مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٢ ١/‏٤ ص ٢٠-‏٢٣
  • طريق يهوه افضل طريق للعيش

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • طريق يهوه افضل طريق للعيش
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ميراث مسيحي
  • ذكريات باكرة
  • المدرسة والقرار المهم
  • الفتح وخدمة البتل
  • المحافظة على الحياد
  • امتيازات خدمة مختلفة
  • حياة مانحة الاكتفاء ومكافئة
  • تصميمنا على خدمة يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
  • حياة مكافئة وغنية في خدمة يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٤
  • ضعفي أظهر كم قدرة اللّٰه عظيمة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠٢٤
  • يد يهوه كانت معنا
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٦
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٢
ب٩٢ ١/‏٤ ص ٢٠-‏٢٣

طريق يهوه افضل طريق للعيش

كما رواها إركي كانكانپا

منذ كنت ولدا،‏ كان هدفي ان اخدم في فرع فنلندا لشهود يهوه،‏ او البتل كما يدعى.‏ لذلك عندما سألني ناظر جائل في صيف سنة ١٩٤١،‏ «اية خطط لديك للمستقبل؟‏» اجبت:‏ «اردت دائما الذهاب الى البتل.‏»‏

‏«من الافضل ان تكف عن هذه الاحلام؛‏ فلن تجري دعوتك ابدا،‏» قال.‏ في البداية كنت خائبا جدا،‏ ولكنني قرَّرت آنذاك ان اترك القضية بين يدي يهوه.‏ وبعد اشهر قليلة،‏ تلقيت دعوة لاخدم في البتل.‏

كنت غلاما ريفيا خجلا بعمر ١٧ سنة عندما قرعت جرس الباب في مكتب الفرع في هلسنكي في يوم صحو وبارد جدا في تشرين الثاني ١٩٤١.‏ وسرعان ما رحَّب بي كارلو هارتِڤا،‏ ناظر الفرع.‏ وفي ذلك الوقت كان الفرع يشرف على ١٣٥‏,١ شاهدا في فنلندا.‏

ميراث مسيحي

في سنة ١٩١٤ حصل ابي على نسخة من مطبوعة برج المراقبة نظام الدهور الالهي.‏ ولكن اندلعت الحرب العالمية الاولى بعد ذلك بسرعة،‏ ولم يجد وقتا لقراءتها.‏

ان صراع فنلندا من اجل الاستقلال القومي خلق مشاكل.‏ وفريقان قويان —‏ البيض والحمر —‏ جرى تشكيلهما.‏ مثَّل البيض الرأسماليين والطبقة الوسطى،‏ في حين مثَّل الحمر العمال.‏ حاول ابي ان يكون حياديا،‏ اذ بقي بعيدا تماما عن كلا الفريقين.‏ ولكنهما كليهما ادرجا اسمه في قائمة المشبوهين.‏

وفي النهاية،‏ حُكم على ابي بالموت مرَّتين،‏ اولا من قبل البيض ثم من قبل الحمر.‏ وذات مرة عندما قُتل رجل ولم يجرِ القبض على القاتل،‏ حُكم على عشرة شبان،‏ بمن فيهم ابي،‏ بالموت.‏ وأوصى احد معلمي ابي،‏ الذي كان عضوا في هيئة المحلفين،‏ باعفائه،‏ وجرت الموافقة على ذلك.‏ والشبان التسعة الآخرون أُعدموا.‏

وفي مناسبة اخرى جرت الموافقة من جديد على اعفاء ابي من حكم الاعدام.‏ فقرَّر بعد ذلك ان يذهب الى تحت الارض،‏ حرفيا!‏ فصنع هو وأخوه مخبأ،‏ حيث سكنا فيه الى ان انتهت الحرب.‏ ولكي يبقيهما حيَّيْن،‏ زوَّدهما اخوهما الاصغر بالطعام والشراب.‏

بعد ان انتهت الحرب في سنة ١٩١٨،‏ تزوج ابي وبنى بيتا قرب المخبإ.‏ وفي ما بعد صرت اعرفه جيدا،‏ لانه خدم كملعب لي.‏ وأخبرني ابي انه صلَّى كثيرا فيما كان مختبئا هناك تحت الارض.‏ وقد وعد اللّٰه بأنه اذا علم يوما ما كيف يخدمه،‏ فسيفعل ذلك.‏

بعد مدة وجيزة من زواجه،‏ قرَّر ابي ان يأخذ شيئا معه لكي يقرأه في رحلة عمل.‏ فوجد في العليَّة نظام الدهور الالهي التي اشتراها قبل سنوات.‏ وفتحها الى الفصل «يوم يهوه» وقرأه.‏ واستمر يقول لنفسه:‏ ‹هذا هو الحق،‏ هذا هو الحق.‏› واذ كان نازلا من العليَّة،‏ قال لامي:‏ «لقد وجدت الدين الحقيقي.‏»‏

ابتدأ ابي فورا تقريبا بالكرازة للآخرين عن الامور التي كان يتعلمها،‏ متكلما اولا الى انسبائه وجيرانه.‏ ثم ابتدأ بتقديم خطابات عامة.‏ وسرعان ما انضم اليه آخرون في المنطقة.‏ وبعد الاتصال بتلاميذ الكتاب المقدس،‏ كما كان شهود يهوه آنذاك يُدعون،‏ اعتمد ابي في سنة ١٩٢٣.‏ وعندما ولدنا نحن الاولاد —‏ كان هنالك اخيرا اربعة منا —‏ لم يهمل ابي تعليمنا.‏ وفي الواقع،‏ بعد ان تشكلت جماعة،‏ كان يُطلَب منا ان نحضر كل اجتماع.‏

ذكريات باكرة

ان احدى ذكرياتي الباكرة هي المحفل الذي جرى ترتيبه في جماعتنا المحلية في سنة ١٩٢٩،‏ عندما كنت في الخامسة من عمري.‏ اجتمع اناس كثيرون من الجماعات المجاورة،‏ وكان ممثل من مكتب الفرع حاضرا ايضا.‏ وفي تلك الايام كانت العادة،‏ على الاقل في فنلندا،‏ ان يبارَك الاولاد في المحافل.‏ لذلك بارك الاخ من البتل الاولاد،‏ تماما كما فعل يسوع في اثناء خدمته.‏ لا انسى ذلك ابدا.‏ —‏ مرقس ١٠:‏١٦‏.‏

وثمة ذكرى باكرة اخرى هي تبنّي الاسم شهود يهوه في سنة ١٩٣١.‏ واذ ادرك ابي اهمية المناسبة،‏ قرأ بوقار على الجماعة الاعلان المتعلق باسمنا الجديد.‏

ومنذ اقدم وقت تقريبا استطيع ان اذكره،‏ انضممت الى ابي في عمل الكرازة.‏ اولا،‏ كنت اصغي اليه فقط،‏ ولكن اخيرا صرت اقوم بالعمل وحدي.‏ وفي سنة ١٩٣٥،‏ عندما زارنا ناظر جائل،‏ ذهبت الى جيراننا كلهم ودعوتهم الى حضور الاجتماع.‏ وعرضت عليهم ايضا كراريس،‏ فقبلها بعض الناس.‏

المدرسة والقرار المهم

نحن الاولاد الاربعة كنا الاولاد الوحيدين في المدرسة الذين لديهم والدان شاهدان،‏ وغالبا ما كان يجري الاستهزاء بنا بسبب عدم الانضمام الى الاحداث الآخرين في السلوك غير المسيحي.‏ وعلى الرغم من ان رفقاء المدرسة حاولوا اغرائي بأن ادخِّن،‏ لم افعل ذلك قط.‏ ودعينا ايضا بسخرية الرصليين (‏كان رصل الرئيس الاول لجمعية برج المراقبة)‏ او أتباع هارتِڤا (‏كان هارتِڤا آنذاك ناظر الفرع في فنلندا)‏.‏ ويسعدني ان اقول ان بعض الاحداث الذين استهزأوا بنا ذات مرة صاروا اخيرا شهودا.‏

شجعني معلِّمي ان اعزِّز ثقافتي،‏ وفي ما مضى فكَّرت ان اصير مهندسا.‏ ولكن آنذاك كان هنالك محفل لشهود يهوه في پوري في ربيع سنة ١٩٣٩،‏ تبرهن انه نقطة تحوُّل في حياتي.‏ وأخي الاصغر،‏ تيومو،‏ وأنا على السواء نذرنا انفسنا ليهوه ورمزنا الى ذلك بمعمودية الماء في ذلك المحفل،‏ في ٢٨ ايار ١٩٣٩.‏ ثم،‏ في اوائل ايلول،‏ اندلعت الحرب العالمية الثانية.‏

تغيرت الظروف في اوروپا على نحو مفاجئ.‏ وصار الوضع بين فنلندا والاتحاد السوڤياتي حرجا.‏ وشدد ابي على ان هرمجدون تقترب اكثر وشجعنا ان نخدم كفاتحَين.‏ لذلك،‏ في كانون الاول ١٩٤٠،‏ ابتدأنا اخي وأنا نخدم كفاتحَين في شمالي فنلندا.‏

الفتح وخدمة البتل

فيما كنا نخدم كفاتحَين،‏ سكنا معظم الوقت مع اوريو كالييو.‏ لقد كان اخا صار،‏ قبل نحو ٣٠ سنة،‏ تلميذا للكتاب المقدس في پنسلڤانيا في الولايات المتحدة.‏ وكان اوريو ودودا جدا،‏ وبذل اقصى جهده ليوفِّر لنا محيطا سارا.‏ وأخوه في الجسد،‏ كُووسْتي كالييو،‏ خدم كرئيس لجمهورية فنلندا من سنة ١٩٣٧ الى سنة ١٩٤٠.‏ وأخبرنا اوريو انه اعطى اخاه شهادة كاملة،‏ موضحا له ان ملكوت اللّٰه هو الرجاء الوحيد بحكومة صالحة وبسلام عالمي دائم.‏

واذ مر الوقت،‏ نمت رغبتي في الصيرورة عضوا في عائلة البتل.‏ ومن المفرح انه،‏ على الرغم من تحذير الناظر الجائل من الاسترسال في آمالي،‏ جرت الموافقة على طلبي لاخدم في البتل.‏ وكان عملي الاول هناك ذاك الذي للساعي.‏ ولكن سرعان ما حصلت على امتياز العمل في المصنع.‏ وهناك عملت في اقسام كثيرة،‏ بما فيها غرفتنا الصغيرة للطباعة وقسم الشحن.‏

المحافظة على الحياد

في سنة ١٩٤٢،‏ بعمر ١٨ سنة،‏ دُعيت الى الخدمة العسكرية.‏ وبما انني رفضت ان اتجنَّد،‏ أُخضعت لجلسات طويلة من الاستجواب،‏ وفي مناسبتين ببندقية مصوَّبة نحوي.‏ وفي اوقات اخرى جرى استخدام العنف الجسدي.‏ وأيضا،‏ خلال فترة الاستجواب،‏ جرى ابقائي في زنزانة سجن غير مزوَّدة بتدفئة حيث كان البرد قارسا.‏ وأخيرا في كانون الثاني ١٩٤٣،‏ اتى الوقت لنحاكَم انا وشهود آخرون.‏ فطالب ضابط الجيش الذي استجوبنا بأن لا يكون سجننا اقل من عشر سنوات.‏ وأراد قسيس للجيش حكما قاسيا اكثر ايضا،‏ مطالبا في رسالة ‹بحكم الاعدام او ارسال هؤلاء الخونة الى روسيا كمظلّيي استطلاع،‏ [الموت الاكيد تقريبا]،‏ الامر الذي يستحقونه.‏›‏

وجرى ترتيب محاكمة صوريَّة.‏ فاستُدعيت للمثول امام المحكمة وحُكم عليَّ بالاعدام.‏ ولكن تبرهن ذلك في النهاية انه محاولة اخرى للترهيب،‏ لانني في وقت لاحق من ذلك اليوم استُدعيت للمثول امام المحكمة من جديد وحُكم عليَّ بثلاث سنوات ونصف السنة في اصلاحية.‏ فاستأنفت الحكم،‏ وجرى تخفيضه الى سنتين.‏

في السجن،‏ كان الطعام قليلا،‏ وكانت هنالك تهديدات ماكرة من السجناء الآخرين.‏ وجرت مهاجمتي مرتين من قبل مضاجعي النظير،‏ ولكن لحسن التوفيق تمكنت من الافلات.‏ وهددني احدهم بالقتل إن لم اوافق على مطالبه.‏ ولكن كما فعلت في كل محني،‏ دعوت يهوه فساعدني.‏ وفي الواقع،‏ لم يكن تهديد السجين امرا تافها،‏ لانه قام بالقتل من قبل.‏ وبعد اطلاق سراحه،‏ ارتكب الرجل جريمة اخرى وأُعيد الى السجن.‏

ودون شك لسبب كون شهود يهوه معروفين انهم جديرون بالثقة سرعان ما صرت موضع ثقة.‏ فكان عملي توزيع حصص الطعام على السجناء الآخرين،‏ وجرى السماح لي بأن اتمشى بحرية في مبنى السجن.‏ لذلك لم يكن لدي طعام كاف لنفسي فحسب بل كنت قادرا ايضا على التأكد من ان اخوتي المسيحيين يجري الاعتناء بهم جيدا.‏ حتى ان احد الاخوة زاد وزنه عدة پاوندات وهو في السجن،‏ امر نادر جدا نظرا الى النقص في الطعام!‏

جرى اطلاق سراحي من السجن في ايلول ١٩٤٤،‏ في اليوم نفسه الذي جرى فيه اطلاق سراح الاخ هارتِڤا.‏ وعنى اطلاق سراحي العودة الى خدمة البتل.‏ وفكرت في نفسي،‏ ‹العمل بجهد ١٦ ساعة في اليوم في البتل يفضَّل جدا على الحياة في السجن.‏› فلم اتملّص قط من العمل منذ ذلك الحين!‏

امتيازات خدمة مختلفة

وفي ما بعد في سنة ١٩٤٤،‏ التقيت مارڠيت،‏ فاتحة شابة جميلة،‏ التي تجاوبت مع اهتمامي بها،‏ وتزوجنا في ٩ شباط ١٩٤٦.‏ وخلال سنتنا الاولى كزوجين،‏ خدمت في البتل فيما عملت مارڠيت كفاتحة في هلسنكي.‏ وبعد ذلك جرى تعييننا في العمل الدائري في كانون الثاني ١٩٤٧.‏

وفي العمل الجائل،‏ غالبا ما كنا نسكن مع عائلات ونشاركهم في غرفة واحدة.‏ وكنا نعرف انهم يزوّدوننا بأفضل ما لديهم لتقديمه،‏ فلم نتذمر قط.‏ وكانت الدوائر صغيرة في تلك الايام،‏ وبعض الجماعات لم يكن فيها شهود معتمدون على الاطلاق!‏

وفي سنة ١٩٤٨ دُعينا الى العودة الى خدمة البتل.‏ وبعد سنتين اتى والاس أنْدرِس الى فنلندا من الولايات المتحدة،‏ وسرعان ما جرى تعيينه بعد ذلك كناظر للفرع.‏ شجعنا بحرارة على الاستمرار في درس الانكليزية،‏ الامر الذي قمنا به.‏ وهكذا جرت دعوتنا الى حضور الصف الارسالي الـ‍ ١٩ لمدرسة جلعاد برج المراقبة للكتاب المقدس،‏ الذي ابتدأ في ساوث لانسينڠ،‏ نيويورك،‏ في شباط ١٩٥٢.‏

وبعد التخرج جرى تعييننا ثانية في فنلندا،‏ ولكن،‏ قبل ان نترك الولايات المتحدة،‏ جرى تدريبي على العمل في المطابع في المركز الرئيسي الاممي لشهود يهوه في بروكلين،‏ نيويورك.‏

وعند العودة الى فنلندا،‏ جرى تعييننا في العمل الجائل،‏ ولكن دُعينا ثانية بعد ذلك في سنة ١٩٥٥ الى فرع فنلندا.‏ وصرت في تلك السنة ناظر المصنع،‏ وبعد سنتين،‏ في ١٩٥٧،‏ عُينت ناظرا للفرع.‏ ومنذ سنة ١٩٧٦،‏ اخدم كمنسِّق للجنة الفرع في فنلندا.‏

من المفرح ان ابي وأمي على السواء بقيا امينَين ليهوه حتى موتهما.‏ وبعد مدة،‏ صار اكثر من مئة من انسباء ابي شهودا.‏ وحتى هذا اليوم،‏ يخدم اخي وأخواتي وعائلاتهم جميعا يهوه،‏ وإحدى اخواتي فاتحة.‏

حياة مانحة الاكتفاء ومكافئة

كانت السنوات مؤلفة من عمل ومزيد من العمل،‏ ولكنّ العمل،‏ لانه عمل اللّٰه،‏ كان مانحا الاكتفاء ومكافئا فعلا.‏ (‏١ كورنثوس ٣:‏٦-‏٩‏)‏ ولم تكن حياتي كلها سهلة وممتعة.‏ فقد كانت هنالك مشاكل ومشقات ايضا.‏ وفي وقت مبكِّر جدا من الحياة ادركت انه يجب ان يتعلم المرء ان يؤدِّب نفسه.‏ فلا يمكنه دائما ان يفعل ما يتمناه تماما.‏ وغالبا ما جرى تقويمي،‏ وتدريجيا تعلمت الطريق الصائب للعيش.‏

مثلا،‏ ان المحن والعوز التي عانيتها خلال الحرب علَّمتني ان احيا دون الكماليات.‏ تعلمت ان اميِّز ما اذا كان الشيء ضروريا ام لا.‏ ولا ازال املك العادة ان اسأل نفسي ما اذا كنت احتاج الى هذا او ذاك.‏ وعندئذ،‏ اذا ادركت انه ليس مهما جدا على ايّ حال،‏ لا اشتريه.‏

كان التوجيه الذي زوَّده يهوه بواسطة هيئته واضحا.‏ وقد حصلت على فرح رؤية عدد شهود يهوه ينمو خلال سنواتي في فرع فنلندا من ١٣٥‏,١ الى اكثر من ٠٠٠‏,١٨!‏ حقا،‏ يمكنني ان ارى ان عملي جرت مباركته،‏ ولكنني اعرف انه بورك لان العمل هو ليهوه،‏ وليس لنا.‏ (‏١ كورنثوس ٣:‏٦،‏ ٧‏)‏ وفي وقت مبكِّر من الحياة اخترت طريق يهوه،‏ وتبرهن حقا انه افضل طريق للعيش.‏

‏[الصورة في الصفحة ٢٣]‏

إركي كانكانپا اليوم،‏ مع زوجته مارڠيت

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة