مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩١ ١٥/‏٤ ص ٢٩
  • داوموا على السلوك في النور والمحبة

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • داوموا على السلوك في النور والمحبة
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏‹اسلكوا في النور›‏
  • اولاد اللّٰه يعربون عن المحبة
  • الايمان ‹يغلب العالم›‏
  • داوموا على السلوك في النور الالهي
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • أعربوا دائما عن المحبة والايمان
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • سفر الكتاب المقدس رقم ٦٢:‏ ١ يوحنا
    ‏«كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع»‏
  • ‏«النور قد جاء الى العالم»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
ب٩١ ١٥/‏٤ ص ٢٩

داوموا على السلوك في النور والمحبة

نقاط بارزة من رسالة يوحنا الاولى

يهوه هو مصدر النور والمحبة.‏ ويجب ان نتطلع الى اللّٰه من اجل النور الروحي.‏ (‏مزمور ٤٣:‏٣‏)‏ والمحبة هي بين ثمار روحه القدوس.‏ —‏ غلاطية ٥:‏٢٢،‏ ٢٣‏.‏

النور،‏ المحبة،‏ ومسائل اخرى تجري مناقشتها في رسالة يوحنا الرسول الاولى الموحى بها،‏ التي كُتبت على الارجح في افسس او بالقرب منها نحو سنة ٩٨ ب‌م.‏ والسبب الرئيسي لكتابتها كان لحفظ المسيحيين من الارتداد ومساعدتهم على المداومة على السلوك في النور.‏ وبما اننا نواجه تحديات لمحبتنا،‏ ايماننا،‏ واستقامتنا في الحق،‏ فإن التأمل في هذه الرسالة سيفيدنا بالتأكيد.‏

‏‹اسلكوا في النور›‏

اوضح يوحنا انه على المسيحيين الامناء ان يسلكوا في النور الروحي.‏ (‏١:‏١-‏٢:‏٢٩‏)‏ قال:‏ «اللّٰه نور وليس فيه ظلمة البتَّة [لا شيء من الشر او الفساد او الكذب او الدنس].‏» وبما ان المسيحيين الممسوحين بالروح ‹يسلكون في النور،‏› فلديهم «شركة» مع اللّٰه،‏ المسيح،‏ وأحدهم مع الآخر.‏ وقد تطهروا ايضا من الخطية بدم يسوع.‏

سواء كنا مسيحيين ممسوحين برجاء سماوي او كنا نتطلع الى الحياة الابدية على الارض،‏ سنستمر في الاستفادة من ذبيحة يسوع فقط اذا احببنا اخوتنا ولكن ليس العالم.‏ ويجب ان نتجنب ايضا التأثر من المرتدين،‏ مثل «ضد المسيح،‏» الذي ينكر الآب والابن كليهما.‏ ولا ننسَ ابدا ان الحياة الابدية سيتمتع بها فقط اولئك الذين يلتصقون بالحق ويمارسون البر.‏

اولاد اللّٰه يعربون عن المحبة

ثم عيّن يوحنا هوية اولاد اللّٰه.‏ (‏٣:‏١-‏٤:‏٢١‏)‏ وأحد الاسباب هو انهم يفعلون ما هو بار.‏ وهم يطيعون ايضا وصية يهوه اللّٰه ‹ان يؤمنوا باسم ابنه يسوع المسيح ويحبوا بعضهم بعضا.‏›‏

ان الفرد الذي يملك ‹معرفة اللّٰه› يعرف مقاصد يهوه وكيف يجري التعبير عن محبته.‏ وهذا يجب ان يساعد الشخص ليعرب عن المحبة.‏ وفي الواقع،‏ «مَن لا يحب لم يعرف اللّٰه لأن اللّٰه محبة.‏» وقد أُظهرت المحبة الالهية عندما «ارسل [اللّٰه] ابنه (‏ذبيحة كفارية)‏ لخطايانا.‏» فإن كان يهوه قد احبنا الى هذا الحد،‏ ينبغي لنا ان نحب بعضنا بعضا.‏ اجل،‏ كل مَن يدَّعي انه يحب اللّٰه يجب ان يحب ايضا اخاه الروحي.‏

الايمان ‹يغلب العالم›‏

المحبة تدفع اولاد اللّٰه الى حفظ وصاياه،‏ لكنهم بالايمان ‹يغلبون العالم.‏› (‏٥:‏١-‏٢١‏)‏ وايماننا باللّٰه،‏ بكلمته،‏ وبابنه يمكِّننا من ان ‹نغلب العالم› برفض تفكيره وطرقه الخاطئة وبحفظ وصايا يهوه.‏ ان اللّٰه يعطي ‹غالبي العالم› رجاء الحياة الابدية ويسمع صلواتهم التي تنسجم مع مشيئته.‏ وبما ان كل مَن ‹يولد من اللّٰه› لا يمارس الخطية،‏ لا يمس الشيطان شخصا كهذا.‏ لكنّ الممسوحين وخدام يهوه ذوي الرجاء الارضي على السواء يجب ان يتذكروا ان ‹العالم كله قد وضع في هذا الشرير.‏›‏

‏[الاطار/‏الصورة في الصفحة ٢٩]‏

ذبيحة كفارية:‏ ان يسوع هو «(‏ذبيحة كفارية)‏ لخطايانا [تلك التي لاتباعه الممسوحين].‏ ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم ايضا،‏» باقي الجنس البشري.‏ (‏١ يوحنا ٢:‏٢‏)‏ وكان موته تكفيرا (‏باليونانية،‏ هيلاسمُس،‏ التي تشير الى «وسيلة ارضاء،‏» «كفارة»)‏ ولكن ليس بمعنى تسكين المشاعر المجروحة من جهة اللّٰه.‏ وانما ذبيحة يسوع ارضت،‏ او اشبعت،‏ مطالب العدل الالهي الكامل.‏ كيف؟‏ بتزويد الاساس البار والعادل لمغفرة الخطية،‏ لكي يكون اللّٰه «بارا ويبرّر مَن هو [خاطئ فطريا] من الايمان بيسوع.‏» (‏رومية ٣:‏٢٣-‏٢٦؛‏ ٥:‏١٢‏)‏ وبتجهيز الوسيلة لصنع تعويض كامل عن خطايا الانسان،‏ جعلت ذبيحةُ يسوع مؤاتيا،‏ او ملائما،‏ للانسان ان يسعى الى رد العلاقات الصائبة بيهوه ونيلها.‏ (‏افسس ١:‏٧؛‏ عبرانيين ٢:‏١٧‏)‏ فكم يجب ان نكون كلنا شاكرين على ذلك!‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة