مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠٠ ١٥/‏٢ ص ٢-‏٤
  • أصغوا الى التحذير!‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • أصغوا الى التحذير!‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • هل انتم في منطقة الخطر؟‏
  • ابقوا خارج منطقة الخطر!‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • البراكين —‏ هل انتم عرضة للخطر؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٦
  • پوپوكاتيپيتل —‏ البركان المهيب والخطِر في المكسيك
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
  • تحت رحمة عملاق نائم
    استيقظ!‏ ٢٠٠٧
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
ب٠٠ ١٥/‏٢ ص ٢-‏٤

أصغوا الى التحذير!‏

بوم!‏ في ٣ حزيران (‏يونيو)‏ ١٩٩١،‏ وسط هدير مدَوٍّ،‏ قذف جبل فوڠن في اليابان فيضا من الغازات والرماد البركانية.‏ فتدفق الخليط الفائق السخونة في المنحدر.‏ لقد أودى الثوران بحياة ٤٣ شخصا.‏ وكثيرون ممن نجوا بصعوبة أُصيبوا بحروق خطيرة.‏ وكان البعض يصرخون:‏ «ماء،‏ ماء،‏ من فضلكم».‏ فهبَّ رجال الاطفاء والشرطة مذعورين لمساعدتهم.‏

وكانت قد شوهدت قُبَّة من الحمم على قمة جبل فوڠن قبل ذلك بأسبوعَين تقريبا،‏ الامر الذي جعل السلطات والسكان يتيقظون للامر.‏ وقبل الكارثة بأكثر من اسبوع،‏ قُدِّم تقرير ينصح بإخلاء المنطقة.‏ وقبل الثوران بيوم واحد فقط،‏ كانت الشرطة قد طلبت من الصحفيين الاحجام عن دخول المنطقة المحظورة.‏ ورغم ذلك،‏ كان الضحايا الـ‍ ٤٣ موجودين في منطقة الخطر في فترة بعد الظهر المشؤومة هذه.‏

فلماذا جازف عدد كبير من الناس بحياتهم بالذهاب الى هذه المنطقة او البقاء فيها؟‏ ان بعض المزارعين الذين كانوا قد اخلوا بيوتهم عادوا الى هناك لتفقُّد ممتلكاتهم وحقولهم.‏ وكان ثلاثة من علماء البراكين يحاولون الاقتراب من البركان قدر المستطاع لإشباع فضولهم الاكاديمي.‏ وتجاسر عدد من المراسلين الصحفيين على عبور خط الخطر بغية الحصول على معلومات صحفية بشأن النشاط البركاني.‏ وكان هناك ثلاثة سائقي تاكسي استخدمتهم الصحافة.‏ اما رجال الشرطة والمتطوعون من رجال الاطفاء،‏ فكانوا يؤدّون وظيفتهم.‏ ان كلًّا من الموجودين في منطقة الخطر ذهب اليها لسبب خاص،‏ لكن العاقبة كانت خسارة حياته.‏

هل انتم في منطقة الخطر؟‏

ربما لا نعيش جميعنا قرب بركان ناشط.‏ ولكن ماذا لو كنا نواجه كارثة عالمية تضعنا جميعا في منطقة خطر تشمل الارض بكاملها؟‏ ثمة كتاب تبيَّن انه مصدر موثوق به للمعلومات النبوية،‏ وهو يحذرنا من كارثة عالمية قادمة ويصفها كما يلي:‏ «تظلم الشمس،‏ ولا يعطي القمر نوره،‏ وتسقط النجوم من السماء،‏ وتتزعزع قوات السموات.‏ .‏ .‏ .‏ يلطم جميع قبائل الأرض نائحين».‏ (‏متى ٢٤:‏٢٩،‏ ٣٠‏)‏ يشير هذا الوصف الى ان ظاهرة سماوية ذات نطاق عالمي ستؤثر في «جميع قبائل الارض».‏ وبعبارة اخرى،‏ تتعلق هذه النبوة بكارثة ستؤثر في كل واحد منا.‏

ان كتاب النبوة الموثوق بها هو الكتاب المقدس.‏ ومن المثير للاهتمام ان قرينة الفقرة التي ترد فيها الآية المذكورة آنفا تصف بالتفصيل الامور التي ستسبق الكارثة العالمية.‏ وتماما كما ان قُبَّة الحمم ومؤشرات بركانية اخرى قدَّمت للرسميين في مدينة شيماباره اسبابا جعلتهم يعيِّنون منطقة خطر،‏ كذلك يقدِّم لنا الكتاب المقدس اسبابا لنكون متيقِّظين ومستعدين للنجاة.‏ يمكننا ان نتعلم درسا من المأساة التي حصلت في جبل فوڠن وندرك خطورة ما يكمن امامنا.‏

‏[مصدر الصورة في الصفحة ٢]‏

‏s‏s‏e‏r‏P‏ ‏a‏p‏i‏S‏/‏s‏s‏e‏r‏P‏ ‏n‏o‏i‏r‏O‏/‏i‏r‏u‏i‏m‏o‏Y‏ :‏R‏E‏V‏O‏C‏

‏[مصدر الصورة في الصفحة ٣]‏

‏s‏s‏e‏r‏P‏ ‏a‏p‏i‏S‏/‏s‏s‏e‏r‏P‏ ‏n‏o‏i‏r‏O‏/‏i‏r‏u‏i‏m‏o‏Y‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة