مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب١٢ ١/‏٥ ص ٢٣
  • هل تعلم؟‏

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • هل تعلم؟‏
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
  • مواد مشابهة
  • كُورِنْثُوس
    بصيرة في الاسفار المقدسة
  • ‏«واظب على التكلم ولا تسكت»‏
    اشهدوا كاملا عن ملكوت اللّٰه
  • كورنثوس —‏ مدينة البحرين
    استيقظ!‏ ١٩٩١
  • اعطاء شهادة كاملة بكل ‹شجاعة›‏
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٦
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١٢
ب١٢ ١/‏٥ ص ٢٣

هل تعلم؟‏

ما هو «كرسي القضاء» الذي ساق اليهود الرسول بولس اليه؟‏

▪ تذكر الرواية في الاعمال ١٨:‏١٢،‏ ١٣ ان اليهود في كورنثوس اتهموا بولس بالهداية غير الشرعية،‏ وساقوه الى «كرسي القضاء»،‏ او بِما (‏كلمة يونانية تعني «درجة»)‏.‏ ففي كورنثوس القديمة،‏ شُيِّدت منصة مرتفعة بالقرب من وسط الاڠورا،‏ او ساحة السوق،‏ التي ربما تبعد خطوات قليلة عن المجمع.‏ وكانت هذه المنصة مبنية من الرخام الازرق والابيض ومزخرفة بالنقوش الجميلة.‏ كما ضمت غرفتي انتظار مقاعدهما رخامية وأرضيتهما مزينة بالفسيفساء.‏ وبسبب موقعها الاستراتيجي استُخدمت منبرا لمخاطبة الجماهير.‏

ويبدو ان هذه المنصة هي كرسي القضاء الذي سيق الرسول بولس اليه حيث مثل امام غاليون والي اخائية الروماني.‏ فهناك كان الرسميون يجلسون للنظر في دعاوى الشعب وإعلان احكامهم القضائية.‏

وفي الدولة–‏المدينة اليونانية،‏ اعتاد الشعب ان يجتمع امام منصة (‏بِما‏)‏ كهذه حيث تُعقد كل الصفقات التجارية.‏ والنص اليوناني لمتى ٢٧:‏١٩ ويوحنا ١٩:‏١٣ يشير الى بنطيوس بيلاطس واقفا على منصته (‏بِما‏)‏ ليخاطب الشعب اثناء محاكمة يسوع.‏ —‏ انظر ايضا اعمال ١٢:‏٢١‏.‏

لمَ سبَّبت ميتة يسوع العثرة لبعض اليهود؟‏

▪ ذكر الرسول بولس:‏ «نكرز [المسيحيون الاولون] بالمسيح معلقا على خشبة،‏ وهذا معثرة لليهود وحماقة للامم».‏ (‏١ كورنثوس ١:‏٢٣‏)‏ بحسب هذه الكلمات سبَّبت ميتة يسوع العثرة للبعض.‏ فما السبب؟‏

تناول المعلِّق على الكتاب المقدس بِن وذرنڠتون الثالث حضارة الشرقيين في القرن الاول،‏ قائلا ان ميتة يسوع «كانت في نظرهم مشينة للغاية،‏ ولم تُعتبَر استشهادا مشرِّفا على الاطلاق».‏ ثم اضاف:‏ «اعتقد الناس في ذلك الزمان ان طريقة موت المرء تكشف شخصيته.‏ وعليه،‏ اعتُبر يسوع شخصا حقيرا ارتكب خيانة عظمى،‏ فاستحق حكما ينفَّذ عادة في العبيد المتمردين».‏ بناء على ما تقدم،‏ من غير المنطقي القول ان مسيحيي القرن الاول لفَّقوا روايات عن موت يسوع وقيامته.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة