة بين الحضور ان يقوده خارجا.‏

وفي آخر الامر،‏ تحدَّى جنرال في الجيش زعيم العصابة في مبارزة.‏ وكان الجنرال قد علَّق كلبا ميتا في الساحة العامة مع لافتة تقول:‏ «اخرج من المدينة،‏ او ان امرا مماثلا سيحدث لك.‏» فغادر عضو العصابة،‏ وتحسَّنت الاحوال في ڤاليڠراند.‏

في بعض الاحيان كنا نسافر ١٢ ساعة على صهوة جواد للكرازة في القرى النائية.‏ واستقبلنا استاذ مدرسة في احدى القرى بحسن ضيافة وفي ما بعد اصبح واحدا من شهود يهوه.‏ وذات مرة،‏ استعرت بغلا للذهاب الى هناك،‏ ولكن في كل مرة كان البغل يمرّ امام بيت احد اصحابه السابقين،‏ كان يتوجَّه الى هناك،‏ فيضطرون الى ان يقودونا خارجا الى الطريق ثانية.‏

تحديات —‏ لكنني ما زلت غنية

كما يصح الامر في مرسلين آخرين كثيرين،‏ وجدت ان التحدي الاكبر ربما لا يكون الحرّ او الحشرات،‏ البرد او الارتفاع،‏ او حتى المرض والفقر.‏ وبالاحرى،‏ يمكن ان يكون اختلافات الشخصية.‏ ‹لماذا تنشأ صعوبات كهذه في هيئة يهوه؟‏› تساءلت،‏ حتى انني بدأت اشك في ان يهوه كان يغنيني بالبركات.‏ ثم تذكَّرت الآية عن بركة يهوه في الامثال ١٠:‏٢٢‏.‏ فالجزء الثاني من العدد يقول،‏ «ولا يزيد معها تعبا.‏» لذلك لا يجب ان نلوم يهوه على هذه الصعوبات.‏ وتوصَّلت الى الادراك انها جزء مما نقله الينا آدم وانها مشمولة في ما يصفه بولس في رومية ٨:‏٢٢‏:‏ «كل الخليقة تئن وتتمخَّض معا.‏»‏

كنت اراسل وولتر ماينبرڠ من البتل الكندي،‏ وفيما كنت في عطلة في كندا سنة ١٩٦٦،‏ تزوجنا وعُيّنّا في لا پاز،‏ المدينة الرئيسية لبوليڤيا.‏ وكم كان بركة ان نرى الجماعات هنا تتزايد من مجرد واحدة عندما وصلت الى بوليڤيا الى ٢٤،‏ في كل ناحية من المدينة.‏ وكان الامر مشابها في مدن اخرى من البلد.‏ وفي الواقع،‏ ان الفريق المؤلف من ١٦٠ ناشرا تقريبا الذين كانوا يكرزون بالبشارة في بوليڤيا عندما وصلت للمرة الاولى في سنة ١٩٥٥ قد نما الى حوالي ٠٠٠‏,٧!‏

ان مثال امي الراسخ الذي وضعته منذ زمن بعيد ادى الى صيرورة اكثر من عشرة من عائلتي المباشرة في الخدمة كامل الوقت.‏ وأُسرّ بالقول ان ابي صار شاهدا منتذرا،‏ واكثر من ٣٠ شخصا ممن كان لي امتياز الدرس معهم في الكتاب المقدس اعتمدوا.‏ أليست هذه الامور غنى؟‏ بلى،‏ اعتقد انها كذلك.‏ حقا،‏ ‹بركة يهوه هي اغنتني.‏›‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة