مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • خد ١٠/‏٩٦ ص ١
  • كيفية افتداء الوقت

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • كيفية افتداء الوقت
  • خدمتنا للملكوت ١٩٩٦
  • مواد مشابهة
  • شراء الوقت للقراءة والدرس
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠٠٠
  • ابقَ منتبها بدقة كيف تستخدم وقتك
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٤
  • انتبهوا جيدا للتنظيم الشخصي
    خدمتنا للملكوت ١٩٨٩
  • استخدِم وقتك بحكمة
    خدمتنا للملكوت ٢٠٠٥
المزيد
خدمتنا للملكوت ١٩٩٦
خد ١٠/‏٩٦ ص ١

كيفية افتداء الوقت

١ ان الاكثار من خدمة يهوه يبقينا منشغلين!‏ (‏١ كورنثوس ١٥:‏٥٨‏)‏ ونحن ندرك الحاجة الى الدرس الشخصي والعائلي،‏ قراءة الكتاب المقدس يوميا،‏ الاستعداد لاجتماعات الجماعة وحضورها،‏ والاشتراك قانونيا في خدمة الحقل.‏ ولدى النظار مسؤوليات رعائية،‏ وهم يهتمون بالواجبات الاخرى في الجماعة.‏ والبعض لديهم مسؤوليات عائلية ثقيلة او التزامات مختلفة تجاه الآخرين.‏ فلفعل كل شيء بشكل تام،‏ يحتاج الجميع الى الاتزان والتنظيم الشخصي الجيد.‏

٢ حدِّدوا الاولويات:‏ ان النجاح في ‹افتداء الوقت› يعتمد على حسن تمييزنا وصواب نظرتنا.‏ (‏افسس ٥:‏​١٥،‏ ١٦‏)‏ فيجب ان نحدّد ما هي «الامور الاكثر اهمية» ونضعها في اعلى قائمة اولوياتنا.‏ (‏فيلبي ١:‏١٠‏،‏ ع‌ج‏)‏ وصف زوجان اسرتهما الثيوقراطية قائلَين:‏ «اننا نملأ حياتنا بالحق .‏ .‏ .‏ الحق ليس جزءا من حياتنا،‏ انه حياتنا.‏ وكل شيء آخر يدور حوله.‏» ان وضع عبادة يهوه وخدمته اولا في حياة المرء امر اساسي.‏

٣ حدِّدوا ما يبدد الوقت:‏ هنالك ١٦٨ ساعة في الاسبوع،‏ ويلزم ان نستخدم الوقت المتوفر لنا بحكمة.‏ ولإيجاد وقت كافٍ للنشاطات الثيوقراطية،‏ يلزم ان نحدد الامور التي تبدد الوقت ونقلل منها.‏ كشف استطلاع ان الراشد العادي في الولايات المتحدة يقضي اكثر من ٣٠ ساعة اسبوعيا في مشاهدة التلفزيون!‏ وكثيرون يستهلكون وقتا كبيرا في قراءة المطبوعات العالمية.‏ وقد يجد البعض انهم يخصصون الوقت بإفراط للنشاطات الاجتماعية،‏ الهوايات،‏ الاستجمام،‏ او لأحد اشكال نشاطات الكمپيوتر.‏ فيلزم ان نمعن النظر في روتيننا اليومي لنرى كيف يمكن ان نستخدم وقتنا بشكل افضل.‏ وتستلزم الحكمة ان نضع حدودا لكمية الوقت التي نسمح بصرفها في النشاطات غير الاساسية.‏

٤ طوِّروا روتينا جيدا:‏ مهما كانت ظروفنا الشخصية،‏ يستطيع كلّ منا ان يفتدي الوقت للمساعي الروحية.‏ وجد البعض ان النهوض ابكر بقليل كل يوم يساعدهم على انجاز المزيد.‏ وإذا كنا نقضي الكثير من الوقت في الطريق الى العمل ومنه او في انتظار الآخرين،‏ يمكن ان نستخدم بعض هذا الوقت لقراءة الكتاب المقدس،‏ الاستعداد للاجتماعات،‏ او الاصغاء الى المواد التي تزودها الجمعية على كاسيتات سمعية.‏ وتستفيد العائلات كثيرا بتخصيص وقت قانوني محدَّد للدرس معا.‏ وإذا كان كل فرد من العائلة دقيقا في المجيء الى الدرس العائلي،‏ لا يضيع وقت احد.‏

٥ مع كل يوم يمر،‏ ينبغي ان ندرك اكثر فأكثر ان «الوقت الباقي مقصَّر.‏» (‏١ كورنثوس ٧:‏٢٩‏،‏ ع‌ج‏)‏ وحياتنا تعتمد على كيفية استخدامنا الوقت الثمين الباقي.‏ وسنبارَك اذا كنا نفتدي الوقت لكي نُبقي مصالح الملكوت في المقام الاول!‏ —‏ متى ٦:‏٣٣‏.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة