مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٦ ١٥/‏١ ص ٢٠-‏٢٣
  • التعزية والتشجيع —‏ جوهرتان بأوجه عديدة

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • التعزية والتشجيع —‏ جوهرتان بأوجه عديدة
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • بواسطة العلاقة الشخصية باللّٰه
  • بواسطة الدرس الشخصي لكلمة اللّٰه
  • بواسطة الجماعة
  • بواسطة «العبد الامين الحكيم»‏
  • ‏‹عزّوا كل النائحين›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • لنعزِّ الحزانى
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٣
  • كيف يمنحنا اللّٰه التعزية والمواساة؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏طبعة العموم)‏ —‏ ٢٠١٦
  • تعزية ضحايا الاساءة الجنسية
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٩
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٦
ب٩٦ ١٥/‏١ ص ٢٠-‏٢٣

التعزية والتشجيع —‏ جوهرتان بأوجه عديدة

مرَّ معظمنا بفترات شعرنا فيها بأننا بائسون للغاية —‏ ليس بالضرورة من الناحية المادية بل النفسية.‏ فقد كنا يائسين،‏ لا بل مكتئبين بشدة.‏ ولكن حتى في اوقات كهذه كان في متناول يدنا شيء ثمين يمكن ان يعود علينا بخير جزيل.‏ وهذه «الجوهرة» هي التشجيع.‏

في الكتاب المقدس تُستعمل الكلمة اليونانية عينها لتشير الى «تشجيع» و «تعزية.‏» والكلمتان كلتاهما تنقلان فكرة منح الشجاعة،‏ القوة،‏ او الرجاء.‏ فمن الواضح انه عندما نشعر بالضعف او الاكتئاب،‏ تكون التعزية والتشجيع ما نحتاج اليه تماما.‏ فأين يمكن ان نجدهما؟‏

يؤكد لنا الكتاب المقدس ان يهوه هو «اله كل تعزية.‏» (‏٢ كورنثوس ١:‏٣‏)‏ ويخبرنا ايضا بأنه «عن كل واحد منا ليس بعيدا.‏» (‏اعمال ١٧:‏٢٧‏)‏ فالتعزية والتشجيع هما في متناولنا.‏ لنتأمل في اربعة مجالات عامة يزوِّدنا يهوه بواسطتها التشجيع.‏

بواسطة العلاقة الشخصية باللّٰه

ان اعظم مصدر للتعزية هو العلاقة الشخصية بيهوه اللّٰه.‏ ومن المشجِّع ان تكون علاقة كهذه ممكنة.‏ فأيّ حاكم عالمي يقبل مكالماتنا الهاتفية او يعبِّر عن اهتمام شخصي بمشاكلنا؟‏ ان يهوه اقوى بكثير من بشر كهؤلاء.‏ ومع ذلك فهو متواضع —‏ ويرغب كثيرا في التعامل مع البشر الناقصين والوضعاء.‏ (‏مزمور ١٨:‏٣٥‏)‏ حتى ان يهوه اخذ المبادرة وأظهر المحبة لنا.‏ تقول يوحنا الاولى ٤:‏١٠‏:‏ «في هذا هي المحبة ليس اننا نحن احببنا اللّٰه بل انه هو احبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا.‏» وعلاوة على ذلك،‏ يجتذبنا يهوه بمحبة الى ابنه.‏ —‏ يوحنا ٦:‏٤٤‏.‏

فهل تجاوبتم وطلبتم التعزية في الصداقة مع اللّٰه؟‏ (‏قارنوا يعقوب ٢:‏٢٣‏.‏)‏ مثلا،‏ اذا كان لديكم صديق حميم تحبونه،‏ أفليس من المبهج ان تقضوا معه بعض الوقت وحدكم،‏ متكلمين بصراحة عن قلقكم وهمومكم،‏ عن آمالكم وأفراحكم؟‏ يدعوكم يهوه الى فعل الامر عينه معه.‏ فهو لا يضع حدودا لمقدار الوقت الذي يمكنكم فيه ان تتكلموا معه في الصلاة —‏ وهو يصغي حقا.‏ (‏مزمور ٦٥:‏٢؛‏ ١ تسالونيكي ٥:‏١٧‏)‏ كان يسوع يصلّي قانونيا وبحرارة.‏ وفي الواقع،‏ قبل ان يختار رسله الـ‍ ١٢،‏ قضى الليل كله في الصلاة.‏ —‏ لوقا ٦:‏١٢-‏١٦؛‏ عبرانيين ٥:‏٧‏.‏

من وقت الى آخر يمكن ان يتدبَّر كل فرد منا ان يكون وحده مع يهوه.‏ ومجرد جلوسنا بهدوء عند نافذة او قيامنا بنزهة هادئة يمكن ان يزوِّدنا فرصة جيدة لفتح قلبنا في الصلاة الى يهوه.‏ ويمكن ان يكون ذلك مصدر راحة وتعزية كبيرين.‏ وإذا كنا ننظر الى احد اوجه خليقة يهوه —‏ مجرد ناحية من السماء،‏ بعض الاشجار والعصافير —‏ يمكن ان نجد فيه بعض المذكِّرات المعزِّية بمحبة يهوه واهتمامه بنا.‏ —‏ رومية ١:‏٢٠‏.‏

بواسطة الدرس الشخصي لكلمة اللّٰه

لكنَّ صفات يهوه تنكشف لنا حقا بواسطة الدرس الشخصي للكتاب المقدس.‏ فالكتاب المقدس يُظهر تكرارا ان يهوه هو «اله رحيم ورؤوف بطيء الغضب وكثير الاحسان.‏» (‏خروج ٣٤:‏٦؛‏ نحميا ٩:‏١٧؛‏ مزمور ٨٦:‏١٥‏)‏ والرغبة في تعزية خدامه الارضيين هي جزء جوهري من شخصية يهوه.‏

تأملوا مثلا في كلمات يهوه في اشعياء ٦٦:‏١٣‏:‏ «كانسان تعزّيه امه هكذا اعزّيكم انا.‏» صمَّم يهوه ان تتَّسم محبة الام لأولادها بالتضحية بالذات والولاء.‏ وإذا سبق لكم ان رأيتم أُمًّا مُحِبة تعزي ولدها المتضرر،‏ فستفهمون ما يعنيه يهوه عندما يقول انه سيعزي شعبه.‏

تُظهر روايات عديدة في الكتاب المقدس تعزية كهذه وهي تطبَّق عمليا.‏ فعندما كان النبي ايليا مهدَّدا بالموت من قِبل الملكة الشريرة ايزابل،‏ خاف وهرب لحياته.‏ وكان يائسا جدا بحيث مشى في البرية مسيرة يوم كامل دون ان يأخذ معه على ما يبدو ايّ ماء او مؤونة.‏ وقال ايليا بكرب ليهوه انه يريد ان يموت.‏ (‏١ ملوك ١٩:‏١-‏٤‏)‏ فماذا فعل يهوه ليعزي نبيَّه ويشجِّعه؟‏

لم يوبِّخ يهوه ايليا على شعوره بأنه وحيد،‏ عديم القيمة،‏ وخائف.‏ وعلى العكس،‏ سمع النبي ‹صوتا منخفضا خفيفا.‏› (‏١ ملوك ١٩:‏١٢‏)‏ وإذا قرأتم ١ ملوك الاصحاح ١٩‏،‏ فستلاحظون كيف عزّى يهوه ايليا،‏ هدَّأه،‏ وبنى ايمانه.‏ ولم تكن هذه التعزية سطحية.‏ فقد بلغت قلب ايليا المنزعج،‏ وشجَّعت النبي على الاستمرار.‏ (‏قارنوا اشعياء ٤٠:‏١،‏ ٢‏.‏)‏ وسرعان ما عاد ايليا الى تعيينه.‏

وبشكل مماثل،‏ يعزّي يسوع المسيح أتباعه الاولياء ويشجِّعهم.‏ وفي الواقع،‏ تنبأ اشعياء عن المسيَّا:‏ «روح السيد الرب .‏ .‏ .‏ ارسلني لأعصب منكسري القلب .‏ .‏ .‏ لأعزي كل النائحين.‏» (‏اشعياء ٦١:‏١-‏٣‏)‏ وخلال حياته لم يترك يسوع ايّ شك في ان هذه الكلمات انطبقت عليه.‏ (‏لوقا ٤:‏١٧-‏٢١‏)‏ فإذا شعرتم بالحاجة الى التعزية،‏ فتأمَّلوا في تعاملات يسوع اللطيفة والحبية مع المتألمين والمحتاجين.‏ حقا،‏ ان الدرس الدقيق للكتاب المقدس هو مصدر غني للتعزية والتشجيع.‏

بواسطة الجماعة

في الجماعة المسيحية،‏ تتألق جوهرتا التعزية والتشجيع بأوجهها العديدة.‏ اوحي الى الرسول بولس بأن يكتب:‏ «عزوا بعضكم بعضا وابنوا احدكم الآخر.‏» (‏١ تسالونيكي ٥:‏١١‏)‏ فكيف يمكن ايجاد التعزية والتشجيع في اجتماعات الجماعة؟‏

طبعا،‏ نحن نحضر الاجتماعات المسيحية بشكل رئيسي لكي نكون «متعلِّمين من (‏يهوه)‏،‏» لكي ننال الارشاد عنه وعن طرقه.‏ (‏يوحنا ٦:‏٤٥‏)‏ وتعليم كهذا يُراد منه ان يكون مشجِّعا ومعزِّيا.‏ نقرأ في اعمال ١٥:‏٣٢‏:‏ «يهوذا وسيلا .‏ .‏ .‏ (‏شجَّعا)‏ الاخوة بكلام كثير وشدَّداهم.‏»‏

هل حدث انكم ذهبتم الى اجتماع مسيحي وأنتم يائسون وعدتم الى البيت وأنتم افضل حالا بكثير؟‏ فربما قيل شيء في خطاب،‏ في تعليق،‏ او في صلاة مسَّ قلبكم وزوَّدكم التعزية والتشجيع اللازمين.‏ فلا تتركوا الاجتماعات المسيحية.‏ —‏ عبرانيين ١٠:‏٢٤،‏ ٢٥‏.‏

ومعاشرة اخوتنا وأخواتنا في الخدمة وفي المناسبات الاخرى يمكن ان يكون لها اثر مماثل.‏ ففي العبرانية صار العديد من الافعال التي تعني «ان يربط معا» يشير ايضا الى «القوة» او «يقوي» —‏ والفكرة الواضحة هي ان الاشياء تصير اقوى عندما تُربط معا.‏ ويصحّ هذا المبدأ في الجماعة.‏ فنحن نتعزَّى،‏ نتشجَّع،‏ نعم،‏ نتقوى بمعاشرة بعضنا بعضا.‏ وتربطنا معا المحبة،‏ اقوى رباط على الاطلاق.‏ —‏ كولوسي ٣:‏١٤‏.‏

ان ما يشجِّعنا احيانا هو امانة اخوتنا او اخواتنا الروحيين.‏ (‏١ تسالونيكي ٣:‏٧،‏ ٨‏)‏ وأحيانا هو المحبة التي يُظهرونها.‏ (‏فليمون ٧‏)‏ وأحيانا هو مجرد العمل معا،‏ كتفا الى كتف،‏ فيما نتكلَّم الى الآخرين عن ملكوت اللّٰه.‏ وإذا شعرتم بالضعف وبالحاجة الى التشجيع في الخدمة،‏ فلمَ لا ترتبون ان تعملوا مع ناشر للملكوت اكبر سنا او اكثر خبرة؟‏ ستجدون على الارجح الكثير من التعزية في ذلك.‏ —‏ جامعة ٤:‏٩-‏١٢؛‏ فيلبي ١:‏٢٧‏.‏

بواسطة «العبد الامين الحكيم»‏

من ينظِّم الاوجه المعزية لعبادتنا؟‏ عيَّن يسوع صفًّا اشار اليه بأنه «العبد الامين الحكيم» لكي يوزِّع «الطعام [الروحي] في حينه.‏» (‏متى ٢٤:‏٤٥‏)‏ وفي القرن الاول بعد الميلاد كانت هذه الهيئة من المسيحيين الممسوحين بالروح تعمل.‏ وكانت الهيئة الحاكمة من الشيوخ في اورشليم ترسل رسائل ارشاد وتوجيه الى الجماعات.‏ وبأية نتيجة؟‏ يروي الكتاب المقدس كيف تجاوبت الجماعات مع احدى هذه الرسائل:‏ «لما قرأوها فرحوا لسبب (‏التشجيع)‏.‏» —‏ اعمال ١٥:‏٢٣-‏٣١‏.‏

وبشكل مماثل،‏ في هذه الايام الاخيرة الحرجة،‏ يوزِّع العبد الامين الحكيم طعاما روحيا يزوِّد التعزية والتشجيع الكبيرَين لشعب يهوه.‏ فهل تتناولون هذا الطعام؟‏ من السهل الحصول عليه في المطبوعات التي يجعلها صف العبد متوافرة حول العالم.‏ ان مجلتي برج المراقبة و استيقظ!‏،‏ بالاضافة الى الكتب،‏ الكراسات،‏ والنشرات التي تصدرها جمعية برج المراقبة تمنح التعزية لقراء لا يحصون.‏

كتب ناظر جائل:‏ «يريد معظم اخوتنا وأخواتنا ان يفعلوا ما هو صواب،‏ ولكنهم غالبا ما يصارعون الخيبات،‏ المخاوف،‏ والشعور بأنهم عاجزون عن مساعدة انفسهم.‏ والمقالات في مجلاتنا تساعد كثيرين على استعادة السيطرة على حياتهم وعواطفهم.‏ وتمنح المقالات ايضا الشيوخ شيئا لتقديمه اكثر من التشجيع السطحي.‏»‏

استفيدوا كاملا من مطبوعات صف العبد الامين.‏ فالمجلات،‏ الكتب،‏ والمطبوعات الاخرى في حينها يمكن ان تساعدنا على ايجاد التعزية عندما تكون الاوقات صعبة.‏ ومن ناحية اخرى،‏ اذا كنتم في وضع يمكِّنكم من تقديم التشجيع لشخص مكتئب،‏ فاستعملوا المعلومات المؤسسة على الاسفار المقدسة في هذه المجلات.‏ فالمقالات تُكتب بعناية فائقة،‏ وغالبا بعد اسابيع او اشهر عديدة من العمل الدؤوب في البحث،‏ الدرس،‏ والصلاة.‏ والمشورة مؤسسة على الكتاب المقدس،‏ ممتَحنة وصحيحة.‏ وقد وجد البعض انه من المساعد جدا ان يقرأوا مقالة ملائمة او اثنتين مع مَن يشعر بالكآ‌بة.‏ ويمكن ان يؤدي ذلك الى الكثير من التعزية والتشجيع.‏

إذا وجدتم جواهر نفيسة،‏ فهل تخبئونها،‏ ام تشتركون بسخاء في بعض هذه الثروة مع الآخرين؟‏ اجعلوه هدفا ان تكونوا مصدر تعزية وتشجيع لإخوتكم وأخواتكم في الجماعة.‏ وإذا بنيتم بدل ان تهدموا،‏ مدحتم بدل ان تنقدوا،‏ تكلَّمتم بـ‍ «لسان المتعلَّمين» بدل ان ‹تهذروا مثل طعن السيف،‏› فقد تغيِّرون حياة الآخرين.‏ (‏اشعياء ٥٠:‏٤؛‏ امثال ١٢:‏١٨‏)‏ حقا،‏ سيُنظر اليكم على الارجح كجوهرة —‏ مصدر تعزية وتشجيع حقيقيين!‏

‏[الاطار في الصفحة ٢٠]‏

تعزية للمحتاجين

علَّق كثيرون على الطريقة التي بها عمَّقت مقالات معيَّنة في برج المراقبة و استيقظ!‏ علاقتهم الشخصية بيهوه.‏ قالت احداهم:‏ «بعد ان قرأت هذه المقالة،‏ شعرت بأن يهوه بكل جبروته وعظمته هو معي.‏ شعرت بأنه شخص حقيقي.‏» وذكرت رسالة اخرى:‏ «حدث تغيير جذري في قلبنا وعقلنا يتعلق بنظرتنا الى يهوه حتى اننا لم نعُد الشخصين انفسهما.‏ يبدو وكأن احدا نظَّف نظارتينا،‏ ويمكننا الآن ان نرى كل شيء بوضوح تام.‏»‏

ويكتب البعض ليقولوا كيف تساعدهم المجلات على معالجة مشاكل او تحديات محدَّدة،‏ الامر الذي يؤكِّد لهم بالتالي اهتمام يهوه الشخصي بهم.‏ وعبَّرت واحدة من القراء عن ذلك بهذه الطريقة:‏ «شكرا جزيلا لكم لأنكم جعلتمونا نرى مرة اخرى الى ايّ حد يعتني يهوه بشعبه ويحبه.‏» وثمة امرأة في اليابان فقدت ولدها في الموت قالت ما يلي عن مقالات استيقظ!‏ عن هذا الموضوع:‏ «انسكب عمق رحمة اللّٰه من الصفحات،‏ فرحت ابكي وأبكي.‏ ووضعتُ هذه المقالات حيث يمكنني ان اقرأها فورا كلما شعرت بالتعاسة والوحدة.‏» وكتبت امرأة اخرى في فترة حداد:‏ «ان مقالات برج المراقبة و استيقظ!‏ وكراسة ‏‹عندما يموت شخص تحبونه›‏ اعطتني القوة التي كنت احتاج اليها لأتحمَّل اوقات الاسى.‏»‏

ان الاسفار المقدسة هي مصدر التعزية الرئيسي.‏ (‏رومية ١٥:‏٤‏)‏ وبرج المراقبة تلتصق بالكتاب المقدس كمرجع لها،‏ وكذلك تفعل المجلة المرافقة لها استيقظ!‏ لذلك تبيَّن ان هاتين المجلتين معزيتان ومشجعتان لقرّائهما.‏

‏[الصورة في الصفحة ٢٣]‏

اله كل تعزية هو ايضا سامع الصلاة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة