مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٠١ ١٥/‏٥ ص ٤-‏٨
  • فترة سماح اللّٰه بالألم توشك ان تنتهي

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • فترة سماح اللّٰه بالألم توشك ان تنتهي
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • عطية الارادة الحرة
  • شريعة مَن؟‏
  • اين كان الخطأ؟‏
  • القضية الرئيسية —‏ السلطان
  • سلطان اللّٰه يُثبَّت
  • عالم جديد رائع
  • نهاية الألم باتت وشيكة!‏
    نهاية الألم باتت وشيكة!‏
  • عالم جديد خال من الالم
    استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • ملكوت اللّٰه —‏ الحكم الجديد على الارض
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • لماذا هنالك الكثير من الالم والظلم؟‏
    ما هو القصد من الحياة؟‏ كيف يمكنكم ان تجدوه؟‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠١
ب٠١ ١٥/‏٥ ص ٤-‏٨

فترة سماح اللّٰه بالألم توشك ان تنتهي

اينما تنظروا تروا ألما.‏ بعض الناس يجلبونه على انفسهم.‏ فقد يُصابون بالامراض المنتقلة جنسيا او يعانون تأثيرات التدخين او اساءة استعمال المخدِّرات او الكحول.‏ وربما يواجهون مشاكل صحية بسبب عادات الاكل السيئة.‏ ولكن هنالك آلام كثيرة تنتج من عوامل او احداث فوق سيطرة الانسان العادي،‏ كالحرب،‏ العنف العرقي،‏ الجريمة،‏ الفقر،‏ المجاعة،‏ والمرض.‏ وثمة امر آخر لا يستطيع البشر من حيث الاساس السيطرة عليه،‏ وهو ألم الشيخوخة والموت.‏

يؤكد لنا الكتاب المقدس ان «اللّٰه محبة».‏ (‏١ يوحنا ٤:‏٨‏)‏ اذًا،‏ لماذا يسمح اله محبّ باستمرار كل هذا الألم طوال قرون عديدة؟‏ ومتى سيعالج هذه الحالة؟‏ للإجابة عن هذين السؤالين،‏ يلزم ان نفحص قصد اللّٰه نحو البشر.‏ فذلك سيساعدنا على فهم سبب سماح اللّٰه بالألم وما سيفعله بشأنه.‏

عطية الارادة الحرة

عندما خلق اللّٰه الانسان الاول،‏ صنع اكثر من مجرد جسد ودماغ.‏ كما ان اللّٰه لم يخلق آدم وحواء ليكونا انسانين آليَّين عديمي الذكاء.‏ فقد غرس فيهما الارادة الحرة.‏ وكانت تلك عطية رائعة اذ «رأى اللّٰه كل ما عمله فإذا هو حسن جدا».‏ (‏تكوين ١:‏٣١‏)‏ نعم،‏ انه «الكامل صنيعه».‏ (‏تثنية ٣٢:‏٤‏)‏ ونحن جميعا نقدِّر عطية الارادة الحرة لأننا لا نريد ان تُملى علينا جميع افكارنا وأفعالنا دون ان نملك حق الاختيار.‏

ومع ذلك،‏ هل كانت عطية الارادة الحرة الرائعة ستُستخدَم بلا حدود؟‏ تجيب كلمة اللّٰه في التوجيهات المعطاة للمسيحيين الاولين:‏ «كونوا كأحرار،‏ ولكن غير متخذين من حريتكم سترة للسوء،‏ بل كعبيد للّٰه».‏ (‏١ بطرس ٢:‏١٦‏)‏ فيجب ان توضع حدود من اجل الخير العام.‏ اذًا،‏ كان حكم الشريعة سيضبط الارادة الحرة لئلا تعمّ الفوضى.‏

شريعة مَن؟‏

شريعة مَن كانت ستقرِّر الحدود اللائقة للحرية؟‏ ان الجواب عن هذا السؤال مرتبط بالسبب الاساسي لسماح اللّٰه بالألم.‏ بما ان اللّٰه خلق البشر،‏ فهو افضل مَن يعرف اية شرائع يلزم ان يطيعوها لخيرهم وخير الآخرين.‏ ويعبِّر الكتاب المقدس عن ذلك قائلا:‏ «انا الرب الهك معلمك لتنتفع وأمشّيك في طريق تسلك فيه».‏ —‏ اشعياء ٤٨:‏١٧‏.‏

ثمة امر حيوي واضح وهو ان البشر لم يُخلَقوا ليكونوا مستقلِّين عن اللّٰه.‏ فقد صنعهم بحيث يتوقَّف نجاحهم وسعادتهم على إطاعتهم لشرائعه البارة.‏ قال نبي اللّٰه ارميا:‏ «عرفت يا رب انه ليس للانسان طريقه.‏ ليس لإنسان يمشي ان يهدي خطواته».‏ —‏ ارميا ١٠:‏٢٣‏.‏

أخضع اللّٰه الجنس البشري لقوانينه الطبيعية،‏ كقانون الجاذبية.‏ وبشكل مماثل،‏ اخضع البشر لقوانينه الادبية التي صُمِّمت لتنتج مجتمعا منسجما.‏ ولذلك ثمة سبب وجيه لحضِّ كلمة اللّٰه:‏ «توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد».‏ —‏ امثال ٣:‏٥‏.‏

اذًا،‏ لن تستطيع العائلة البشرية ابدا النجاح في تنظيم نفسها بدون حكم اللّٰه.‏ وإذ يحاول البشر الاستقلال عن اللّٰه،‏ يبتكرون انظمة اجتماعية،‏ اقتصادية،‏ سياسية،‏ ودينية.‏ فتتعارض هذه الانظمة واحدها مع الآخر؛‏ والنتيجة هي:‏ «يتسلط انسان على انسان لضرر نفسه».‏ —‏ جامعة ٨:‏٩‏.‏

اين كان الخطأ؟‏

منح اللّٰه ابوينا الاولين آدم وحواء بداية كاملة.‏ فقد كانا كاملَين جسدا وعقلا،‏ وكان منزلهما حديقة فردوسية.‏ ولو خضعا لحكم اللّٰه،‏ لَبقيا في حالة كمال وسعادة.‏ ومع الوقت،‏ كانا سيصبحان والدَين لعائلة بشرية تنعم برمَّتها بالسعادة والكمال وتعيش في ارض فردوسية.‏ هذا هو قصد اللّٰه للجنس البشري.‏ —‏ تكوين ١:‏٢٧-‏٢٩؛‏ ٢:‏١٥‏.‏

إلا ان سلفَينا الاصليَّين اساءا استعمال ارادتهما الحرة.‏ فقد اعتقدا بشكل خاطئ انه بإمكانهما النجاح باستقلال عن اللّٰه.‏ وبإرادتهما الحرة تجاوزا حدود شرائعه.‏ (‏تكوين الاصحاح ٣‏)‏ ولأنهما رفضا حكمه،‏ لم يعد اللّٰه تحت التزام ابقائهما كاملَين.‏ فقد ‹تصرفا بشكل مخرِّب من تلقاء نفسهما؛‏ انهما ليسا ولديه،‏ والعيب هو عيبهما›.‏ —‏ تثنية ٣٢:‏٥‏،‏ ع‌ج.‏

بدأت حالة آدم وحواء تنحط من الناحية الجسدية والعقلية منذ عصيانهما على اللّٰه.‏ فيهوه هو ينبوع الحياة.‏ (‏مزمور ٣٦:‏٩‏)‏ وبسبب ابتعاد الزوجين البشريَّين الاولَين عنه،‏ اصبحا ناقصَين وفي النهاية ماتا.‏ (‏تكوين ٣:‏١٩‏)‏ وانسجاما مع قوانين الوراثة الجينية،‏ لم تنل ذريتهما إلا ما امتلكه الوالدان.‏ وما هو؟‏ النقص والموت.‏ ولذلك كتب الرسول بولس:‏ «بإنسان واحد [آدم] دخلت الخطية الى العالم وبالخطية الموت،‏ وهكذا اجتاز الموت الى جميع الناس لأنهم جميعا اخطأوا».‏ —‏ روما ٥:‏١٢‏.‏

القضية الرئيسية —‏ السلطان

عندما تمرد آدم وحواء على اللّٰه،‏ تحدَّيا سلطانه،‏ اي حقه في الحكم.‏ وكان بإمكان يهوه القضاء عليهما والبدء من جديد مع زوجين آخرين،‏ إلا ان ذلك ما كان ليبتَّ قضية حكم مَن هو الصائب والافضل للناس.‏ وبمنح البشر الوقت لتطوير مجتمعاتهم وفق مفاهيمهم الخاصة،‏ كانوا سيُظهِرون بشكل لا يقبل الشك هل يمكن ان ينجح حكمهم باستقلال عن اللّٰه.‏

ماذا تكشف لنا آلاف السنين من التاريخ البشري؟‏ لقد جرَّب الناس طوال هذه القرون انواعا كثيرة من الانظمة الاجتماعية،‏ الاقتصادية،‏ السياسية،‏ والدينية.‏ إلا ان الشر والألم مستمرّان.‏ وفي الواقع،‏ ‹يتقدم الناس الاشرار من سيئ الى اسوأ›،‏ وخصوصا في زمننا.‏ —‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏١٣‏.‏

شهد القرن الـ‍ ٢٠ ذروة الانجازات العلمية والصناعية.‏ ولكنه شهد ايضا اشدَّ الآلام في كامل تاريخ الجنس البشري.‏ ومهما كان التقدم الطبي كبيرا،‏ فإن القانون الذي وضعه اللّٰه لا يزال صحيحا:‏ ان البشر المستقلِّين عنه —‏ هو ينبوع الحياة —‏ يمرضون،‏ يشيخون،‏ ويموتون.‏ وكم يتبرهن بوضوح ان البشر لا يستطيعون ‹ان يهدوا خطواتهم›!‏

سلطان اللّٰه يُثبَّت

ان هذه التجربة المأساوية في الاستقلال عن اللّٰه تبرهن مرة وإلى الابد ان حكم البشر بمعزل عن اللّٰه لا يمكن ان ينجح ابدا.‏ فحكم اللّٰه وحده يستطيع جلب السعادة،‏ الوحدة،‏ الصحة،‏ والحياة.‏ وعلاوة على ذلك،‏ تُظهِر كلمة يهوه اللّٰه،‏ الكتاب المقدس،‏ التي لا تخطئ اننا نعيش في «الايام الاخيرة» من الحكم البشري المستقل عن اللّٰه.‏ (‏٢ تيموثاوس ٣:‏١-‏٥‏)‏ ففترة سماح يهوه بهذا الحكم وبالشر والألم توشك ان تنتهي.‏

سيتدخل اللّٰه قريبا في الشؤون البشرية.‏ فالاسفار المقدسة تخبرنا:‏ «في ايام هؤلاء الملوك [الحكومات البشرية الموجودة الآن] يقيم اله السموات مملكة [في السموات] لن تنقرض ابدا وملكها لا يُترك لشعب آخر [لن يحكم البشر الارض ثانية] وتسحق وتفني كل هذه الممالك [الحكومات الحاضرة] وهي تثبت الى الابد».‏ —‏ دانيال ٢:‏٤٤‏.‏

ان تبرئة سلطان يهوه اللّٰه بواسطة الملكوت السماوي هي محور الكتاب المقدس.‏ لقد جعل يسوع ذلك تعليمه الرئيسي.‏ قال:‏ «يكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم؛‏ ثم تأتي النهاية».‏ —‏ متى ٢٤:‏١٤‏.‏

مَن ينجون ومَن لا ينجون عندما يحلّ حكم اللّٰه محل حكم الانسان؟‏ تؤكد لنا الامثال ٢:‏٢١،‏ ٢٢ ان «المستقيمين [الذين يؤيدون حكم اللّٰه] يسكنون الارض والكاملين يبقون فيها.‏ اما الاشرار [الذين لا يؤيدون حكم اللّٰه] فينقرضون من الارض».‏ وقال المرنِّم الملهَم:‏ «بعد قليل لا يكون الشرير .‏ .‏ .‏ اما الودعاء فيرثون الارض ويتلذذون في كثرة السلامة.‏ الصدِّيقون يرثون الارض ويسكنونها الى الابد».‏ —‏ مزمور ٣٧:‏١٠،‏ ١١،‏ ٢٩‏.‏

عالم جديد رائع

في ظل حكم ملكوت اللّٰه،‏ سيُقتاد الناجون من نهاية نظام الاشياء الحاضر الى ارض مطهَّرة من الشر والألم.‏ وسيزوَّد الجنس البشري بالإرشاد المعطى من اللّٰه؛‏ ومع الوقت،‏ ‹ستمتلئ الارض من معرفة الرب كما تغطي المياه البحر›.‏ (‏اشعياء ١١:‏٩‏)‏ ان هذا التعليم البنَّاء والنافع سينتج مجتمعا بشريا سلميا ومنسجما بكل معنى الكلمة.‏ ولذلك لا تكون الحرب،‏ القتل،‏ العنف،‏ الاغتصاب،‏ السرقة،‏ او غيرها من الجرائم في ما بعد.‏

ستتدفق الفوائد الجسدية الرائعة على البشر الطائعين العائشين في عالم اللّٰه الجديد.‏ وستُزال جميع العواقب الرديئة للتمرد على حكم اللّٰه.‏ فالنقص،‏ المرض،‏ الشيخوخة،‏ والموت ستكون امورا من الماضي.‏ يؤكد لنا الكتاب المقدس:‏ «لا يقول ساكن انا مرضت».‏ وعلاوة على ذلك،‏ تعِد الاسفار المقدسة:‏ «حينئذ تتفقح عيون العمي وآذان الصم تتفتح.‏ حينئذ يقفز الاعرج كالايل ويترنم لسان الاخرس».‏ (‏اشعياء ٣٣:‏٢٤؛‏ ٣٥:‏٥،‏ ٦‏)‏ فكم سيكون مبهجا التمتع بصحة ممتازة كل يوم —‏ الى الابد!‏

تحت توجيه اللّٰه الحبي،‏ سيستخدم سكان العالم الجديد طاقاتهم ومهاراتهم في انشاء فردوس يعم الارض.‏ وسيزول الى الابد الفقر،‏ الجوع،‏ والتشرُّد لأن نبوة اشعيا تذكر:‏ «يبنون بيوتا ويسكنون فيها ويغرسون كروما ويأكلون اثمارها.‏ لا يبنون وآخر يسكن ولا يغرسون وآخر يأكل».‏ (‏اشعياء ٦٥:‏٢١،‏ ٢٢‏)‏ حقا،‏ «يجلسون كل واحد تحت كرمته وتحت تينته ولا يكون مَن يرعب».‏ —‏ ميخا ٤:‏٤‏.‏

ستتجاوب الارض مع العناية الحبية التي يمنحها اياها اللّٰه والبشر الطائعون.‏ فالاسفار المقدسة تؤكد لنا:‏ «تفرح البرية والارض اليابسة ويبتهج القفر ويزهر كالنرجس.‏ .‏ .‏ .‏ قد انفجرت في البرية مياه وأنهار في القفر».‏ ‏(‏اشعياء ٣٥:‏١،‏ ٦‏)‏ «تكون حفنة بُر في الارض في رؤوس الجبال».‏ —‏ مزمور ٧٢:‏١٦‏.‏

وماذا عن بلايين الناس الذين ماتوا؟‏ سيُعاد الذين في ذاكرة اللّٰه الى الحياة،‏ لأنه «سوف تكون قيامة للأبرار والأثمة».‏ (‏اعمال ٢٤:‏١٥‏)‏ نعم،‏ سيُعاد الموتى الى الحياة.‏ وسيُعلَّمون الحقائق الرائعة المتعلقة بحكم اللّٰه،‏ ويُمنحون فرصة العيش الى الابد في الفردوس.‏ —‏ يوحنا ٥:‏٢٨،‏ ٢٩‏.‏

بهذه الطرائق سيغيِّر يهوه اللّٰه كاملا الحالة المروِّعة من الألم،‏ المرض،‏ والموت التي تسود الجنس البشري منذ آلاف السنين.‏ فالمرض لا يكون في ما بعد،‏ وكذلك العجز،‏ والموت!‏ ان اللّٰه «سيمسح كل دمعة من عيونهم،‏ والموت لا يكون في ما بعد،‏ ولا يكون نوح ولا صراخ ولا وجع في ما بعد.‏ فالامور السابقة [ستكون] قد زالت».‏ —‏ كشف ٢١:‏٣،‏ ٤‏.‏

بهذه الطريقة سينهي اللّٰه الألم.‏ فهو سيدمر هذا العالم الفاسد ويجلب نظام اشياء جديدا تماما ‹يسكن فيه البر›.‏ (‏٢ بطرس ٣:‏١٣‏)‏ فيا لها من بشارة!‏ اننا في امسِّ الحاجة الى هذا العالم الجديد.‏ ولن يكون علينا الانتظار طويلا لبلوغه.‏ فمن اتمام نبوات الكتاب المقدس نعرف اننا على عتبة العالم الجديد وأن فترة سماح اللّٰه بالألم توشك ان تنتهي.‏ —‏ متى ٢٤:‏٣-‏١٤‏.‏

‏[الاطار في الصفحة ٨]‏

فشل الحكم البشري

في معرض الحديث عن الحكم البشري،‏ قال المستشار الالماني السابق هَلْموت شْميت:‏ «نحن البشر.‏ .‏ .‏ لطالما حكمنا جزءا من العالم فقط،‏ وبطريقة سيئة جدا في اغلب الاحيان.‏.‏ .‏ .‏ ولم نحكمه مطلقا بسلام شامل».‏ وذكر تقرير التنمية البشرية لسنة ١٩٩٩ (‏بالانكليزية)‏:‏ «تخبر جميع البلدان عن تفكك في بنيتها الاجتماعية،‏ بالاضافة الى اضطراب اجتماعي،‏ مزيد من الجريمة،‏ ومزيد من العنف في البيت.‏.‏ .‏ .‏ وتزداد التهديدات العالمية بشكل يتجاوز القدرات القومية على معالجتها ويسبق ردود الفعل الدولية».‏

‏[الصور في الصفحة ٨]‏

‏«يتلذذون في كثرة السلامة».‏ —‏ مزمور ٣٧:‏١١

‏[مصدر الصورة في الصفحة ٥]‏

‏o‏t‏o‏h‏p‏ ‏s‏e‏v‏i‏h‏c‏r‏A‏ ‏l‏a‏n‏o‏i‏t‏a‏N‏ ‎.‏S‏‎.‏U‏ :‏n‏o‏i‏s‏o‏l‏p‏x‏e‏ ‎,‏m‏o‏t‏t‏o‏b‏ ;‏e‏r‏o‏b‏v‏e‏m‏I‏ ‎.‏B‏/‏o‏t‏o‏h‏p‏ ‏O‏A‏F‏ :‏d‏l‏i‏h‏c‏ ‏d‏n‏a‏ ‏r‏e‏h‏t‏o‏m‏ ‎,‏p‏o‏t‏ ‏m‏o‏r‏f‏ ‏d‏r‏i‏h‏T‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة