مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٩٨ ١٥/‏١ ص ٢٣-‏٢٨
  • تقوية ايماننا بكلمة اللّٰه

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • تقوية ايماننا بكلمة اللّٰه
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • كلمة اللّٰه هي حق —‏ اساس ايماننا
  • تمثَّلوا ‹بمكمِّل ايماننا›‏
  • اِحيَوا بالايمان
  • مارِس الايمان بوعود يهوه
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه (‏الطبعة الدراسية)‏ —‏ ٢٠١٦
  • هل نؤمن حقا بالبشارة؟‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٣
  • مارسوا الايمان المؤسس على الحقيقة
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩١
  • ‏«زِدنا ايمانا»‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٥
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٩٨
ب٩٨ ١٥/‏١ ص ٢٣-‏٢٨

تقوية ايماننا بكلمة اللّٰه

يقرأ الناس الكتاب المقدس اكثر من ايّ كتاب آخر.‏ ولكن كيف يعرب كثيرون عن الايمان برسالته؟‏ يوضح الكتاب المقدس نفسه ان «الايمان ليس للجميع».‏ (‏٢ تسالونيكي ٣:‏٢‏)‏ من الواضح اننا لا نولد وعندنا ايمان.‏ فلا بد ان يُنمَّى.‏ وحتى الذين عندهم مقدار من الايمان لا ينبغي ان يعتبروه امرا مسلَّما به.‏ فالايمان يمكن ان يضعف ويموت.‏ لذلك يلزم الجهد للبقاء «اصحاء في الايمان».‏ —‏ تيطس ٢:‏٢‏.‏

لسبب وجيه،‏ اذًا،‏ اختارت الهيئة الحاكمة لشهود يهوه محور:‏ «الايمان بكلمة اللّٰه» لسلسلة محافلها الكورية لسنة ١٩٩٧/‏١٩٩٨.‏ وحصل ملايين الشهود وآخرون على امتياز الاجتماع معا لتقوية ايمانهم بكلمة اللّٰه.‏

كلمة اللّٰه هي حق —‏ اساس ايماننا

كان هذا محور اليوم الاول من المحفل.‏ وقد استُهلّ بكلمات مدح لكل الحاضرين.‏ فحضورهم المحفل دليل على احترام الكتاب المقدس.‏ ولكن أُثيرت اسئلة محرِّكة للتفكير لها علاقة بنوعية ايماننا:‏ ‹هل نحن قادرون على الدفاع عن معتقداتنا،‏ مستعملين كلمة اللّٰه كمرجع؟‏ هل نقدِّر الطعام الروحي دون ان نستهين بالكتاب المقدس،‏ اجتماعات الجماعة،‏ والمطبوعات المؤسسة على الكتاب المقدس؟‏ هل ننمو في المحبة،‏ المعرفة الدقيقة،‏ والتمييز؟‏› شجَّع الخطيب الجميع على الاصغاء باعتناء،‏ ذاكرا:‏ «أُعدَّ محفل ‹الايمان بكلمة اللّٰه› الكوري هذا لمساعدتنا على فحص انفسنا ومقدار ونوعية الايمان الذي نملكه افراديا».‏

كان عنوان الخطاب الاساسي:‏ ‹السلوك بالايمان،‏ لا بالعِيان›.‏ (‏٢ كورنثوس ٥:‏٧‏)‏ قال الخطيب:‏ «ان ايمان الذين يصيرون من شهود يهوه ليس ساذجا».‏ وكم يصح ذلك!‏ فالايمان الحقيقي ليس ايمانا اعمى.‏ انه مؤسس على الحقائق.‏ تقول عبرانيين ١١:‏١‏،‏ ع‌ج:‏ «الايمان هو التوقع الاكيد للامور المرجوة،‏ والدليل الواضح على الحقائق على الرغم من انها لا تُرى».‏ وعلَّق الخطيب:‏ «اذا كنا سنسلك حقا بالايمان،‏ يلزمنا ايمان له اساس متين».‏ ولأننا نسلك بالايمان لا بالعِيان،‏ لا نحتاج الى تفاصيل عن طريقة ووقت اتمام يهوه كل اوجه قصده.‏ وما نعرفه الآن عنه يمنحنا ثقة مطلقة بقدرته على اتمام مواعيده بطريقة حبية وبارة.‏

والخطاب «الاحداث المسيحيون —‏ جزء حيوي من الجماعة» ذكَّر الاحداث كم هم اعزاء عند يهوه.‏ وجرى تشجيعهم على النمو روحيا بالسعي وراء اهداف كقراءة كامل الكتاب المقدس وبلوغ متطلبات الانتذار والمعمودية.‏ والسعي الى التعليم الدراسي الاضافي هو مسألة شخصية يقرِّرها المرء مع والديه،‏ ولكن اذا اتُّخذ القرار ينبغي ان يكون الهدف دائما التأهُّل لخدمة اللّٰه بأكثر فعَّالية.‏ ويمكن ان يخدم التعليم الدراسي الدنيوي قصدا مفيدا عندما ‹تتيقنون الامور الاكثر اهمية› المتعلقة بإيماننا.‏ —‏ فيلبي ١:‏٩،‏ ١٠‏،‏ ع‌ج.‏

ثم اتت سلسلة مؤلفة من ثلاثة خطابات حول المحور:‏ «مقاييس مَن تحفظون؟‏» ان الايمان بكلمة اللّٰه يدفعنا الى الالتصاق بمقاييس الكتاب المقدس.‏ والمسيحيون يطيعون شرائع ومبادئ يهوه.‏ مثلا،‏ تنصحنا الاسفار المقدسة بعدم استعمال كلام البذاءة والشتم.‏ (‏افسس ٤:‏٣١،‏ ٣٢‏،‏ الترجمة العربية الجديدة‏)‏ سأل الخطيب:‏ «عندما تنزعجون او تغضبون،‏ هل تصرخون شاتمين رفيق زواجكم او اولادكم؟‏» طبعا،‏ هذا غير مسيحي.‏ ويرسم يهوه ايضا مقاييس تتعلق بمظهرنا الشخصي.‏ فينبغي ان يلبس المسيحيون «لباس الحشمة مع ورع [«احتشام»،‏ ع‌ج‏]».‏ (‏١ تيموثاوس ٢:‏٩،‏ ١٠‏)‏ تحمل كلمة «احتشام» فكرة احترام الذات،‏ الصيت الحسن،‏ الرزانة،‏ والاعتدال.‏ وما يدفعنا هو المحبة للآخرين،‏ وما يرشدنا هو مبادئ الكتاب المقدس والاحساس بما هو لائق.‏

والخطابان التاليان شملا بحثا للعبرانيين ٣:‏٧-‏١٥ و ٤:‏١-‏١٦ عددا فعددا.‏ فهذان النصان في الكتاب المقدس يحذِّراننا من خطر ‹التقسّي بغرور الخطية›.‏ (‏عبرانيين ٣:‏١٣‏)‏ وكيف ننجح في معركتنا ضد الخطية؟‏ يساعدنا يهوه بواسطة كلمته.‏ وفي الواقع،‏ «كلمة اللّٰه حية وفعَّالة .‏ .‏ .‏ ومميِّزة افكار القلب ونياته».‏ —‏ عبرانيين ٤:‏١٢‏.‏

كان الخطاب الختامي في اليوم الاول من المحفل بعنوان:‏ «كتاب لكل الناس».‏ وقد ابرز وثوقية الكتاب المقدس،‏ ودقته،‏ وقيمته العملية.‏ وكم كان رائعا سماع الخطيب يعلن اصدار الكراسة الجديدة المؤلفة من ٣٢ صفحة بعنوان كتاب لكل الناس!‏ فقد أُعدَّت هذه الكراسة بشكل خصوصي للذين ثقافتهم عالية لكنهم لا يعرفون الا القليل عن الكتاب المقدس.‏ واختتم الخطاب بالكلمات التالية:‏ «يحتاج الناس الى تفحُّص كلمة اللّٰه شخصيا.‏ ونحن واثقون بأنه اذا قاموا بتفحُّص مباشِر،‏ فسيدركون ان هذا الكتاب الفريد،‏ الكتاب المقدس،‏ هو حقا كتاب لكل الناس!‏»‏

تمثَّلوا ‹بمكمِّل ايماننا›‏

ان هذا المحور لليوم الثاني من المحفل يلفت الانتباه الى يسوع المسيح،‏ ‹مكمِّل ايماننا›.‏ ونحن يلزم ان ‹نتبع خطواته بدقة›.‏ (‏عبرانيين ١٢:‏٢؛‏ ١ بطرس ٢:‏٢١‏،‏ ع‌ج‏)‏ كثيرون في العالم المسيحي يُقال لهم:‏ ‹آمنوا بالرب يسوع فتخلصوا!‏› ولكن هل يقتصر الايمان على ذلك فقط؟‏ يقول الكتاب المقدس ان «الايمان .‏ .‏ .‏ بدون اعمال ميت».‏ (‏يعقوب ٢:‏٢٦‏)‏ اذًا،‏ بالاضافة الى الايمان بيسوع،‏ يجب ان نقوم بالاعمال التي عملها،‏ وخصوصا الكرازة ببشارة ملكوت اللّٰه.‏

ركَّز البرنامج الصباحي على عمل التبشير.‏ وكبولس ينبغي ان نتوق الى اعلان بشارة الخلاص.‏ (‏رومية ١:‏١٤-‏١٦‏)‏ كرز يسوع للناس في كل مكان.‏ ومع ان خدمتنا القانونية من بيت الى بيت لها نتائج،‏ فان عددا اكبر من الناس لا يكونون في البيت عندما نزورهم.‏ (‏اعمال ٢٠:‏٢٠‏)‏ فكثيرون يكونون في المدرسة،‏ يعملون،‏ يتسوَّقون،‏ او يسافرون.‏ لذلك يلزم ايضا ان نكرز في الاماكن العامة وحيثما يمكن ان يوجد اناس.‏

ذكَّرنا الخطاب:‏ «صيروا متأصلين وراسخين في الحق» بالعدد الكبير من التلاميذ الجدد الذين يعتمدون —‏ ما معدله اكثر من ٠٠٠‏,١ كل يوم!‏ ومن الحيوي ان يصير هؤلاء الجدد متأصلين وراسخين جيدا في الايمان.‏ (‏كولوسي ٢:‏٦،‏ ٧‏،‏ ع‌ج‏)‏ اوضح الخطيب ان الجذور الحرفية تمتص الماء والمواد المغذِّية فيما تثبِّت او تدعم النبتة ايضا.‏ وبشكل مماثل،‏ يصير التلاميذ الجدد،‏ بواسطة عادات الدرس الجيدة والمعاشرة المفيدة،‏ راسخين في الحق.‏

كانت هذه النصيحة ملائمة خصوصا للمرشحين للمعمودية.‏ نعم،‏ في اليوم الثاني من المحفل اعتمد حشد كبير من التلاميذ الجدد متبعين مثال يسوع.‏ والخطاب:‏ «الايمان بكلمة اللّٰه يقود الى المعمودية» ذكَّر المرشحين بأن التغطيس كاملا في الماء هو رمز ملائم الى موتهم عن مسلك حياتهم الاناني السابق.‏ ويمثِّل صعودهم من الماء إحياءهم لفعل مشيئة اللّٰه.‏

كان الخطاب:‏ «اجتهدوا لاجل الايمان» مؤسسا على سفر الكتاب المقدس،‏ يهوذا.‏ فقد جرى تشجيعنا على حماية ايماننا بمقاومة التأثيرات المؤذية،‏ كالفساد الادبي،‏ التمرد،‏ والارتداد.‏ ثم وُجِّه انتباه خصوصي للوالدين —‏ وخصوصا الآباء —‏ في الخطاب «اعتنوا بأهل بيتكم».‏ فالاهتمام بحاجات العائلة الروحية،‏ الجسدية،‏ والعاطفية هو التزام مؤسس على الاسفار المقدسة.‏ (‏١ تيموثاوس ٥:‏٨‏)‏ وهذا يتطلب الوقت،‏ الاتصال،‏ والعلاقة الوثيقة.‏ وطبعا،‏ يفرح يهوه اللّٰه بكل الجهد الذي يبذله الوالدون المسيحيون لتربية اولادهم في الحق.‏

وسلسلة الخطابات التالية بعنوان:‏ «الى بيت يهوه نذهب»،‏ بنت التقدير للاجتماعات المسيحية.‏ فهي تمنح الراحة من هموم هذا العالم.‏ وفي الاجتماعات تُتاح لنا فرصة تبادل التشجيع،‏ ويمكننا ان نعرب عن محبتنا لرفقائنا المؤمنين.‏ (‏عبرانيين ١٠:‏٢٤،‏ ٢٥‏)‏ وتشجعنا الاجتماعات ايضا على صقل مهاراتنا كمعلمين،‏ وتعمِّق فهمنا لقصد اللّٰه.‏ (‏امثال ٢٧:‏١٧‏)‏ فلا نعتزل ابدا عن الجماعة،‏ ولنتذكر كلمات يسوع:‏ «حيثما اجتمع اثنان او ثلاثة باسمي فهناك اكون في وسطهم».‏ —‏ متى ١٨:‏٢٠‏.‏

كان الخطاب الاخير لهذا اليوم:‏ «نوعية ايمانكم —‏ تُمتحن الآن».‏ الايمان غير الممتحن لم يُثبِت جدارته،‏ ولا تزال نوعيته مجهولة.‏ انه اشبه بشيك لم يُصرَف بعد.‏ فهل يساوي حقا القيمة التي يحملها؟‏ على نحو مماثل،‏ يجب ان يُمتحن ايماننا ليُثبِت انه فعَّال ومن نوعية رفيعة.‏ (‏١ بطرس ١:‏٦،‏ ٧‏)‏ قال الخطيب:‏ ‏«احيانا،‏ يخدع رجال الدين والمرتدون وسائل الاعلام الاخبارية والسلطات لكي يلصقوا بنا تهما باطلة،‏ مسيئين تمثيل معتقداتنا المسيحية وطريقة حياتنا.‏ .‏ .‏ .‏ فهل نسمح للذين اعماهم الشيطان بأن يخوِّفونا ويثبِّطونا ويجعلونا نستحي بالبشارة؟‏ وهل نسمح للكذب عن الحق بأن يؤثر في قانونية حضورنا الاجتماعات ونشاطنا الكرازي؟‏ أم اننا نثبت ونكون شجعانا ومصمِّمين اكثر من قبل على المضي في اعلان الحق عن يهوه وملكوته؟‏»‏

اِحيَوا بالايمان

كان محور اليوم الثالث من المحفل مؤسسا على كلمات بولس:‏ «أنْ ليس احد يتبرر بالناموس عند اللّٰه فظاهر لأن البار بالايمان يحيا».‏ (‏غلاطية ٣:‏١١‏)‏ كانت سلسلة الخطابات بعنوان:‏ «كلمات يوئيل النبوية لأيامنا» احدى ابرز النقاط في الفترة الصباحية.‏ فسفر يوئيل يشير الى ايامنا ويقول بروح الالحاح:‏ «آه على اليوم لأن يوم الرب قريب.‏ يأتي كخراب من القادر على كل شيء».‏ (‏يوئيل ١:‏١٥‏)‏ وكالجراد العديم الشفقة،‏ لا يدع المسيحيون الممسوحون شيئا يقف في طريقهم فيما ينادون بالملكوت في وقت النهاية هذا.‏

ويمنح سفر يوئيل ايضا الرجاء قائلا:‏ «كل مَن يدعو باسم الرب [«يهوه»،‏ ع‌ج‏] ينجو».‏ (‏يوئيل ٢:‏٣٢‏)‏ وهذا يعني اكثر من مجرد استعمال اسم يهوه.‏ فالتوبة القلبية لازمة،‏ وهي تشمل رفض فعل الخطإ.‏ (‏يوئيل ٢:‏١٢،‏ ١٣‏)‏ ليس هنالك وقت للتأخُّر لأن يهوه سينفذ سريعا الدينونة في الامم،‏ تماما كما فعل بموآب،‏ عمون،‏ وجبل ساعير في زمن يهوشافاط ملك يهوذا.‏ —‏ ٢ أخبار الايام ٢٠:‏١-‏٣٠؛‏ يوئيل ٣:‏٢،‏ ١٢‏.‏

الكل تشجَّع بالخطاب:‏ «أظهروا الايمان بانتظار يهوه».‏ يمكننا الآن،‏ بعد ان قطعنا شوطا في وقت النهاية،‏ ان نتذكر اتمام الكثير من وعود يهوه،‏ ونحن مهتمون للغاية بالامور التي ستحدث بعد.‏ ويجب ان يستمر شعب يهوه في اظهار الصبر متذكرين ان كل ما وعد به اللّٰه سيحدث.‏ —‏ تيطس ٢:‏١٣؛‏ ٢ بطرس ٣:‏٩،‏ ١٠‏.‏

اختُتم البرنامج الصباحي بمسرحية:‏ «أَبقوا عينكم بسيطة».‏ لقد شجَّعنا هذا العرض المسرحي الواقعي على فحص موقفنا من المساعي المادية.‏ وحيثما نعيش،‏ اذا اردنا ان تكون حياتنا خالية من الهم،‏ يجب ان نتبع مشورة يسوع ان نبقي عيننا بسيطة،‏ مركَّزة بشكل واضح على ملكوت اللّٰه.‏ —‏ متى ٦:‏٢٢‏.‏

كان للخطاب العام عنوان مثير للاهتمام:‏ «الايمان ومستقبلكم».‏ فقد اعطى برهانا على عجز القادة البشر عن حلّ مشاكل العالم.‏ (‏ارميا ١٠:‏٢٣‏)‏ وتاريخ الانسان يعيد نفسه —‏ على نطاق اوسع وأكثر ضررا.‏ فكيف يشعر شهود يهوه حيال المستقبل؟‏ نحن نؤمن بأن الجنس البشري الامين عنده مستقبل مشرق في ظل ملكوت اللّٰه.‏ (‏متى ٥:‏٥‏)‏ وسيتمِّم اللّٰه وعوده لفائدة كل الذين يؤمنون بكلمته التي تحث قائلة:‏ «اطلبوا الرب ما دام يوجد ادعوه وهو قريب».‏ —‏ اشعياء ٥٥:‏٦‏.‏

اثار يسوع سؤالا حيويا وهو يفكر في يومنا.‏ سأل:‏ «متى جاء ابن الانسان ألعله يجد الايمان على الارض».‏ (‏لوقا ١٨:‏٨‏)‏ راجع الخطاب الختامي برنامج المحفل وأظهر كيف زوَّد دليلا ساطعا على ان الايمان بكلمة اللّٰه موجود،‏ رغم اننا نعيش في عالم عديم الايمان ولا يبالي بالدين.‏

ونحن ايضا يمكننا ان نسأل انفسنا افراديا،‏ ‹هل انا بين الذين ايمانهم غير مرتاب باللّٰه وكلمته؟‏› ان المحفل الكوري «الايمان بكلمة اللّٰه» ينبغي ان يساعدنا على الاجابة بنعم عن هذا السؤال.‏ وكم نحن شاكرون ليهوه على تقويته ايماننا به وبكلمته الموحى بها،‏ الكتاب المقدس!‏

‏[الصورتان في الصفحة ٢٤]‏

متطوعون كثيرون عملوا بفرح لإيواء آلاف المندوبين

‏[الصور في الصفحة ٢٥]‏

مدرَّجات كبيرة كهذا المدرَّج استُعملت حول العالم

‏[الصورة في الصفحة ٢٥]‏

ل.‏ أ.‏ سْوينڠل من الهيئة الحاكمة يعلن اصدار الكراسة الجديدة

‏[الصورة في الصفحة ٢٦]‏

كثيرون اعتمدوا رامزين الى انتذارهم ليهوه

‏[الصورتان في الصفحة ٢٧]‏

حاضرو المحفل رنَّموا بفرح ترانيم الملكوت.‏ الصورة المدرجة:‏ المسرحية «أَبقوا عينكم بسيطة»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة