مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٣ ١/‏٨ ص ٩
  • شاب هاوٍ للسكك الحديدية يتعلَّم الحق

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • شاب هاوٍ للسكك الحديدية يتعلَّم الحق
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
  • مواد مشابهة
  • قطار له «اسنان»‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٤
  • ‏«قطار جنون» في افريقيا الشرقية
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • السكك الحديدية الهندية —‏ عملاق يتربّع على امة بكاملها
    استيقظ!‏ ٢٠٠٢
  • من تزويد الطاقة الكهربائية الى نشر النور الروحي
    استيقظ!‏ ٢٠٠٧
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٣
ب٩٣ ١/‏٨ ص ٩

تقرير المنادين بالملكوت

شاب هاوٍ للسكك الحديدية يتعلَّم الحق

اذا كان قلب الشخص ميالا الى البر،‏ فعندئذ يتأكد يهوه اللّٰه،‏ مستخدما يسوع المسيح والملائكة السماويين،‏ ان يصير اخيرا مثل هذا الشخص المشبه بخروف على اتصال ببشارة الملكوت.‏ وفي الوقت المناسب يمكن لهذا الشخص ان يأتي الى يمين رضى يسوع.‏ (‏متى ٢٥:‏٣١-‏٣٣‏)‏ وصحَّ ذلك في امر شاب هاوٍ للسكك الحديدية في النمسا تعرَّف بالحق بطريقة فريدة.‏

كان الجزء الاكثر إثارة في هواية هذا الشاب ركوب مقاصير القاطرات بإذن من ادارة السكك الحديدية.‏ وهو يسجِّل كل رحلة بكاميرا الڤيديو التي له لكي يتمكن من مشاهدة الرحلة ثانيةً في منزله.‏ وفي رحلة قام بها من ڤيينا الى سالزبورڠ،‏ كان سائق القاطرة واحدا من شهود يهوه.‏ فاستغلَّ الفرصة ليتكلم عن الملكوت الى هاوي السكك الحديدية.‏ في بداية الامر،‏ فوجئ الشاب اذ سمع السائق يتكلم عن اللّٰه والكتاب المقدس،‏ ولكنه خلال الرحلة ركَّز على المنظر اكثر مما على ما قاله السائق له.‏

واذ عاد الى البيت،‏ شاهد هذا الشاب الهاوي تسجيل الڤيديو الذي له ليس مرة بل عشر مرات،‏ لأنه كان مهتما جدا بهذه الرحلة.‏ وبما انه سجَّل ايضا الصوت،‏ سمع مرة بعد مرة ما اخبره به الشاهد.‏ وكلَّما شاهد شريط الڤيديو اكثر صار ما اخبره به مألوفا اكثر.‏ فابتدأ الآن يفكر فيه،‏ وأخيرا صار متحمِّسا للمعلومات الرائعة المقدمة من الكتاب المقدس.‏ فأراد معرفة المزيد.‏

تذكَّر اسم السائق وعرف انه يعيش في مكان ما في ڤيينا.‏ فذهب الى مكتب البريد وابتدأ يطلب واحدا بعد آخر من الارقام المدرَجَة تحت ذلك الاسم في دليل الهاتف.‏ وكان سؤاله لاولئك الذين اجابوه بالهاتف:‏ «هل انت سائق قطار؟‏» وإذا كان الجواب كلا،‏ كان يطلب رقما آخر.‏ وأخيرا،‏ وجد السائق.‏ فأخبره قصته وأنه مهتمّ برسالة الكتاب المقدس التي سمعها على شريط الڤيديو.‏

صنع الشاهد ترتيبات من خلال مكتب الفرع من اجل زيارة يقوم بها احد الذين يعيشون في مكان قريب من الشاب.‏ وحدث انه في جماعة محلية،‏ كان هنالك شاهد آخر يعمل ايضا كسائق قاطرة.‏ فزار هذا السائق الثاني هاويَ السكك الحديدية،‏ وابتدأ بدرس الكتاب المقدس.‏ وفي صيف سنة ١٩٩١،‏ اعتمد الشاب.‏

لا بدَّ ان يهوه،‏ فاحص كل القلوب،‏ رأى ان هذا الشخص لديه محبة مخلصة للبر.‏ لذلك جعله على اتصال بحق الكتاب المقدس —‏ ولو بطريقة فريدة.‏ —‏ ١ أخبار الايام ٢٨:‏٩؛‏ يوحنا ١٠:‏٢٧‏.‏

‏[مصدر الصورة في الصفحة ٩]‏

Courtesy of the Austrian Railways

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة